تداولت وسائل إعلام أمريكية، مقطع فيديو يوثق واقعة عنصرية تعرضت لها فتاة جامعية سمراء البشرة، أثناء حفل تخرجها وسط زملائها.
وتظهر الفتاة التي تدعى كاديا إيمان في اللقطات المتداولة وهي تنتزع الميكرفون من يد واحدة من أعضاء هيئة التدريس، مؤكدة أنها قاطعتها أثناء كلمتها، ولم تسمح لها حتى بنطق اسمها بالكامل.
وأوضحت الفتاة أنه تم منح كل طالب الفرصة ليقول اسمه وتخصصه وبعض الأمور الأخرى عن نفسه، ولكن عندما أتيحت لها ولطلاب آخرين من أصحاب البشرة السمراء فرصة التحدث مثل زملائهم، قامت المعلمة «بيضاء البشرة» بسحب الميكروفون بسرعة منهم، وفقاً لصحيفة «دايلي ميل» البريطانية.
بعدما انتزعت الميكرفون لنفسها بطريقة عنيفة، كشفت الفتاة عن اسمها وتخصصها وأكملت كلمتها، ثم ألقت الميكرفون على الأرض وغادرت الحفل دون أن تلتفت إلى أحد.
ولاحقاً، كتبت عبر إنستغرام: «لكل من يقول يجب أن أشعر بالحرج مما فعلته، وأنني بهذا التصرف لن أحصل على وظيفة، أقول لهم أنا امرأة سوداء في أمريكا، أنا دائماً على حق.. لا تحاولوا إقناعي بأن ما فعلته خطأ، فقد قمت به أيضاً لأجل الفتيات اللائي يشبهنني».
https://vm.tiktok.com/ZM2yFAbuu/
وتظهر الفتاة التي تدعى كاديا إيمان في اللقطات المتداولة وهي تنتزع الميكرفون من يد واحدة من أعضاء هيئة التدريس، مؤكدة أنها قاطعتها أثناء كلمتها، ولم تسمح لها حتى بنطق اسمها بالكامل.
وأوضحت الفتاة أنه تم منح كل طالب الفرصة ليقول اسمه وتخصصه وبعض الأمور الأخرى عن نفسه، ولكن عندما أتيحت لها ولطلاب آخرين من أصحاب البشرة السمراء فرصة التحدث مثل زملائهم، قامت المعلمة «بيضاء البشرة» بسحب الميكروفون بسرعة منهم، وفقاً لصحيفة «دايلي ميل» البريطانية.
بعدما انتزعت الميكرفون لنفسها بطريقة عنيفة، كشفت الفتاة عن اسمها وتخصصها وأكملت كلمتها، ثم ألقت الميكرفون على الأرض وغادرت الحفل دون أن تلتفت إلى أحد.
ولاحقاً، كتبت عبر إنستغرام: «لكل من يقول يجب أن أشعر بالحرج مما فعلته، وأنني بهذا التصرف لن أحصل على وظيفة، أقول لهم أنا امرأة سوداء في أمريكا، أنا دائماً على حق.. لا تحاولوا إقناعي بأن ما فعلته خطأ، فقد قمت به أيضاً لأجل الفتيات اللائي يشبهنني».
https://vm.tiktok.com/ZM2yFAbuu/
