موسكو - (رويترز)
نقلت وكالة الإعلام الروسية، عن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف قوله الاثنين، إنه إذا كان الغرب يريد القتال لصالح أوكرانيا في ساحة المعركة، فإن روسيا مستعدة لذلك.
وقال الكرملين الأسبوع الماضي، إن إرسال قوات من حلف شمال الأطلسي «الناتو» إلى أوكرانيا قد يكون خطيراً للغاية، وإن موسكو تراقب عن كثب طلباً أوكرانياً يدعو إلى مثل هذا التدخل.
من جهتها قالت وزارة الدفاع الروسية الاثنين، إن أنظمة الدفاع الجوي دمرت 16 صاروخاً و31 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا على الأراضي الروسية أثناء الليل.
وكتبت الوزارة على تطبيق تليغرام أنه تم تدمير 12 صاروخاً موجهاً فوق منطقة بلجورود على الحدود مع أوكرانيا.
وأضافت أنها دمرت أيضاً أربعة صواريخ موجهة وسبع طائرات مسيرة فوق شبه جزيرة القرم وثماني طائرات مسيرة فوق منطقة كورسك، واعترضت أربع مسيرات فوق منطقة ليبيتسك، بحسب رويترز.
وأقر الجيش الأوكراني الاثنين بـ«نجاحات تكتيكية» روسية في منطقة خاركيف (شمال شرق)، فيما أعلنت موسكو الأحد السيطرة على أربع بلدات إضافية في هذه المنطقة المحاذية لروسيا خلال عملية برية بدأتها الجمعة واستدعت إجلاء آلاف الأشخاص.
وأقرت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في وقت باكر الاثنين، في بيان على فيسبوك، بأن «العدو يشهد حالياً نجاحات تكتيكية»، مضيفة أن ثمة «معارك مستمرة في مدينة فوفتشانسك الحدودية» التي كان عدد سكانها يبلغ نحو 3000 نسمة قبل الهجوم الحالي وحيث حشدت موسكو «ما يصل إلى خمس كتائب» وفقاً لكييف.
يأتي هذا التقدم الروسي في وقت أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو تعديلاً وزارياً مفاجئاً مساء الأحد، وأقال وزير دفاعه سيرغي شويغو، بعد أكثر من عامين على المعارك في أوكرانيا، من دون أن تلوح في الأفق نهاية واضحة للنزاع.
نقلت وكالة الإعلام الروسية، عن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف قوله الاثنين، إنه إذا كان الغرب يريد القتال لصالح أوكرانيا في ساحة المعركة، فإن روسيا مستعدة لذلك.
وقال الكرملين الأسبوع الماضي، إن إرسال قوات من حلف شمال الأطلسي «الناتو» إلى أوكرانيا قد يكون خطيراً للغاية، وإن موسكو تراقب عن كثب طلباً أوكرانياً يدعو إلى مثل هذا التدخل.
من جهتها قالت وزارة الدفاع الروسية الاثنين، إن أنظمة الدفاع الجوي دمرت 16 صاروخاً و31 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا على الأراضي الروسية أثناء الليل.
وكتبت الوزارة على تطبيق تليغرام أنه تم تدمير 12 صاروخاً موجهاً فوق منطقة بلجورود على الحدود مع أوكرانيا.
وأضافت أنها دمرت أيضاً أربعة صواريخ موجهة وسبع طائرات مسيرة فوق شبه جزيرة القرم وثماني طائرات مسيرة فوق منطقة كورسك، واعترضت أربع مسيرات فوق منطقة ليبيتسك، بحسب رويترز.
وأقر الجيش الأوكراني الاثنين بـ«نجاحات تكتيكية» روسية في منطقة خاركيف (شمال شرق)، فيما أعلنت موسكو الأحد السيطرة على أربع بلدات إضافية في هذه المنطقة المحاذية لروسيا خلال عملية برية بدأتها الجمعة واستدعت إجلاء آلاف الأشخاص.
وأقرت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في وقت باكر الاثنين، في بيان على فيسبوك، بأن «العدو يشهد حالياً نجاحات تكتيكية»، مضيفة أن ثمة «معارك مستمرة في مدينة فوفتشانسك الحدودية» التي كان عدد سكانها يبلغ نحو 3000 نسمة قبل الهجوم الحالي وحيث حشدت موسكو «ما يصل إلى خمس كتائب» وفقاً لكييف.
يأتي هذا التقدم الروسي في وقت أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو تعديلاً وزارياً مفاجئاً مساء الأحد، وأقال وزير دفاعه سيرغي شويغو، بعد أكثر من عامين على المعارك في أوكرانيا، من دون أن تلوح في الأفق نهاية واضحة للنزاع.
