يريفان- أ ف ب
أعلن زعيم الانفصاليين الأرمن في ناغورنو كاراباخ سامفيل شهرامانيان الذي غادرها إلى أرمينيا في أيلول/ سبتمبر، الجمعة، أنه ألغى قرار حل المؤسسات الانفصالية الذي كان أعلنه سابقاً، وكان يفترض أن يطبق في 1 كانون الثاني/يناير 2024.
وقال سامفيل شهرامانيان، خلال اجتماع مع قادة آخرين في يريفان: «في المجال القانوني لجمهورية آرتساخ (الاسم الأرمني لناغورنو كاراباخ )، لا توجد وثيقة تنص على حل المؤسسات الحكومية».
وفي أعقاب الحرب الخاطفة التي شنتها أذربيجان، أعلن الزعيم الانفصالي لإقليم ناغورنو كاراباخ في سبتمبر أن «الجمهورية الانفصالية» غير المعترف بها دولياً ستزول العام المقبل.
وأمر في مرسوم بحل جميع مؤسسات الإقليم، بحلول نهاية العام الحالي 2023، معلناً أن الدويلة الانفصالية «ستزول من الوجود»، اعتباراً من مطلع العام المقبل.
كما طلب من السكان النظر في شروط إعادة الدمج التي اقترحتها باكو، واتخاذ قرار مستقل بشأن إمكانية البقاء في المنطقة من عدمه، وفق ما نقلت فرانس برس.
ونص المرسوم، على «حل جميع مؤسسات الدولة والمنظمات التابعة لإداراتها بحلول 1 يناير 2024».
ما يعني أن جمهورية ناغورنو كاراباخ (أرتساخ) ستزول من الوجود.
وفي أعقاب عملية عسكرية استمرت 24 ساعة، أعلن الرئيس الأذري إلهام علييف، أن بلاده «استعادت السيادة» على الإقليم بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار شملت بنوده موافقة الانفصاليين على إلقاء أسلحتهم وإجراء محادثات مع باكو.
وعلى مدى عقود، بقي إقليم ناغورنو كاراباخ الجبلي الذي تقطنه غالبية من الأرمن، محور نزاع مرير بين يريفان وباكو التي يعترف المجتمع الدولي بسيادتها على المنطقة.
أعلن زعيم الانفصاليين الأرمن في ناغورنو كاراباخ سامفيل شهرامانيان الذي غادرها إلى أرمينيا في أيلول/ سبتمبر، الجمعة، أنه ألغى قرار حل المؤسسات الانفصالية الذي كان أعلنه سابقاً، وكان يفترض أن يطبق في 1 كانون الثاني/يناير 2024.
وقال سامفيل شهرامانيان، خلال اجتماع مع قادة آخرين في يريفان: «في المجال القانوني لجمهورية آرتساخ (الاسم الأرمني لناغورنو كاراباخ )، لا توجد وثيقة تنص على حل المؤسسات الحكومية».
وفي أعقاب الحرب الخاطفة التي شنتها أذربيجان، أعلن الزعيم الانفصالي لإقليم ناغورنو كاراباخ في سبتمبر أن «الجمهورية الانفصالية» غير المعترف بها دولياً ستزول العام المقبل.
وأمر في مرسوم بحل جميع مؤسسات الإقليم، بحلول نهاية العام الحالي 2023، معلناً أن الدويلة الانفصالية «ستزول من الوجود»، اعتباراً من مطلع العام المقبل.
كما طلب من السكان النظر في شروط إعادة الدمج التي اقترحتها باكو، واتخاذ قرار مستقل بشأن إمكانية البقاء في المنطقة من عدمه، وفق ما نقلت فرانس برس.
ونص المرسوم، على «حل جميع مؤسسات الدولة والمنظمات التابعة لإداراتها بحلول 1 يناير 2024».
ما يعني أن جمهورية ناغورنو كاراباخ (أرتساخ) ستزول من الوجود.
وفي أعقاب عملية عسكرية استمرت 24 ساعة، أعلن الرئيس الأذري إلهام علييف، أن بلاده «استعادت السيادة» على الإقليم بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار شملت بنوده موافقة الانفصاليين على إلقاء أسلحتهم وإجراء محادثات مع باكو.
وعلى مدى عقود، بقي إقليم ناغورنو كاراباخ الجبلي الذي تقطنه غالبية من الأرمن، محور نزاع مرير بين يريفان وباكو التي يعترف المجتمع الدولي بسيادتها على المنطقة.
