متابعة: ضمياء فالح
انتقد نجم مانشستر يونايتد السابق غاري نيفيل توبيخ الإسباني بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي لهدافه النرويجي إيرلينغ هالاند في أول مباراة بالموسم لبطل الثلاثية التاريخية أمام مضيفه بيرنلي. ورصدت الكاميرا غوارديولا وهو يتحدث بعصبية لنجمه الذي سجل هدفين بعد انتهاء الشوط الأول وعندما لاحظ المدرب الكاميرا ضربها بيده وبرر غضبه لاحقاً وقال:«هالاند كان ينتظر تمرير الكرة من اللاعبين الآخرين بدلاً من السعي للفوز بالكرة، أحياناً عليك أن تكون صبوراً بانتظار اللحظة المناسبة. إيرلينغ لم يغضب مني وأنا لم أغضب منه، كل شيء وارد في كرة القدم، لا تجعلوا منها دراما».
واستبق نيفيل المباراة بالحديث مع هالاند وقال له: «أنت هداف كبير، لن تكون أبداً محللاً رياضياً» فرد عليه هالاند: «شكراً على هذا يا زميلي، أنا أقدر ما تقول». ثم ضرب هالاند أسطورة اليونايتد على ظهره ممازحاً قبل دخول الملعب.
وقال نيفيل معلقاً على تصرف غوارديولا: «سيكون هناك البعض ممن يحبون هذا النوع من الحزم وإظهار أسباب كونه مدرباً عبقرياً، لكن سيكون هناك من يتساءل لماذا يفعل هذا أمام الكاميرات؟ لعبت مع أكثر المدربين حزماً في تاريخ اللعبة (فيرغسون) لكنه كان يوبخ لاعبيه دائماً في غرفة الملابس وليس أمام الكاميرا».
وعلق إيزي كريستيانسن زميل نيفيل في استوديو التحليل وقال: «إنه باحث عن الكمال ويعرف ما يريد من نجومه، لم يكن سعيداً ببعض التحركات وسبق أن شاهدناه يفعل هذا مع لاعبيه. غوارديولا يبحث عن ردة فعل نجمه».
هالاند نفسه لم يكن سعيداً بعد انتهاء الشوط الأول وخصوصاً من عدم تمرير زميله بيرناردو سيلفا الكرة له لكنه حصل على ما يكفي من المديح وتصدر الصفحات الأولى في بريطانيا، وعلق مدافع ليفربول السابق جيمي كالاغر: «أنا أعتقد أن أداء هالاند في الشوط الثاني كان مذهلاً، صحيح أنه سجل هدفيه بالشوط الأول بعد 5 لمسات للكرة فقط لكنه في الشوط الثاني كان مميزاً بتعطيل اللعب».
وبالعودة للمباراة أمام فريق المدرب كومباني الصاعد مؤخراً للدوري الممتاز، والتي أكمل فيها الإسباني رودري الثلاثية النظيفة، تعرض واعد سيتي ريكو لويس لضربة بقداحة من قبل مشجع لبيرنلي عندما كان يراوغ مدافع بيرنلي كونور روبرتس في ركن الملعب. وشجب بيرنلي ببيان رسمي تصرف مشجعه وأكد التعرف إلى هويته ومنعه من دخول معقله «تيرف موور»، فيما عانق مدافع سيتي كايل ووكر أسطورة سيتي البلجيكي فنسنت كومباني بعد المباراة.
انتقد نجم مانشستر يونايتد السابق غاري نيفيل توبيخ الإسباني بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي لهدافه النرويجي إيرلينغ هالاند في أول مباراة بالموسم لبطل الثلاثية التاريخية أمام مضيفه بيرنلي. ورصدت الكاميرا غوارديولا وهو يتحدث بعصبية لنجمه الذي سجل هدفين بعد انتهاء الشوط الأول وعندما لاحظ المدرب الكاميرا ضربها بيده وبرر غضبه لاحقاً وقال:«هالاند كان ينتظر تمرير الكرة من اللاعبين الآخرين بدلاً من السعي للفوز بالكرة، أحياناً عليك أن تكون صبوراً بانتظار اللحظة المناسبة. إيرلينغ لم يغضب مني وأنا لم أغضب منه، كل شيء وارد في كرة القدم، لا تجعلوا منها دراما».
واستبق نيفيل المباراة بالحديث مع هالاند وقال له: «أنت هداف كبير، لن تكون أبداً محللاً رياضياً» فرد عليه هالاند: «شكراً على هذا يا زميلي، أنا أقدر ما تقول». ثم ضرب هالاند أسطورة اليونايتد على ظهره ممازحاً قبل دخول الملعب.
وقال نيفيل معلقاً على تصرف غوارديولا: «سيكون هناك البعض ممن يحبون هذا النوع من الحزم وإظهار أسباب كونه مدرباً عبقرياً، لكن سيكون هناك من يتساءل لماذا يفعل هذا أمام الكاميرات؟ لعبت مع أكثر المدربين حزماً في تاريخ اللعبة (فيرغسون) لكنه كان يوبخ لاعبيه دائماً في غرفة الملابس وليس أمام الكاميرا».
وعلق إيزي كريستيانسن زميل نيفيل في استوديو التحليل وقال: «إنه باحث عن الكمال ويعرف ما يريد من نجومه، لم يكن سعيداً ببعض التحركات وسبق أن شاهدناه يفعل هذا مع لاعبيه. غوارديولا يبحث عن ردة فعل نجمه».
هالاند نفسه لم يكن سعيداً بعد انتهاء الشوط الأول وخصوصاً من عدم تمرير زميله بيرناردو سيلفا الكرة له لكنه حصل على ما يكفي من المديح وتصدر الصفحات الأولى في بريطانيا، وعلق مدافع ليفربول السابق جيمي كالاغر: «أنا أعتقد أن أداء هالاند في الشوط الثاني كان مذهلاً، صحيح أنه سجل هدفيه بالشوط الأول بعد 5 لمسات للكرة فقط لكنه في الشوط الثاني كان مميزاً بتعطيل اللعب».
وبالعودة للمباراة أمام فريق المدرب كومباني الصاعد مؤخراً للدوري الممتاز، والتي أكمل فيها الإسباني رودري الثلاثية النظيفة، تعرض واعد سيتي ريكو لويس لضربة بقداحة من قبل مشجع لبيرنلي عندما كان يراوغ مدافع بيرنلي كونور روبرتس في ركن الملعب. وشجب بيرنلي ببيان رسمي تصرف مشجعه وأكد التعرف إلى هويته ومنعه من دخول معقله «تيرف موور»، فيما عانق مدافع سيتي كايل ووكر أسطورة سيتي البلجيكي فنسنت كومباني بعد المباراة.
