أُغلق المؤشران ستاندرد اند بورز 500 وناسداك على ارتفاع، الخميس بدعم من صعود أسهم ألفابت، مع تطلع المستثمرين القلقين إزاء تباطؤ الاقتصاد إلى بيانات الوظائف القادمة.
وسوق الأسهم الأمريكية مغلقة، بمناسبة الجمعة العظيمة ومن المقرر إغلاق بورصات أوروبية يوم الاثنين بمناسبة الأعياد.
ويترقب المستثمرون عن كثب تقرير الوظائف الأمريكي الرئيسي، الجمعة، للحصول على مزيد من الدلائل على التوقعات بشأن أسعار الفائدة العالمية.
وقادت ألفابت ومايكروسوفت مكاسب ستاندرد اند بورز 500. وأفادت صحيفة وول ستريت جورنال بأن جوجل التابعة لألفابت تخطط لإضافة ميزات ذكاء صناعي إلى محرك البحث الخاص بها.
وإضافة إلى البيانات الأخيرة التي تشير إلى ضعف سوق العمل، تراجعت طلبات إعانة البطالة إلى 228 ألفا معدلة على أسس موسمية للأسبوع المنتهي في الأول من أبريل، مقابل توقعات 200 ألف طلب.
وارتفع ستاندرد اند بورز 500 بواقع 14.42 نقطة أو 0.36 في المئة ليغلق عند 4104.80 نقطة، في حين صعد ناسداك المجمع 91.10 نقطة أو 0.76 في المئة إلى 12087.96. وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 3.46 نقطة أو 0.01 في المئة إلى 33486.18.
أسهم أوروبا
وارتفعت الأسهم الأوروبية، الخميس بينما تتجه إلى عطلة نهاية أسبوع طويلة بمناسبة عيد القيامة، إذ ساعدت أسهم شركات العقارات والسفر في التغلب على المخاوف من تباطؤ الاقتصاد الأمريكي الناتجة عن بيانات ضعيفة.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.5 بالمئة محققا مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي. وكانت أسهم قطاع البنوك من بين أكبر الرابحين.
وبعد أن بدأت العام بقوة، ظلت الأسهم الأوروبية تحت ضغط عمليات البيع منذ الشهر الماضي إذ أبقت الاضطرابات الأخيرة في القطاع المصرفي على الإحجام عن المخاطرة مع قلق المستثمرين بشأن البيانات الاقتصادية المختلطة والركود الذي يلوح في الأفق.
ولا تزال الأسواق تتوقع أن يواصل البنك المركزي الأوروبي رفع أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل بشأن السياسة.
وتشير البيانات الاقتصادية في الولايات المتحدة إلى أن سوق العمل تشعر بآثار سياسة التشديد النقدي للمجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي المتمثلة في رفع أسعار الفائدة في محاولته لتهدئة النشاط الاقتصادي وبالتالي كبح جماح التضخم.
وبالعودة إلى منطقة اليورو، ارتفع الإنتاج الصناعي في ألمانيا بشكل ملحوظ وأكثر مما كان متوقعا في فبراير شباط لأسباب، من بينها تصنيع السيارات، بارتفاع اثنين بالمئة عن الشهر السابق.
وقادت أسهم شركات العقارات مكاسب القطاع وارتفعت 2.7 بالمئة.
ومن بين الأسهم الفردية، ارتفع سهم شركة شل 2.3 بالمئة مع توقع شركة النفط والغاز العملاقة زيادة إنتاج الغاز الطبيعي المسال في الربع الأول من العام بعدما توقف في مصانعها الأسترالية العام الماضي.
وصعد سهم تيمينوس 1.7 بالمئة بعدما أشارت تقارير إلى أن الشركة طلبت في الأسابيع القليلة الماضية من مشترين محتملين تجديد رغبتهم في الشراء بعد انهيار محادثات الاستحواذ العام الماضي بسبب خلاف على السعر.
وارتفع سهم مجموعة زوريخ للتأمين 1.9 بالمئة بعدما أعلنت المجموعة عن انسحابها من مجموعة (نت زيرو إينشورانس ألاينس) لتصبح ثاني عضو مؤسس يغادر مجموعة العمل المناخي في أقل من أسبوع.
وصعد سهم كريدي سويس 0.7 بالمئة بعد أن أصدرت سويسرا تعليماتها للبنك بإلغاء جميع المكافآت المستحقة للمستويات الثلاثة الأولى من الإدارة أو تقليصها.
وستغلق الأسواق يومي الجمعة والاثنين في عطلتي الجمعة العظيمة وعيد القيامة.
وسوق الأسهم الأمريكية مغلقة، بمناسبة الجمعة العظيمة ومن المقرر إغلاق بورصات أوروبية يوم الاثنين بمناسبة الأعياد.
ويترقب المستثمرون عن كثب تقرير الوظائف الأمريكي الرئيسي، الجمعة، للحصول على مزيد من الدلائل على التوقعات بشأن أسعار الفائدة العالمية.
وقادت ألفابت ومايكروسوفت مكاسب ستاندرد اند بورز 500. وأفادت صحيفة وول ستريت جورنال بأن جوجل التابعة لألفابت تخطط لإضافة ميزات ذكاء صناعي إلى محرك البحث الخاص بها.
وإضافة إلى البيانات الأخيرة التي تشير إلى ضعف سوق العمل، تراجعت طلبات إعانة البطالة إلى 228 ألفا معدلة على أسس موسمية للأسبوع المنتهي في الأول من أبريل، مقابل توقعات 200 ألف طلب.
وارتفع ستاندرد اند بورز 500 بواقع 14.42 نقطة أو 0.36 في المئة ليغلق عند 4104.80 نقطة، في حين صعد ناسداك المجمع 91.10 نقطة أو 0.76 في المئة إلى 12087.96. وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 3.46 نقطة أو 0.01 في المئة إلى 33486.18.
أسهم أوروبا
وارتفعت الأسهم الأوروبية، الخميس بينما تتجه إلى عطلة نهاية أسبوع طويلة بمناسبة عيد القيامة، إذ ساعدت أسهم شركات العقارات والسفر في التغلب على المخاوف من تباطؤ الاقتصاد الأمريكي الناتجة عن بيانات ضعيفة.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.5 بالمئة محققا مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي. وكانت أسهم قطاع البنوك من بين أكبر الرابحين.
وبعد أن بدأت العام بقوة، ظلت الأسهم الأوروبية تحت ضغط عمليات البيع منذ الشهر الماضي إذ أبقت الاضطرابات الأخيرة في القطاع المصرفي على الإحجام عن المخاطرة مع قلق المستثمرين بشأن البيانات الاقتصادية المختلطة والركود الذي يلوح في الأفق.
ولا تزال الأسواق تتوقع أن يواصل البنك المركزي الأوروبي رفع أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل بشأن السياسة.
وتشير البيانات الاقتصادية في الولايات المتحدة إلى أن سوق العمل تشعر بآثار سياسة التشديد النقدي للمجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي المتمثلة في رفع أسعار الفائدة في محاولته لتهدئة النشاط الاقتصادي وبالتالي كبح جماح التضخم.
وبالعودة إلى منطقة اليورو، ارتفع الإنتاج الصناعي في ألمانيا بشكل ملحوظ وأكثر مما كان متوقعا في فبراير شباط لأسباب، من بينها تصنيع السيارات، بارتفاع اثنين بالمئة عن الشهر السابق.
وقادت أسهم شركات العقارات مكاسب القطاع وارتفعت 2.7 بالمئة.
ومن بين الأسهم الفردية، ارتفع سهم شركة شل 2.3 بالمئة مع توقع شركة النفط والغاز العملاقة زيادة إنتاج الغاز الطبيعي المسال في الربع الأول من العام بعدما توقف في مصانعها الأسترالية العام الماضي.
وصعد سهم تيمينوس 1.7 بالمئة بعدما أشارت تقارير إلى أن الشركة طلبت في الأسابيع القليلة الماضية من مشترين محتملين تجديد رغبتهم في الشراء بعد انهيار محادثات الاستحواذ العام الماضي بسبب خلاف على السعر.
وارتفع سهم مجموعة زوريخ للتأمين 1.9 بالمئة بعدما أعلنت المجموعة عن انسحابها من مجموعة (نت زيرو إينشورانس ألاينس) لتصبح ثاني عضو مؤسس يغادر مجموعة العمل المناخي في أقل من أسبوع.
وصعد سهم كريدي سويس 0.7 بالمئة بعد أن أصدرت سويسرا تعليماتها للبنك بإلغاء جميع المكافآت المستحقة للمستويات الثلاثة الأولى من الإدارة أو تقليصها.
وستغلق الأسواق يومي الجمعة والاثنين في عطلتي الجمعة العظيمة وعيد القيامة.
