أبوظبي - وام
أكدت أمل العفيفي، الأمين العام لجائزة خليفة التربوية، أن ما قدمه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، من نموذج رائد في العمل الإنساني سيظل خالداً على صعيد العالم، حيث جسد هذا النموذج قيم العطاء والإخاء والإيثار للإنسان في مختلف ربوع العالم.
وقالت، في كلمة لها بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني الذي يصادف 19 رمضان من كل عام، إن هذه الرؤية الخلاقة للقائد المؤسس «رحمه الله» جعلت من العمل الإنساني منهجاً لدولة الاتحاد المباركة منذ انطلاق مسيرتها في العام 1971، وهو العام الذي شهد تأسيس صندوق أبوظبي للتنمية ليكون عوناً للأشقاء والأصدقاء في مختلف ربوع العالم، ثم في العام 1992 انطلقت مسيرة مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية لتكون ذراعاً تنموية تنشر الخير في مختلف ربوع العالم، ومنذ العام 1971 وحتى العام 2004 فإن دولة الإمارات قدمت أكثر من 90 مليار درهم مساعدات ومعونات ومشاريع تنموية وإنسانية في أكثر من 117 دولة في مختلف أرجاء العالم.
وأشارت العفيفي، إلى أن الرصيد الإنساني الذي يحظى به المغفور له الشيخ زايد على الصعيد الدولي في العمل الإنساني يتجدد كل يوم وتمتد أياديه البيضاء إلى مشارق الأرض ومغاربها، فقد أصبح هذا النموذج نهجاً للقيادة الرشيدة التي جعلت من العمل الإنساني أيقونة لنشر الخير والأمن والاستقرار في العالم.
أكدت أمل العفيفي، الأمين العام لجائزة خليفة التربوية، أن ما قدمه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، من نموذج رائد في العمل الإنساني سيظل خالداً على صعيد العالم، حيث جسد هذا النموذج قيم العطاء والإخاء والإيثار للإنسان في مختلف ربوع العالم.
وقالت، في كلمة لها بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني الذي يصادف 19 رمضان من كل عام، إن هذه الرؤية الخلاقة للقائد المؤسس «رحمه الله» جعلت من العمل الإنساني منهجاً لدولة الاتحاد المباركة منذ انطلاق مسيرتها في العام 1971، وهو العام الذي شهد تأسيس صندوق أبوظبي للتنمية ليكون عوناً للأشقاء والأصدقاء في مختلف ربوع العالم، ثم في العام 1992 انطلقت مسيرة مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية لتكون ذراعاً تنموية تنشر الخير في مختلف ربوع العالم، ومنذ العام 1971 وحتى العام 2004 فإن دولة الإمارات قدمت أكثر من 90 مليار درهم مساعدات ومعونات ومشاريع تنموية وإنسانية في أكثر من 117 دولة في مختلف أرجاء العالم.
وأشارت العفيفي، إلى أن الرصيد الإنساني الذي يحظى به المغفور له الشيخ زايد على الصعيد الدولي في العمل الإنساني يتجدد كل يوم وتمتد أياديه البيضاء إلى مشارق الأرض ومغاربها، فقد أصبح هذا النموذج نهجاً للقيادة الرشيدة التي جعلت من العمل الإنساني أيقونة لنشر الخير والأمن والاستقرار في العالم.
