على الرغم من تصنيفه الجيش الأقوى عالمياً، فإن الجيش الأمريكي لا ينفك عن تعزيز قدراته العسكرية بأسلحة ثورية جديدة، تتضمن غواصات وطائرات ورادارات متطورة، وصواريخ اعتراضية، يرى أنها ستحقق له ميزة تنافسية كبيرة في مواجهة الصين وروسيا، وتتيح له هيمنة في عالم يموج بالاضطرابات وتزداد فيه مناطق الصراعات.
وبحسب وسائل إعلام أمريكية، شملت الأسلحة الثورية الجديدة مسيّرة بحرية تلقب بـ«الحوت القاتل»، وطائرة فائقة السرعة، ورادارات وصواريخ اعتراضية، وطائرات متطورة. كما ستعمل واشنطن على استثمار مليارات الدولارات في بناء قواعد عسكرية والاستعانة بطائرات تجارية للتجسس وجمع المعلومات لتعزيز قدرات القوات البرية وربط الصواريخ بعيدة المدى بأنظمة استهداف أكثر تطوراً، وفق ما نشرت موقع «سكاي نيوز عربية».
التقارير العسكرية ربطت الخطوات التسليحية الأخيرة بالخطط الأمريكية لمحاربة النفوذ المتزايد للصين في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وتفاقم التوترات مع روسيا وكوريا الشمالية بشأن الحرب في أوكرانيا، والنزاع حول تايوان وبحر الصين الجنوبي.
أبرز الأسلحة
«الحوت القاتل» هو غواصة مُسيَّرة عملاقة هي الأولى من نوعها، تسلمتها البحرية الأمريكية في ديسمبر الماضي، وهي مزوَّدة بأجهزة استشعار متقدمة، للقيام بدوريات في أعماق البحر.
وهذا الشهر أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية تصميم طائرة تجريبية عسكرية ذات إقلاع وهبوط عمودي، يمكنها التحليق بسرعات تتخطى 500 كيلومتر بالساعة.
كما بدأ الجيش الأمريكي في يناير الجاري، اختبار نموذج أولي لمركبة ALE الجوية المتطورة لتعزيز قدراته الجوية. كما أعلنت «البنتاجون» في الشهر نفسه، عن إمداد قواتها البرية برادارات وصواريخ اعتراضية جديدة لاختبارها، للتعامل مع التهديدات المتزايدة التي تفرضها الصواريخ والطائرات المسيَّرة المعادية، في خطوة للتخلي عن أنظمة بطاريات «باتريوت».
كما كشف الجيش الأمريكي قبل أيام عن خطة لاقتناء طائرة من صنع شركة «بومباردييه»، لاستخدامها لأغراض الاستطلاع والتجسس، لتعزيز قدرة القوات البرية على جمع المعلومات الاستخباراتية.
والشهر الماضي، أعلنت الولايات المتحدة عن تجديد مطار عسكري مهجور أقلعت منه طائرة القصف النووي على هيروشيما اليابانية وذلك في جزيرة تينيان الصغيرة بالمحيط الهادئ لمحاربة نفوذ الصين.
وبحسب وسائل إعلام أمريكية، شملت الأسلحة الثورية الجديدة مسيّرة بحرية تلقب بـ«الحوت القاتل»، وطائرة فائقة السرعة، ورادارات وصواريخ اعتراضية، وطائرات متطورة. كما ستعمل واشنطن على استثمار مليارات الدولارات في بناء قواعد عسكرية والاستعانة بطائرات تجارية للتجسس وجمع المعلومات لتعزيز قدرات القوات البرية وربط الصواريخ بعيدة المدى بأنظمة استهداف أكثر تطوراً، وفق ما نشرت موقع «سكاي نيوز عربية».
التقارير العسكرية ربطت الخطوات التسليحية الأخيرة بالخطط الأمريكية لمحاربة النفوذ المتزايد للصين في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وتفاقم التوترات مع روسيا وكوريا الشمالية بشأن الحرب في أوكرانيا، والنزاع حول تايوان وبحر الصين الجنوبي.
أبرز الأسلحة
«الحوت القاتل» هو غواصة مُسيَّرة عملاقة هي الأولى من نوعها، تسلمتها البحرية الأمريكية في ديسمبر الماضي، وهي مزوَّدة بأجهزة استشعار متقدمة، للقيام بدوريات في أعماق البحر.
وهذا الشهر أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية تصميم طائرة تجريبية عسكرية ذات إقلاع وهبوط عمودي، يمكنها التحليق بسرعات تتخطى 500 كيلومتر بالساعة.
كما بدأ الجيش الأمريكي في يناير الجاري، اختبار نموذج أولي لمركبة ALE الجوية المتطورة لتعزيز قدراته الجوية. كما أعلنت «البنتاجون» في الشهر نفسه، عن إمداد قواتها البرية برادارات وصواريخ اعتراضية جديدة لاختبارها، للتعامل مع التهديدات المتزايدة التي تفرضها الصواريخ والطائرات المسيَّرة المعادية، في خطوة للتخلي عن أنظمة بطاريات «باتريوت».
كما كشف الجيش الأمريكي قبل أيام عن خطة لاقتناء طائرة من صنع شركة «بومباردييه»، لاستخدامها لأغراض الاستطلاع والتجسس، لتعزيز قدرة القوات البرية على جمع المعلومات الاستخباراتية.
والشهر الماضي، أعلنت الولايات المتحدة عن تجديد مطار عسكري مهجور أقلعت منه طائرة القصف النووي على هيروشيما اليابانية وذلك في جزيرة تينيان الصغيرة بالمحيط الهادئ لمحاربة نفوذ الصين.
