تفتتح مجموعة جيمس للتعليم مدرسة «جيمس فاوندرز» في مدينة مصدر المستدامة في أبوظبي سبتمبر/ أيلول المقبل، وهي تتميز ببناء صفر الطاقة قائم على الابتكار والاستدامة.
وتعتبر المدرسة الأولى في قلب «مصدر»، وهي أول مدينة صديقة للبيئة، وخالية من الكربون والنفايات والسيارات في العالم. ويقام المبنى باستخدام مواد وتكنولوجيا حديثة مع مراعاة عناصر معمارية ذكية لتقليل أثرها الكربوني بشكل كبير، والحفاظ على موارد الطاقة وتقليل النفايات.
وتقدم المدرسة المنهاج الوطني لإنجلترا من السنة التأسيسية الأولى حتى الثامنة، وهي المدرسة الثالثة لمجموعة «فاوندرز» في أبوظبي، ما يرفع العدد الإجمالي لمدارس مجموعة جيمس للتعليم في الإمارات إلى 43 مدرسة.
وقال دينو فاركي، الرئيس التنفيذي للمجموعة: «المدرسة الجديدة في مدينة مصدر جريئة وطموحة ورائدة، وهي تعكس التزامنا بالاستدامة والبيئة واستراتيجية الكوكب الأخضر. وتتميز المدرسة بثروة من الميزات الصديقة للبيئة ونماذج الاستدامة الجديدة في التعليم، ونحن فخورون بما تعنيه وتمثله لنا جميعاً. نحن ندرس مواد حول قضايا المناخ لجميع الطلاب في مختلف مدارسنا، وهم يطالبوننا دائماً بتنفيذ المبادرات المستدامة والداعمة للبيئة. واليوم، مع انضمام مدرسة «فاوندرز» الجديدة إلى غيرها من المدارس، نستمر في سعينا إلى رعاية مواطنين عالميين يدركون قضايا البيئة ويحققون تأثيراً إيجابياً في العالم».
وتتميز المدرسة ببناء صفر الطاقة، إذ يولد طاقة تكفي لتغذية المرفق بأكمله، الأمر الذي سيقلل من التأثير البيئي. وتشمل هذه الاستراتيجية التي تعتمد على الاستدامة، نظاماً واسعاً من الألواح الشمسية تمتد على مساحة 9500 متر مربع، ويتوقع أن تولد 3.1 مليون كيلوواط /ساعة من الطاقة سنوياً. وتهدف هذه الألواح الشمسية إلى تشغيل المدرسة وتوفير الظل لمناطق السقف ومواقف السيارات والممرات، ما يعزز كفاءة الطاقة ويخفض درجات الحرارة.
ويقلل العزل الحراري وتصميم المبنى الرائد، وغيرهما من الميزات المبتكرة من أثر ثاني أوكسيد الكربون بمقدار 1,154 طناً سنوياً. كما أن إجراءات ترشيد المياه، واستراتيجيات إدارة النفايات، ونقاط شحن المركبات الكهرباء، فضلاً عن المرافق الاستثنائية الأخرى تعكس التزام المدرسة بتحقيق مستقبل مستدام.
وقال ماثيو بورفيلد، نائب أول لرئيس لشؤون التعليم، ومدير مدرسة «جيمس فاوندرز-دبي»: «نشهد تطوراً وتوسعاً ضمن عائلة «فاوندرز»، وتظل مدارسنا منارة للابتكار والتعاون والتميز. نحن فخورون بافتتاح مدرستنا الجديدة المستدامة في أبوظبي التي تتوافق تماماً مع رؤية الإمارات ومدينة مصدر الخضراء. ونحن على يقين بأن نهج المدرسة التحولي للتعليم سينجح، فهو قائم على إنشاء نموذج مبتكر للمسؤولية البيئية، إذ تلعب الاستدامة والتزام الرعاية البيئية دوراً محورياً في تنمية قادة الغد والمساهمة في صناعة مستقبل أكثر خضاراً واستدامة».
وتنضم مدرسة «جيمس فاوندرز - مدينة مصدر» إلى عائلة «جيمس فاوندرز - دبي» التي أسست عام 2016، ومدرسة «جيمس فاوندرز - المزهر» التي افتتحت عام 2018، وهي مجموعة مدارس رائدة تُعرف بتقديم تعليم عالي الجودة بقيمة استثنائية لأكثر من 10180 طالباً وطالبة، والآن مع المدرسة الجديدة يزيد العدد مع انضمام متوقع لـ900 طالب وطالبة اعتباراً من سبتمبر/ أيلول المقبل.
وتعتبر المدرسة الأولى في قلب «مصدر»، وهي أول مدينة صديقة للبيئة، وخالية من الكربون والنفايات والسيارات في العالم. ويقام المبنى باستخدام مواد وتكنولوجيا حديثة مع مراعاة عناصر معمارية ذكية لتقليل أثرها الكربوني بشكل كبير، والحفاظ على موارد الطاقة وتقليل النفايات.
وتقدم المدرسة المنهاج الوطني لإنجلترا من السنة التأسيسية الأولى حتى الثامنة، وهي المدرسة الثالثة لمجموعة «فاوندرز» في أبوظبي، ما يرفع العدد الإجمالي لمدارس مجموعة جيمس للتعليم في الإمارات إلى 43 مدرسة.
وقال دينو فاركي، الرئيس التنفيذي للمجموعة: «المدرسة الجديدة في مدينة مصدر جريئة وطموحة ورائدة، وهي تعكس التزامنا بالاستدامة والبيئة واستراتيجية الكوكب الأخضر. وتتميز المدرسة بثروة من الميزات الصديقة للبيئة ونماذج الاستدامة الجديدة في التعليم، ونحن فخورون بما تعنيه وتمثله لنا جميعاً. نحن ندرس مواد حول قضايا المناخ لجميع الطلاب في مختلف مدارسنا، وهم يطالبوننا دائماً بتنفيذ المبادرات المستدامة والداعمة للبيئة. واليوم، مع انضمام مدرسة «فاوندرز» الجديدة إلى غيرها من المدارس، نستمر في سعينا إلى رعاية مواطنين عالميين يدركون قضايا البيئة ويحققون تأثيراً إيجابياً في العالم».
وتتميز المدرسة ببناء صفر الطاقة، إذ يولد طاقة تكفي لتغذية المرفق بأكمله، الأمر الذي سيقلل من التأثير البيئي. وتشمل هذه الاستراتيجية التي تعتمد على الاستدامة، نظاماً واسعاً من الألواح الشمسية تمتد على مساحة 9500 متر مربع، ويتوقع أن تولد 3.1 مليون كيلوواط /ساعة من الطاقة سنوياً. وتهدف هذه الألواح الشمسية إلى تشغيل المدرسة وتوفير الظل لمناطق السقف ومواقف السيارات والممرات، ما يعزز كفاءة الطاقة ويخفض درجات الحرارة.
ويقلل العزل الحراري وتصميم المبنى الرائد، وغيرهما من الميزات المبتكرة من أثر ثاني أوكسيد الكربون بمقدار 1,154 طناً سنوياً. كما أن إجراءات ترشيد المياه، واستراتيجيات إدارة النفايات، ونقاط شحن المركبات الكهرباء، فضلاً عن المرافق الاستثنائية الأخرى تعكس التزام المدرسة بتحقيق مستقبل مستدام.
وقال ماثيو بورفيلد، نائب أول لرئيس لشؤون التعليم، ومدير مدرسة «جيمس فاوندرز-دبي»: «نشهد تطوراً وتوسعاً ضمن عائلة «فاوندرز»، وتظل مدارسنا منارة للابتكار والتعاون والتميز. نحن فخورون بافتتاح مدرستنا الجديدة المستدامة في أبوظبي التي تتوافق تماماً مع رؤية الإمارات ومدينة مصدر الخضراء. ونحن على يقين بأن نهج المدرسة التحولي للتعليم سينجح، فهو قائم على إنشاء نموذج مبتكر للمسؤولية البيئية، إذ تلعب الاستدامة والتزام الرعاية البيئية دوراً محورياً في تنمية قادة الغد والمساهمة في صناعة مستقبل أكثر خضاراً واستدامة».
وتنضم مدرسة «جيمس فاوندرز - مدينة مصدر» إلى عائلة «جيمس فاوندرز - دبي» التي أسست عام 2016، ومدرسة «جيمس فاوندرز - المزهر» التي افتتحت عام 2018، وهي مجموعة مدارس رائدة تُعرف بتقديم تعليم عالي الجودة بقيمة استثنائية لأكثر من 10180 طالباً وطالبة، والآن مع المدرسة الجديدة يزيد العدد مع انضمام متوقع لـ900 طالب وطالبة اعتباراً من سبتمبر/ أيلول المقبل.
