برازيليا - رويترز
قال مهاجم توتنهام هوتسبير ومنتخب البرازيل ريتشارليسون، إن اللاعبين يجب أن يتجاوزوا وصمة العار ويطلبوا المساعدة النفسية لمشاكل الصحة العقلية، وذلك قبل مباراة دولية ودية أمام إنجلترا يوم السبت.
وتحدث اللاعب (26 عاماً)، والذي من المقرر أن يصل لخمسين مباراة دولية مع البرازيل، عندما تلعب مباراتين وديتين أمام إنجلترا وإسبانيا، حول كيف ساعده العلاج على استعادة مستواه مرة أخرى.
وعانى ريتشارليسون تراجع المستوى خلال مباريات البرازيل في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 في سبتمبر/أيلول الماضي، ولم يتمكن كذلك من الارتقاء لمستوى التوقعات في الدوري الإنجليزي الممتاز.
وبعد العلاج والخضوع لجراحة في أعلى الفخذ في نوفمبر/تشرين الثاني، سجل ريتشارليسون تسعة أهداف في 10 مباريات بالدوري ليساعد توتنهام على التقدم في الترتيب.
وقال ريتشارليسون للصحفيين: «نعلم تماماً نظرة الناس لأي شخص يقول إنه يبحث عن مساعدة نفسية، والحمد لله أنني لم أعد أفكر بهذه الطريقة بعد الآن، بصفتي لاعباً في المنتخب البرازيلي ولدي آراء صريحة، أدعوا الناس إلى طلب المساعدة. أتحدث عن ذلك لأنه أنقذ حياتي. لأنني كنت في الحضيض، اللاعبون فقط هم من يعرفون مدى الضغط الذي نتعرض له وليس فقط داخل الملعب، لكن خارجه أيضاً».
وأضاف: «عدت إلى الدوري الإنجليزي الممتاز لمساعدة فريقي قبل بضعة أشهر، عندما لم يتم استدعائي للمنتخب الوطني قلت إنني سأعود، عملت بجد خلال تلك الأيام. السعادة لا تسعني، لأنني تمكنت من تغيير الأمور».
قال مهاجم توتنهام هوتسبير ومنتخب البرازيل ريتشارليسون، إن اللاعبين يجب أن يتجاوزوا وصمة العار ويطلبوا المساعدة النفسية لمشاكل الصحة العقلية، وذلك قبل مباراة دولية ودية أمام إنجلترا يوم السبت.
وتحدث اللاعب (26 عاماً)، والذي من المقرر أن يصل لخمسين مباراة دولية مع البرازيل، عندما تلعب مباراتين وديتين أمام إنجلترا وإسبانيا، حول كيف ساعده العلاج على استعادة مستواه مرة أخرى.
وعانى ريتشارليسون تراجع المستوى خلال مباريات البرازيل في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 في سبتمبر/أيلول الماضي، ولم يتمكن كذلك من الارتقاء لمستوى التوقعات في الدوري الإنجليزي الممتاز.
وبعد العلاج والخضوع لجراحة في أعلى الفخذ في نوفمبر/تشرين الثاني، سجل ريتشارليسون تسعة أهداف في 10 مباريات بالدوري ليساعد توتنهام على التقدم في الترتيب.
وقال ريتشارليسون للصحفيين: «نعلم تماماً نظرة الناس لأي شخص يقول إنه يبحث عن مساعدة نفسية، والحمد لله أنني لم أعد أفكر بهذه الطريقة بعد الآن، بصفتي لاعباً في المنتخب البرازيلي ولدي آراء صريحة، أدعوا الناس إلى طلب المساعدة. أتحدث عن ذلك لأنه أنقذ حياتي. لأنني كنت في الحضيض، اللاعبون فقط هم من يعرفون مدى الضغط الذي نتعرض له وليس فقط داخل الملعب، لكن خارجه أيضاً».
وأضاف: «عدت إلى الدوري الإنجليزي الممتاز لمساعدة فريقي قبل بضعة أشهر، عندما لم يتم استدعائي للمنتخب الوطني قلت إنني سأعود، عملت بجد خلال تلك الأيام. السعادة لا تسعني، لأنني تمكنت من تغيير الأمور».
