دبي: محمد ياسين
أيدت محكمة الاستئناف بدبي، حكماً أصدرته محكمة أول درجة بحق 6 من جنسية آسيوية وجنسية دولة بأوروبا الشرقية، قضى بحسبهم جميعاً 5 سنوات وتغريمهم بالتضامن مليونين و605 ألف درهم، وإبعادهم عن الدولة بعد قضاء محكوميتهم، لاشتراكهم في خطف مستثمر وصديقته.
دارت أحدث القضية، في يوليو العام الماضي، حين تقدم مستثمر ببلاغ يفيد بخطفه من فيلا يملكها في مجمع في منطقة واحة دبي للسيلكون، واحتجازه والاعتداء عليه، قبل الاستيلاء على محفظته الرقمية، وتحويل 700 ألف من العملة الرقمية تعادل مليونين و605 ألف درهم، لحساب شخص من جنسيته. وأفاد المجني عليه، بأن فوجئ بـأفراد العصابة يقتحمون مسكنه فجر يوم الواقعة ويجبرونه وصديقته التي كانت داخل مسكنه، على الصعود لمركبتهم.
وتابع المجني، أن عدداً من أفرد العصابة من جنسيته، وآخرين من دولة بأوروبا الشرقية، اعتدوا عليه وعلى صديقته واحتجزوه داخل فيلا بمنطقة بحيرات الجميرا، واستولى أحدهم على هاتفه، وفتح تطبيق محفظته الرقمية وحوّل 700 ألف من العملة الرقمية إلى حسابه في موطنه.
وأفادت المجني عليها الثانية، بأن شخصين من العصابة، نقلاهما بمركبة من مكان احتجازهما، إلى بحيرة صناعية قريبة، ثم استوقفا مركبة أجرة، وفرا تاركينها وصديقها.
وتابعت أن صديقها، استقل المركبة التي تركها أفراد العصابة، وحاول ملاحقتهم، لكن سائق مركبة الأجرة رفض التوقف، فصدم مركبته من الخلف، فتوقف وفر المتهمان من المكان.
وبحسب إفادة شرطي في التحقيقات، فإنه تلقى بلاغاً يفيد بخطف عصابة آسيوياً وصديقته في منطقة السيلكون. فيما ورد بلاغ بصدم مركبة أجرة، والمتسبب هو المجني عليه، فجمع فريق من التحريات الاستدلالات من مكان الحادث، وتعرف إلى المتهمين وقبض عليهم وبحوزتهم المال.
وفي التحقيقات، أقروا أن الأموال المضبوطة معهم تحصلوا عليها من المتهم الأول الذي وفر لهم أسلحة بيضاء، وصواعق كهربائية، لخطف المستثمر الذي ادّعى أنه مدين له بمبالغ كبيرة ورفض ردها، فدانتهم المحكمة وقضت بحكمها المتقدم ذكره وايدت محكمة الاستئناف الحكم.
أيدت محكمة الاستئناف بدبي، حكماً أصدرته محكمة أول درجة بحق 6 من جنسية آسيوية وجنسية دولة بأوروبا الشرقية، قضى بحسبهم جميعاً 5 سنوات وتغريمهم بالتضامن مليونين و605 ألف درهم، وإبعادهم عن الدولة بعد قضاء محكوميتهم، لاشتراكهم في خطف مستثمر وصديقته.
دارت أحدث القضية، في يوليو العام الماضي، حين تقدم مستثمر ببلاغ يفيد بخطفه من فيلا يملكها في مجمع في منطقة واحة دبي للسيلكون، واحتجازه والاعتداء عليه، قبل الاستيلاء على محفظته الرقمية، وتحويل 700 ألف من العملة الرقمية تعادل مليونين و605 ألف درهم، لحساب شخص من جنسيته. وأفاد المجني عليه، بأن فوجئ بـأفراد العصابة يقتحمون مسكنه فجر يوم الواقعة ويجبرونه وصديقته التي كانت داخل مسكنه، على الصعود لمركبتهم.
وتابع المجني، أن عدداً من أفرد العصابة من جنسيته، وآخرين من دولة بأوروبا الشرقية، اعتدوا عليه وعلى صديقته واحتجزوه داخل فيلا بمنطقة بحيرات الجميرا، واستولى أحدهم على هاتفه، وفتح تطبيق محفظته الرقمية وحوّل 700 ألف من العملة الرقمية إلى حسابه في موطنه.
وأفادت المجني عليها الثانية، بأن شخصين من العصابة، نقلاهما بمركبة من مكان احتجازهما، إلى بحيرة صناعية قريبة، ثم استوقفا مركبة أجرة، وفرا تاركينها وصديقها.
وتابعت أن صديقها، استقل المركبة التي تركها أفراد العصابة، وحاول ملاحقتهم، لكن سائق مركبة الأجرة رفض التوقف، فصدم مركبته من الخلف، فتوقف وفر المتهمان من المكان.
وبحسب إفادة شرطي في التحقيقات، فإنه تلقى بلاغاً يفيد بخطف عصابة آسيوياً وصديقته في منطقة السيلكون. فيما ورد بلاغ بصدم مركبة أجرة، والمتسبب هو المجني عليه، فجمع فريق من التحريات الاستدلالات من مكان الحادث، وتعرف إلى المتهمين وقبض عليهم وبحوزتهم المال.
وفي التحقيقات، أقروا أن الأموال المضبوطة معهم تحصلوا عليها من المتهم الأول الذي وفر لهم أسلحة بيضاء، وصواعق كهربائية، لخطف المستثمر الذي ادّعى أنه مدين له بمبالغ كبيرة ورفض ردها، فدانتهم المحكمة وقضت بحكمها المتقدم ذكره وايدت محكمة الاستئناف الحكم.
