أبوظبي: «الخليج»
في بادرة هي الأولى من نوعها في الدولة أعلن برنامج الإمارات للجاهزية والاستجابة الطبية «جاهزية» عن إطلاق منح للمؤسسات الصحية والتعليمية الحكومية والخاصة في مختلف إمارات الدولة، لتأسيس مراكز تخصصية للتميّز في طب الكوارث ومستشفيات تعليمية ميدانية وبرامج تدريبية في طب الكوارث بهدف بناء قدرات خط الدفاع الأول وزيادة جاهزيتها وتأهبها للاستجابة للكوارث والطوارئ وفق منهج موحد ومعتمد دولياً يساهم في توحيد معايير التدريب، والتأهب، والجاهزية، والاستجابة الطبية في المستشفيات الحكومية والخاصة لضمان الجودة، والمهنية، والعمل الجماعي وفق المعايير الدولية.
يأتي إطلاق برنامج المنح المؤسسي في طب الكوارث بعد نجاح المرحلة التجريبية الأولى في تدريب وتأهيل الآلاف من خط الدفاع الأول، وتأسيس مراكز للتميز ومستشفيات تعليمية تدريبية في طب الكوارث في إمارات أبوظبي، ودبي، والشارقة، وقريباً في عجمان ورأس الخيمة، وأم القيوين من خلال ائتلاف بين المؤسسات الحكومية، والخاصة، وغير الربحية.
وأكد الدكتور عادل الشامري العجمي الرئيس التنفيذي لبرنامج «جاهزية»، مدير عام المركز الوطني لطب الكوارث، رئيس أطباء الإمارات أن برنامج المنح المؤسسي سيساهم في إحداث نقلة نوعية في مستوى وأداء المؤسسات الصحية الحكومية والخاصة في مجال طب الكوارث والاستجابة للمخاطر الكيميائية، والبيولوجية، والإشعاعية، والنووية، والمتفجرة من خلال التوءمة مع أبرز المستشفيات الجامعية ومراكز التدريب العالمية، ونقل المعرفة والتكنولوجيا إلى المؤسسات الحكومة والخاصة لبناء قدرات العاملين الصحيين في أقسام الطوارئ، والعناية المركزة، والجراحة وزيادة جاهزيتهم للاستجابة الطبية الموحدة وفق أفضل المعايير العالمية المتبعة دولياً في أمريكا، وبريطانيا، ودولة إسرائيل.
وقال: إن الإطلاق الرسمي لبرنامج المنح المؤسسية جاء بعد نجاح المرحلة التجريبية الأولى لبرنامج «جاهزية» في تدريب ما يزيد على 3 آلاف كادر طبي تخصصي وتأسيس مراكز للتميز التدريبي في طب الكوارث في إمارات أبوظبي، ودبي، والشارقة، ومستقبلاً في مختلف إمارات الدولة بالشراكة مع مؤسسات الدولة الصحية والتعليمية الحكومية والخاصة على المستويين الاتحادي والمحلي. مشيراً إلى أن «جاهزية» نجحت في وضع خطة مبتكرة لتأسيس واعتماد مراكز للتميز للتدريب في طب الكوارث في مستشفيات الدولة الحكومية، والخاصة، والجامعية.
وأكد البروفيسور خالد الأحمدي المدير الإقليمي لبرنامج إدارة الكوارث الطبية والتأهب للحالات الطارئة أهمية برنامج المنح المؤسسي الذي سيقدم نقلة نوعية في مستوى وأداء الكوادر الصحية، ويسد الفجوة بين التعليم الأكاديمي والتدريب الإكلينيكي، وسيقدم منصة خصبة للإبداء والابتكار العلمي والبحثي باستخدام مراكز تدريبية تقليدية وميدانية مجهزة.
وقالت الدكتورة نورة الكندي، من القيادات الإماراتية الشابة في برنامج «جاهزية»: إن نجاح المرحلة التجريبية في تأسيس مراكز للتميز في طب الكوارث في أبوظبي في المرحلة الأولى ومختلف إمارات الدولة في المرحلة الحالية يأتي تماشياً مع توجيهات القيادة الرشيدة وتنفيذاً للخطط الاستراتيجية لتعزيز منظومة التعليم والتدريب الطبي التخصصي في طب الكوارث الهادفة إلى بناء قدرات خط الدفاع الأول وزيادة جاهزيتها وتأهبها للاستجابة للطوارئ والكوارث.
وأكدت أهمية البرامج التي تقدمها مراكز التدريب لطب الكوارث التي تخدم الجهتين في قطاع البحوث والدراسات العلمية والتدريب الطبي التخصصي الهادف إلى بناء قدرات خط الدفاع الأول من العاملين الصحيين.
وأشارت إلى أن التدشين التجريبي لمراكز التدريب لطب الكوارث خلال السنوات الماضية شهد تنظيم دورات تدريبية، وورش عمل، وتمارين حية، ومؤتمرات علمية تهدف إلى بناء القدرات والتأهب والجاهزية لخط الدفاع الأول لزيادة كفاءتها للاستجابة الطبية للطوارئ والتعامل مع مختلف المخاطر والتهديدات.
في بادرة هي الأولى من نوعها في الدولة أعلن برنامج الإمارات للجاهزية والاستجابة الطبية «جاهزية» عن إطلاق منح للمؤسسات الصحية والتعليمية الحكومية والخاصة في مختلف إمارات الدولة، لتأسيس مراكز تخصصية للتميّز في طب الكوارث ومستشفيات تعليمية ميدانية وبرامج تدريبية في طب الكوارث بهدف بناء قدرات خط الدفاع الأول وزيادة جاهزيتها وتأهبها للاستجابة للكوارث والطوارئ وفق منهج موحد ومعتمد دولياً يساهم في توحيد معايير التدريب، والتأهب، والجاهزية، والاستجابة الطبية في المستشفيات الحكومية والخاصة لضمان الجودة، والمهنية، والعمل الجماعي وفق المعايير الدولية.
يأتي إطلاق برنامج المنح المؤسسي في طب الكوارث بعد نجاح المرحلة التجريبية الأولى في تدريب وتأهيل الآلاف من خط الدفاع الأول، وتأسيس مراكز للتميز ومستشفيات تعليمية تدريبية في طب الكوارث في إمارات أبوظبي، ودبي، والشارقة، وقريباً في عجمان ورأس الخيمة، وأم القيوين من خلال ائتلاف بين المؤسسات الحكومية، والخاصة، وغير الربحية.
وأكد الدكتور عادل الشامري العجمي الرئيس التنفيذي لبرنامج «جاهزية»، مدير عام المركز الوطني لطب الكوارث، رئيس أطباء الإمارات أن برنامج المنح المؤسسي سيساهم في إحداث نقلة نوعية في مستوى وأداء المؤسسات الصحية الحكومية والخاصة في مجال طب الكوارث والاستجابة للمخاطر الكيميائية، والبيولوجية، والإشعاعية، والنووية، والمتفجرة من خلال التوءمة مع أبرز المستشفيات الجامعية ومراكز التدريب العالمية، ونقل المعرفة والتكنولوجيا إلى المؤسسات الحكومة والخاصة لبناء قدرات العاملين الصحيين في أقسام الطوارئ، والعناية المركزة، والجراحة وزيادة جاهزيتهم للاستجابة الطبية الموحدة وفق أفضل المعايير العالمية المتبعة دولياً في أمريكا، وبريطانيا، ودولة إسرائيل.
وقال: إن الإطلاق الرسمي لبرنامج المنح المؤسسية جاء بعد نجاح المرحلة التجريبية الأولى لبرنامج «جاهزية» في تدريب ما يزيد على 3 آلاف كادر طبي تخصصي وتأسيس مراكز للتميز التدريبي في طب الكوارث في إمارات أبوظبي، ودبي، والشارقة، ومستقبلاً في مختلف إمارات الدولة بالشراكة مع مؤسسات الدولة الصحية والتعليمية الحكومية والخاصة على المستويين الاتحادي والمحلي. مشيراً إلى أن «جاهزية» نجحت في وضع خطة مبتكرة لتأسيس واعتماد مراكز للتميز للتدريب في طب الكوارث في مستشفيات الدولة الحكومية، والخاصة، والجامعية.
وأكد البروفيسور خالد الأحمدي المدير الإقليمي لبرنامج إدارة الكوارث الطبية والتأهب للحالات الطارئة أهمية برنامج المنح المؤسسي الذي سيقدم نقلة نوعية في مستوى وأداء الكوادر الصحية، ويسد الفجوة بين التعليم الأكاديمي والتدريب الإكلينيكي، وسيقدم منصة خصبة للإبداء والابتكار العلمي والبحثي باستخدام مراكز تدريبية تقليدية وميدانية مجهزة.
وقالت الدكتورة نورة الكندي، من القيادات الإماراتية الشابة في برنامج «جاهزية»: إن نجاح المرحلة التجريبية في تأسيس مراكز للتميز في طب الكوارث في أبوظبي في المرحلة الأولى ومختلف إمارات الدولة في المرحلة الحالية يأتي تماشياً مع توجيهات القيادة الرشيدة وتنفيذاً للخطط الاستراتيجية لتعزيز منظومة التعليم والتدريب الطبي التخصصي في طب الكوارث الهادفة إلى بناء قدرات خط الدفاع الأول وزيادة جاهزيتها وتأهبها للاستجابة للطوارئ والكوارث.
وأكدت أهمية البرامج التي تقدمها مراكز التدريب لطب الكوارث التي تخدم الجهتين في قطاع البحوث والدراسات العلمية والتدريب الطبي التخصصي الهادف إلى بناء قدرات خط الدفاع الأول من العاملين الصحيين.
وأشارت إلى أن التدشين التجريبي لمراكز التدريب لطب الكوارث خلال السنوات الماضية شهد تنظيم دورات تدريبية، وورش عمل، وتمارين حية، ومؤتمرات علمية تهدف إلى بناء القدرات والتأهب والجاهزية لخط الدفاع الأول لزيادة كفاءتها للاستجابة الطبية للطوارئ والتعامل مع مختلف المخاطر والتهديدات.
