القاهرة:«الخليج»
تعمل مصر على تحويل الغردقة، عروس البحر الأحمر إلى مدينة خضراء متكاملة، وذلك بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «اليونيدو».
ومن المقرر أن يدعم المشروع الجديد التعافي الأخضر في قطاعات السياحة والطاقة والنقل بمدينة الغردقة، ويعزز من الاستثمارات المناخية للتخفيف من الانبعاثات.
ووقّعت وزارة البيئة المصرية اتفاقية مشروع «الغردقة الخضراء» مع برنامج الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «اليونيدو»، والممول من مرفق البيئة العالمية، باستثمارات 3 ملايين دولار، في إطار مشروع التحول الأخضر لمدينة الغردقة.
ويتضمن المشروع عدداً من محاور العمل، تشمل أطر السياسات الاستراتيجية لتحقيق التعافي الأخضر والنمو في قطاع السياحة والقطاعات الأخرى المؤثرة في الغردقة، وربط خطة التعافي الأخضر بآليات الدعم المالي واستثمارات المناخ، من خلال تعزيز استثمارات التكنولوجيا الخضراء للتخفيف من الانبعاثات، والحد من تدهور النظم البيئية البحرية، وتحسين القدرة التنافسية، إلى جانب العمل على ضمان الاستدامة البيئية طويلة المدى للبنية التحتية منخفضة الكربون، والاستثمارات في التنوع البيولوجي، والرصد والتقييم.
تعمل مصر على تحويل الغردقة، عروس البحر الأحمر إلى مدينة خضراء متكاملة، وذلك بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «اليونيدو».
ومن المقرر أن يدعم المشروع الجديد التعافي الأخضر في قطاعات السياحة والطاقة والنقل بمدينة الغردقة، ويعزز من الاستثمارات المناخية للتخفيف من الانبعاثات.
ووقّعت وزارة البيئة المصرية اتفاقية مشروع «الغردقة الخضراء» مع برنامج الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «اليونيدو»، والممول من مرفق البيئة العالمية، باستثمارات 3 ملايين دولار، في إطار مشروع التحول الأخضر لمدينة الغردقة.
ويتضمن المشروع عدداً من محاور العمل، تشمل أطر السياسات الاستراتيجية لتحقيق التعافي الأخضر والنمو في قطاع السياحة والقطاعات الأخرى المؤثرة في الغردقة، وربط خطة التعافي الأخضر بآليات الدعم المالي واستثمارات المناخ، من خلال تعزيز استثمارات التكنولوجيا الخضراء للتخفيف من الانبعاثات، والحد من تدهور النظم البيئية البحرية، وتحسين القدرة التنافسية، إلى جانب العمل على ضمان الاستدامة البيئية طويلة المدى للبنية التحتية منخفضة الكربون، والاستثمارات في التنوع البيولوجي، والرصد والتقييم.
