أوسلو- رويترز، أ.ف.ب
قال رئيس وزراء النرويج يوناس جار ستوره، الجمعة: إن حدود النرويج مع روسيا ظلت هادئة، الجمعة، بعد أن أغلقت فنلندا جميع معابرها الحدودية مع روسيا باستثناء المعبر الذي يقع في أقصى الشمال بهدف الحد من تدفق المهاجرين من روسيا.
وأضاف في مؤتمر صحفي في تالين: «لا توجد أمور غير عادية عند حدودنا في الوقت الحالي».
وكانت السلطات الروسية، قد أعلنت الخميس، تعزيز الإجراءات الأمنية في منطقة مورمانسك (شمال غرب) المحاذية لفنلندا، بعدما قررت هلسنكي إبقاء معبر حدودي واحد فقط مفتوحاً مع روسيا.
وقال حاكم مورمانسك أندري تشيبيس على «تيليغرام»: «تقرر العمل بنظام الإنذار العالي في منطقة مورمانسك وبعدد من الإجراءات الإضافية الهادفة إلى ضمان سلامة سكاننا».
ويأتي هذا الإعلان غداة قرار فنلندا إغلاق كل معابرها الحدودية مع روسيا، باستثناء واحد وهو معبر رايا-يوسيبي عند الحدود مع مورمانسك في القطب الشمالي الروسي. وأغلقت فنلندا السبت، نصف معابرها الثمانية مع روسيا حتى 18 فبراير/شباط 2024، بعدما شهدت ارتفاعاً في أعداد المهاجرين الذين يطلبون اللجوء عند حدودها الشرقية في نوفمبر/تشرين الثاني.
وأضاف تشيبيس: «يعني ذلك أن عدد المواطنين الأجانب الذين يرغبون في الوصول إلى الدولة العضو في حلف شمال الأطلسي عبر أراضينا (مورمانسك) سيرتفع بشكل ملحوظ».
قال رئيس وزراء النرويج يوناس جار ستوره، الجمعة: إن حدود النرويج مع روسيا ظلت هادئة، الجمعة، بعد أن أغلقت فنلندا جميع معابرها الحدودية مع روسيا باستثناء المعبر الذي يقع في أقصى الشمال بهدف الحد من تدفق المهاجرين من روسيا.
وأضاف في مؤتمر صحفي في تالين: «لا توجد أمور غير عادية عند حدودنا في الوقت الحالي».
وكانت السلطات الروسية، قد أعلنت الخميس، تعزيز الإجراءات الأمنية في منطقة مورمانسك (شمال غرب) المحاذية لفنلندا، بعدما قررت هلسنكي إبقاء معبر حدودي واحد فقط مفتوحاً مع روسيا.
وقال حاكم مورمانسك أندري تشيبيس على «تيليغرام»: «تقرر العمل بنظام الإنذار العالي في منطقة مورمانسك وبعدد من الإجراءات الإضافية الهادفة إلى ضمان سلامة سكاننا».
ويأتي هذا الإعلان غداة قرار فنلندا إغلاق كل معابرها الحدودية مع روسيا، باستثناء واحد وهو معبر رايا-يوسيبي عند الحدود مع مورمانسك في القطب الشمالي الروسي. وأغلقت فنلندا السبت، نصف معابرها الثمانية مع روسيا حتى 18 فبراير/شباط 2024، بعدما شهدت ارتفاعاً في أعداد المهاجرين الذين يطلبون اللجوء عند حدودها الشرقية في نوفمبر/تشرين الثاني.
وأضاف تشيبيس: «يعني ذلك أن عدد المواطنين الأجانب الذين يرغبون في الوصول إلى الدولة العضو في حلف شمال الأطلسي عبر أراضينا (مورمانسك) سيرتفع بشكل ملحوظ».
