متابعة: ضمياء فالح
أشعل الأسطورة الفرنسي زين الدين زيدان التكهنات بعد حضوره نهائي كأس أمريكا المفتوحة لكرة القدم بين إنتر ميامي وضيفه هيوستن دينامو بدعوة من مالكي إنتر ميامي خورخي ماس وديفيد بيكهام.
وخسر ميامي المباراة 1-2 ليحرز هيوستن اللقب بغياب أسطورة الأرجنتين ليونيل ميسي الذي جلس في المدرجات متحسراً بسبب معاناته من الإصابة.
وجلس ميسي في المنصة الرئيسية للملعب برفقة عائلته، لكن بقميص أسود وليس بزي الفريق مثل أولاده الثلاثة وتابع عن كثب مجريات المباراة التي انتهت لصالح الضيوف الذين رفعوا الكأس تحت أنظار العديد من أساطير كرة القدم.
ويدرب الأرجنتيني تاتا مارتينو إنتر ميامي حالياً لكن رؤية نجم برشلونة السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي يلعب هو أقصى ماكان يتمناه المشجعون.
حاول مارتينو المناورة في مشاركة ميسي وقال قبل النهائي: «لماذا علي أن أدلي بمعلومات قد تغير من خطة الخصم؟ أعرف أن هذا يسير بخلاف مصلحة الجمهور الراغب بشراء تذكرة المباراة لكن علينا ترتيب أولوياتنا وما نريد هو الفوز بالمباراة. ميسي لا يحتاج لجراحة أو شيء من هذا القبيل، المسألة تتعلق بحاجته للراحة قبل أن يخوض مباراة جديدة».
ثم قال مارتينو بعد الهزيمة: «لم يكن من المناسب أن يلعب ميسي اليوم، لم نفكر في إشراكه حتى لبضع دقائق لأننا سنجازف. أعتقد أن الفريق كان متعباً، الواقع يقول إننا سنشعر بتداعيات خوض مباريات كثيرة».
وشوهد ميسي وهو يداعب ابنة أحد زملائه في الفريق والتي كانت تحملها زوجته أنتونيللا ما دفع البعض للاعتقاد بتطلع ميسي لإنجاب بنت بعد 3 أولاد كما هي حال مالك النادي بالشراكة النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام.
في المقابل، حصل هيوستن على دفعة معنوية بغياب ميسي والإسباني جوردي ألبا وسجل أول أهدافه من هجمة مرتدة بتمريرة من البرازيلي أرتور لجريفين دورسي بالدقيقة 24 من المباراة ثم سجل الهدف الثاني من ركلة جزاء مستحقة بقدم المهاجم الفرنسي أمين باسي لينتهي الشوط الأول صفر-2.
مهاجم إنتر ميامي الفنزويلي جوزيف مارتينيز منح الفريق بعض الأمل عندما سجل في الشوط الثاني، لكن جهوده لم تكف ورفع هيوستن ثاني كأس مفتوحة في تاريخه ( الأولى كانت عام 2018 )، وعلق مدربه بن أولسن: «كنا نستعد طوال أسبوع لميسي وألبا، بصراحة الفريق يختلف بوجودهما وأعتقد أن الخصم افتقد ميسي وألبا اليوم».
وكان ميسي حصد كأس الدوري الأمريكي- المكسيكي الشهر الماضي، لكن على فريقه أن يكافح في الدوري ليحصل على فرصة لعب مباريات «بلاي أوف» خصوصاً مع الشكوك بمشاركة ميسي.
أشعل الأسطورة الفرنسي زين الدين زيدان التكهنات بعد حضوره نهائي كأس أمريكا المفتوحة لكرة القدم بين إنتر ميامي وضيفه هيوستن دينامو بدعوة من مالكي إنتر ميامي خورخي ماس وديفيد بيكهام.
وخسر ميامي المباراة 1-2 ليحرز هيوستن اللقب بغياب أسطورة الأرجنتين ليونيل ميسي الذي جلس في المدرجات متحسراً بسبب معاناته من الإصابة.
وجلس ميسي في المنصة الرئيسية للملعب برفقة عائلته، لكن بقميص أسود وليس بزي الفريق مثل أولاده الثلاثة وتابع عن كثب مجريات المباراة التي انتهت لصالح الضيوف الذين رفعوا الكأس تحت أنظار العديد من أساطير كرة القدم.
ويدرب الأرجنتيني تاتا مارتينو إنتر ميامي حالياً لكن رؤية نجم برشلونة السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي يلعب هو أقصى ماكان يتمناه المشجعون.
حاول مارتينو المناورة في مشاركة ميسي وقال قبل النهائي: «لماذا علي أن أدلي بمعلومات قد تغير من خطة الخصم؟ أعرف أن هذا يسير بخلاف مصلحة الجمهور الراغب بشراء تذكرة المباراة لكن علينا ترتيب أولوياتنا وما نريد هو الفوز بالمباراة. ميسي لا يحتاج لجراحة أو شيء من هذا القبيل، المسألة تتعلق بحاجته للراحة قبل أن يخوض مباراة جديدة».
ثم قال مارتينو بعد الهزيمة: «لم يكن من المناسب أن يلعب ميسي اليوم، لم نفكر في إشراكه حتى لبضع دقائق لأننا سنجازف. أعتقد أن الفريق كان متعباً، الواقع يقول إننا سنشعر بتداعيات خوض مباريات كثيرة».
وشوهد ميسي وهو يداعب ابنة أحد زملائه في الفريق والتي كانت تحملها زوجته أنتونيللا ما دفع البعض للاعتقاد بتطلع ميسي لإنجاب بنت بعد 3 أولاد كما هي حال مالك النادي بالشراكة النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام.
في المقابل، حصل هيوستن على دفعة معنوية بغياب ميسي والإسباني جوردي ألبا وسجل أول أهدافه من هجمة مرتدة بتمريرة من البرازيلي أرتور لجريفين دورسي بالدقيقة 24 من المباراة ثم سجل الهدف الثاني من ركلة جزاء مستحقة بقدم المهاجم الفرنسي أمين باسي لينتهي الشوط الأول صفر-2.
مهاجم إنتر ميامي الفنزويلي جوزيف مارتينيز منح الفريق بعض الأمل عندما سجل في الشوط الثاني، لكن جهوده لم تكف ورفع هيوستن ثاني كأس مفتوحة في تاريخه ( الأولى كانت عام 2018 )، وعلق مدربه بن أولسن: «كنا نستعد طوال أسبوع لميسي وألبا، بصراحة الفريق يختلف بوجودهما وأعتقد أن الخصم افتقد ميسي وألبا اليوم».
وكان ميسي حصد كأس الدوري الأمريكي- المكسيكي الشهر الماضي، لكن على فريقه أن يكافح في الدوري ليحصل على فرصة لعب مباريات «بلاي أوف» خصوصاً مع الشكوك بمشاركة ميسي.
