دبي: يمامة بدوان
أعلن مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ، أن «مسبار الأمل» تمكن من رصد بيانات طيفية غير مسبوقة، بالأشعة تحت الحمراء، لسطح «ديموس» بأكمله تقريباً، باستخدام المقياس الطيفي بالأشعة تحت الحمراء (EMIRS)، والتي كشفت عن اختلاف درجات الحرارة، إلى جانب وصف الخصائص الفيزيائية لسطح وتكوين القمر.
وبحسب البيانات الطيفية التي أرفقها المشروع، فإنه يظهر رصدها في أيام مختلفة من مطلع العام الجاري، وهي 27 يناير و10 و24 فبراير و10 و23 مارس 2023.
وأضاف فــي تغريــدة علــــى «تويتر»، أن البيانات الطيفية للأشعة تحت الحمراء، تُظهر وجود تـشابه مع بيانات قمر المريخ الأكبر «فوبوس»، وتشير إلى أصل بازلتي لتكوين القمر؛ إذ تدعم هذه النتائج فرضية أن «ديموس» قد يكون مكوناً من قطع متماسكة من المريخ، والتي من المحتمل أن تكون ناتجة عن اصطدام كبير، بدلاً من كويكب صخري اجتذبه كوكب المريخ إلى مداره، كما تشبه هذه المجموعة من الملاحظات التفسيرات الحديثة لـ«فوبوس»، والتي تم تحديدها باستخدام مطياف الانبعاث الحراري، على متن مركبة الماسح الشامل للمريخ «مارس غلوبال سورفيور».
وكان مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ قد أعلن، في نهاية الشهر الماضي، عن سلسلة من البيانات الجديدة لقمر «ديموس»، والتي تم التقاطها باستخدام الأجهزة العلمية الثلاثة للمسبار، خلال مروره بأقرب نقطة من القمر على مسافة تقارب 100 كيلومتر فقط، والتي تسهم في تعميق فهم المجتمع العلمي العالمي للقمر ديموس، كذلك تسهم في إثرائهم بمعلومات وبيانات جديدة عنه.
أعلن مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ، أن «مسبار الأمل» تمكن من رصد بيانات طيفية غير مسبوقة، بالأشعة تحت الحمراء، لسطح «ديموس» بأكمله تقريباً، باستخدام المقياس الطيفي بالأشعة تحت الحمراء (EMIRS)، والتي كشفت عن اختلاف درجات الحرارة، إلى جانب وصف الخصائص الفيزيائية لسطح وتكوين القمر.
وبحسب البيانات الطيفية التي أرفقها المشروع، فإنه يظهر رصدها في أيام مختلفة من مطلع العام الجاري، وهي 27 يناير و10 و24 فبراير و10 و23 مارس 2023.
وأضاف فــي تغريــدة علــــى «تويتر»، أن البيانات الطيفية للأشعة تحت الحمراء، تُظهر وجود تـشابه مع بيانات قمر المريخ الأكبر «فوبوس»، وتشير إلى أصل بازلتي لتكوين القمر؛ إذ تدعم هذه النتائج فرضية أن «ديموس» قد يكون مكوناً من قطع متماسكة من المريخ، والتي من المحتمل أن تكون ناتجة عن اصطدام كبير، بدلاً من كويكب صخري اجتذبه كوكب المريخ إلى مداره، كما تشبه هذه المجموعة من الملاحظات التفسيرات الحديثة لـ«فوبوس»، والتي تم تحديدها باستخدام مطياف الانبعاث الحراري، على متن مركبة الماسح الشامل للمريخ «مارس غلوبال سورفيور».
وكان مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ قد أعلن، في نهاية الشهر الماضي، عن سلسلة من البيانات الجديدة لقمر «ديموس»، والتي تم التقاطها باستخدام الأجهزة العلمية الثلاثة للمسبار، خلال مروره بأقرب نقطة من القمر على مسافة تقارب 100 كيلومتر فقط، والتي تسهم في تعميق فهم المجتمع العلمي العالمي للقمر ديموس، كذلك تسهم في إثرائهم بمعلومات وبيانات جديدة عنه.
