نفى المطرب أحمد سعد توجيهه أية إساءة لسيدات تونس، مؤكداً تقديره لهن.
وقال إنه من يستحق الاعتذار وليس مطالبته به، في إشارة منه لبيان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية في مصر، الذي أعلن إلزام المطرب بتصوير مقطع فيديو يعتذر خلاله لسيدات تونس.
وأوضح أحمد سعد في فيديو عبر فيسبوك، أنه استفاد من التعامل مع فنانات وكاتبات تونسيات، لكنه يرفض وصف منظمة حفله الأخير في بنزرت بأنها ممثلة للمرأة التونسية، ويراه أمراً محزناً.
وتحدث عن عدة وقائع حدثت بينه وبين منظمي الحفل، وعرض أدلة مصورة لإثبات صحة كلامه، ومنها إخلال إدارة المهرجان بالتعاقد بينهما، ورفض مدير أعماله طلب مديرة المهرجان بتنظيم مؤتمر صحفي يقابل خلاله الصحفيين.
وأشار إلى أن منظمي الحفل فاجأوه أثناء الغناء بصعود مجموعة من الفتيات على المسرح للرقص خلفه، دون استئذانه، ودون أن يشاركن في تحضيرات الحفل، كما أنهن لم يكن يؤدين رقصة واحدة، ما أدى إلى ظهورهن بشكل غير جيد.
وتابع أحمد سعد، أنه فوجئ عقب الحفل بمديرة المهرجان تحاول منعه من المغادرة في سيارته، حيث وقفت تحرض الصحفيين ضده وتتهمه بالتهرب من حضور المؤتمر الصحفي، وعند وصوله إلى الفندق وجدها تفعل الأمر نفسه.
وأكد سعد أنه بالرغم من كل التجاوزات السابقة ضده، حرص على التحدث إلى الصحفيين، لكنه فوجئ بمنظمة الحفل تقاطعه وتواصل الصراخ، ما دفعه لمطالبتها بالسكوت لكي يتمكن من إكمال حديثه، وهو ما دفعها لتوجيه عدة إهانات له، تقدم بسببها ببلاغ إلى الشرطة التونسية.
ولفت أحمد سعد إلى أن منظمة الحفل حاولت الاعتذار له أكثر من مرة وأجرت مقابلات إعلامية أبدت فيها أسفها، مؤكداً أنها تدرك حجم التجاوزات التي ارتكبتها ضده.
وقال إنه من يستحق الاعتذار وليس مطالبته به، في إشارة منه لبيان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية في مصر، الذي أعلن إلزام المطرب بتصوير مقطع فيديو يعتذر خلاله لسيدات تونس.
وأوضح أحمد سعد في فيديو عبر فيسبوك، أنه استفاد من التعامل مع فنانات وكاتبات تونسيات، لكنه يرفض وصف منظمة حفله الأخير في بنزرت بأنها ممثلة للمرأة التونسية، ويراه أمراً محزناً.
وتحدث عن عدة وقائع حدثت بينه وبين منظمي الحفل، وعرض أدلة مصورة لإثبات صحة كلامه، ومنها إخلال إدارة المهرجان بالتعاقد بينهما، ورفض مدير أعماله طلب مديرة المهرجان بتنظيم مؤتمر صحفي يقابل خلاله الصحفيين.
وأشار إلى أن منظمي الحفل فاجأوه أثناء الغناء بصعود مجموعة من الفتيات على المسرح للرقص خلفه، دون استئذانه، ودون أن يشاركن في تحضيرات الحفل، كما أنهن لم يكن يؤدين رقصة واحدة، ما أدى إلى ظهورهن بشكل غير جيد.
وتابع أحمد سعد، أنه فوجئ عقب الحفل بمديرة المهرجان تحاول منعه من المغادرة في سيارته، حيث وقفت تحرض الصحفيين ضده وتتهمه بالتهرب من حضور المؤتمر الصحفي، وعند وصوله إلى الفندق وجدها تفعل الأمر نفسه.
وأكد سعد أنه بالرغم من كل التجاوزات السابقة ضده، حرص على التحدث إلى الصحفيين، لكنه فوجئ بمنظمة الحفل تقاطعه وتواصل الصراخ، ما دفعه لمطالبتها بالسكوت لكي يتمكن من إكمال حديثه، وهو ما دفعها لتوجيه عدة إهانات له، تقدم بسببها ببلاغ إلى الشرطة التونسية.
ولفت أحمد سعد إلى أن منظمة الحفل حاولت الاعتذار له أكثر من مرة وأجرت مقابلات إعلامية أبدت فيها أسفها، مؤكداً أنها تدرك حجم التجاوزات التي ارتكبتها ضده.
