توفي الممثل دونالد ساذرلاند عن 88 عاماً، الذي اشتهر في الفيلم الكلاسيكي «ذي ديرتي دازن» وعرفته الأجيال الشابة في دور الدكتاتور في سلسلة «ذي هانغر غيمز».
وأدى هذا الممثل الكندي خلال مسيرته التي استمرت أكثر من 60 عاماً وفي نحو 200 فيلم أدواراً متنوعة، فكان يجسّد الشرير تارة، والبطل طوراً، وشخصيات رومانسية في أحيان أخرى.
وحصل ساذرلاند على جائزتي «غولدن غلوب» وعلى جائزة «إيمي» عن أدوار تلفزيونية، ومُنِح عام 2017 جائزة أوسكار فخرية عن مجمل مسيرته.
وبعد مشاركته في مسلسلات بريطانية شهيرة على غرار «ذي أفنجرز»، حصل دونالد ساذرلاند على أول دور كبير له عام 1967 في «ذي ديرتي دازن» مع تشارلز برونسون.
ومن أبرز الأعمال الأخرى التي شارك فيها فيلم «ماش» M.A.S.H الساخر المناهض للعسكرة عام 1970 وفيلم التشويق «كولوت» عام 1971.
وأصبح بذلك رمزاً للثقافة المضادة، ما دفع مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) إلى مراقبته.
ومنذ عام 2012، عرفته الأجيال الشابة في دور الرئيس كوريولانوس سنو، الدكتاتور القاسي ومعذب جينيفر لورانس في سلسلة «هانغز غيمز».
وفي عام 2015 تم تكريمه بنجمة باسمه على رصيف «هوليوود بوليفارد» الشهير.
وأدى هذا الممثل الكندي خلال مسيرته التي استمرت أكثر من 60 عاماً وفي نحو 200 فيلم أدواراً متنوعة، فكان يجسّد الشرير تارة، والبطل طوراً، وشخصيات رومانسية في أحيان أخرى.
وحصل ساذرلاند على جائزتي «غولدن غلوب» وعلى جائزة «إيمي» عن أدوار تلفزيونية، ومُنِح عام 2017 جائزة أوسكار فخرية عن مجمل مسيرته.
وبعد مشاركته في مسلسلات بريطانية شهيرة على غرار «ذي أفنجرز»، حصل دونالد ساذرلاند على أول دور كبير له عام 1967 في «ذي ديرتي دازن» مع تشارلز برونسون.
ومن أبرز الأعمال الأخرى التي شارك فيها فيلم «ماش» M.A.S.H الساخر المناهض للعسكرة عام 1970 وفيلم التشويق «كولوت» عام 1971.
وأصبح بذلك رمزاً للثقافة المضادة، ما دفع مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) إلى مراقبته.
ومنذ عام 2012، عرفته الأجيال الشابة في دور الرئيس كوريولانوس سنو، الدكتاتور القاسي ومعذب جينيفر لورانس في سلسلة «هانغز غيمز».
وفي عام 2015 تم تكريمه بنجمة باسمه على رصيف «هوليوود بوليفارد» الشهير.