بغداد: زيدان الربيعي
ما زال أيمن حسين، لاعب فريق القوة الجوية العراقي ينفرد وبفارق جيد من الأهداف بصدارة هدافي دوري نجوم العراق لكرة القدم بعد أن تمكن من تسجيل 17 هدفاً.
ولم تكن صدارة أيمن حسين لقائمة هدافي دوري نجوم العراق لكرة القدم عند نهاية المرحلة الأولى يسيرة، لأنه وبعد تألقه مع «أسود الرافدين» في نهائيات بطولة أمم آسيا الأخيرة التي جرت في قطر، أصبح هدفاً للرقابة من قبل المدافعين الذين يبذلون كل ما يمتلكون من جهود بغرض إبعاد خطورته عن مرماه، إلا أن تلك الجهود في أغلب المباريات كانت تذهب سدى، لأن أيمن حسين تصعب مراقبته لاسيما في الكرات العالية بسبب طوله الفارع الذي يجعله يتفوق على المدافعين وحتى حراس المرمى، كذلك فإنه عندما يلعب إلى جانب اللاعب الشاب علي جاسم تخف الرقابة عليه، لأن الاثنين لا يمكن تركهما من قبل المدافعين المنافسين، وبالتالي استطاع اللاعب علي جاسم المساهمة في صناعة بعض الأهداف إلى زميله أيمن حسين، كذلك فإن الطاقم التدريبي لفريق القوة الجوية الذي يقوده المدير الفني أيوب أوديشو قد منح اللاعب أيمن حسين مهمة تنفيذ ركلات الجزاء التي يحصل عليها الفريق، مما زاد من غلة أيمن حسين التهديفية.
وكان بإمكان اللاعب أيمن حسين أن يسجل هدفاً آخر على أقل تقدير في مباراة فريقه ضد فريق القاسم بعد أن حصل فريقه على ركلة جزاء، وعند استعداد أيمن حسين لتنفيذ الركلة صدرت أوامر للاعبي فريق القاسم بالانسحاب من المباراة ليتم حرمانه من إضافة هدف آخر إلى رصيده التهديفي الكبير.
ويتوقع المراقبون إذا بقي أيمن حسين يحتفظ بفورته الكبيرة في تسجيل الأهداف، فإنه سيكون قادراً وخلال 19 مباراة المقبلة من تسجيل أهداف أخرى قد تساعده على كسر الرقم القياسي لهدافي الدوري العراقي الذي يحمله يونس عبد علي، لاعب فريق الشرطة السابق الذي سجل 36 هدفاً في موسم 1992 – 1993، وقد وضع اللاعب أيمن حسين هذه الفكرة في رأسه، وربما ينجح في تنفيذها بشرط أن يبقى فريقه في ذات المستوى الذي ظهر عليه في مباريات المرحلة الأولى من دوري نجوم العراق لهذا الموسم.
ويأتي السوري علاء الدين الدالي، لاعب فريق نفط ميسان بالمركز الثاني في قائمة هدافي دوري نجوم العراق برصيد 11 هدفاً ويليه مواطنه محمود المواس، الذي يحترف مع فريق الشرطة برصيد 10 أهداف، كما سجل إبراهيم غازي لاعب فريق الحدود 10 أهداف أيضاً.
ما زال أيمن حسين، لاعب فريق القوة الجوية العراقي ينفرد وبفارق جيد من الأهداف بصدارة هدافي دوري نجوم العراق لكرة القدم بعد أن تمكن من تسجيل 17 هدفاً.
ولم تكن صدارة أيمن حسين لقائمة هدافي دوري نجوم العراق لكرة القدم عند نهاية المرحلة الأولى يسيرة، لأنه وبعد تألقه مع «أسود الرافدين» في نهائيات بطولة أمم آسيا الأخيرة التي جرت في قطر، أصبح هدفاً للرقابة من قبل المدافعين الذين يبذلون كل ما يمتلكون من جهود بغرض إبعاد خطورته عن مرماه، إلا أن تلك الجهود في أغلب المباريات كانت تذهب سدى، لأن أيمن حسين تصعب مراقبته لاسيما في الكرات العالية بسبب طوله الفارع الذي يجعله يتفوق على المدافعين وحتى حراس المرمى، كذلك فإنه عندما يلعب إلى جانب اللاعب الشاب علي جاسم تخف الرقابة عليه، لأن الاثنين لا يمكن تركهما من قبل المدافعين المنافسين، وبالتالي استطاع اللاعب علي جاسم المساهمة في صناعة بعض الأهداف إلى زميله أيمن حسين، كذلك فإن الطاقم التدريبي لفريق القوة الجوية الذي يقوده المدير الفني أيوب أوديشو قد منح اللاعب أيمن حسين مهمة تنفيذ ركلات الجزاء التي يحصل عليها الفريق، مما زاد من غلة أيمن حسين التهديفية.
وكان بإمكان اللاعب أيمن حسين أن يسجل هدفاً آخر على أقل تقدير في مباراة فريقه ضد فريق القاسم بعد أن حصل فريقه على ركلة جزاء، وعند استعداد أيمن حسين لتنفيذ الركلة صدرت أوامر للاعبي فريق القاسم بالانسحاب من المباراة ليتم حرمانه من إضافة هدف آخر إلى رصيده التهديفي الكبير.
ويتوقع المراقبون إذا بقي أيمن حسين يحتفظ بفورته الكبيرة في تسجيل الأهداف، فإنه سيكون قادراً وخلال 19 مباراة المقبلة من تسجيل أهداف أخرى قد تساعده على كسر الرقم القياسي لهدافي الدوري العراقي الذي يحمله يونس عبد علي، لاعب فريق الشرطة السابق الذي سجل 36 هدفاً في موسم 1992 – 1993، وقد وضع اللاعب أيمن حسين هذه الفكرة في رأسه، وربما ينجح في تنفيذها بشرط أن يبقى فريقه في ذات المستوى الذي ظهر عليه في مباريات المرحلة الأولى من دوري نجوم العراق لهذا الموسم.
ويأتي السوري علاء الدين الدالي، لاعب فريق نفط ميسان بالمركز الثاني في قائمة هدافي دوري نجوم العراق برصيد 11 هدفاً ويليه مواطنه محمود المواس، الذي يحترف مع فريق الشرطة برصيد 10 أهداف، كما سجل إبراهيم غازي لاعب فريق الحدود 10 أهداف أيضاً.
