أبوظبي: «الخليج»
أدخلت مؤسسة «تحقيق أمنية» مشاعر السعادة والفرح على قلب الطفل علي (5 سنوات) في الحصول على خيل خاص به.
ونما حبّه للخيول من خلال زياراته المتواصلة إلى مزرعة أقربائه، حيث اعتاد الذهاب لمشاهدة الخيول والمساعدة في الاعتناء بها.
كان علي مُستعداً بملابس الفروسية لاستقبال «أوشلينا» بشوق وترقّب، فهي الخيل التي اختارها من بين الصور التي عرضها عليه فريق المؤسسة، وهي الحلم الذي يتحوّل أمام ناظريه إلى حقيقة لتكون الصديق الذي يعتني به خارج أوقات مواعيد العلاج، ويمضي أوقاتاً رائعة معه، إضافة إلى ممارسة رياضة الفروسية التي يعشقها.
وقال هاني الزبيدي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة «تحقيق أمنية»: «سعدنا بتحقيق أمنية علي، خصوصاً أن ذلك يُصادف عيد ميلاده الخامس، ويحتفل به مع أسرته».
وأضاف، «نؤمن أن الأمنية ليست مجرد هدية تجلب الرضى المؤقّت للطفل المريض، إنها وصفة مُتكاملة تحمل معها الأمل، والسعادة، والشجاعة، والتفاؤل والقوّة الدافعة لمُحاربة المرض ومواصلة رحلة العلاج».
وتقدّمت عائلة علي بالشكر والتقدير إلى مؤسسة «تحقيق أمنية» والقائمين عليها والعاملين فيها على جهودهم المتواصلة، لنشر مشاعر السعادة والأمل في قلوب الأطفال المُصابين بأمراض مُزمنة مع عائلاتهم، مؤكدين أن سعادة علي في الحصول على الخيل جاءت كإشراقة شمس دافئة على حياته.
أدخلت مؤسسة «تحقيق أمنية» مشاعر السعادة والفرح على قلب الطفل علي (5 سنوات) في الحصول على خيل خاص به.
ونما حبّه للخيول من خلال زياراته المتواصلة إلى مزرعة أقربائه، حيث اعتاد الذهاب لمشاهدة الخيول والمساعدة في الاعتناء بها.
كان علي مُستعداً بملابس الفروسية لاستقبال «أوشلينا» بشوق وترقّب، فهي الخيل التي اختارها من بين الصور التي عرضها عليه فريق المؤسسة، وهي الحلم الذي يتحوّل أمام ناظريه إلى حقيقة لتكون الصديق الذي يعتني به خارج أوقات مواعيد العلاج، ويمضي أوقاتاً رائعة معه، إضافة إلى ممارسة رياضة الفروسية التي يعشقها.
وقال هاني الزبيدي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة «تحقيق أمنية»: «سعدنا بتحقيق أمنية علي، خصوصاً أن ذلك يُصادف عيد ميلاده الخامس، ويحتفل به مع أسرته».
وأضاف، «نؤمن أن الأمنية ليست مجرد هدية تجلب الرضى المؤقّت للطفل المريض، إنها وصفة مُتكاملة تحمل معها الأمل، والسعادة، والشجاعة، والتفاؤل والقوّة الدافعة لمُحاربة المرض ومواصلة رحلة العلاج».
وتقدّمت عائلة علي بالشكر والتقدير إلى مؤسسة «تحقيق أمنية» والقائمين عليها والعاملين فيها على جهودهم المتواصلة، لنشر مشاعر السعادة والأمل في قلوب الأطفال المُصابين بأمراض مُزمنة مع عائلاتهم، مؤكدين أن سعادة علي في الحصول على الخيل جاءت كإشراقة شمس دافئة على حياته.
