انطلاقاً من هدف دعم مواهب الطفولة السعيدة وقدراتها وإبداعات الشباب بما يساهم في التنمية الوطنية وتعزيز مواهب الطفولة بدأ هذا الأسبوع في جمعية النهضة النسائية بالخوانيج النادي التراثي الصيفي تحت شعار «صيف الخوانيج»، ويستهدف الذكور من سن 8-12 سنة، والبنات من سن 8-14 سنة.
يقدم النادي التراثي الصيفي التدريب الممتع للأطفال على الحرف اليدوية التقليدية ودمجها في صناعات حديثة، ومنها: التلي، والسدو، والخوص، والبرقع، ونقش الحنا، وصناعة الدخون والعطور، والأكلات الشعبية، وبرنامج السنع، ورياضة الصقور.
يحتوي النادي على 9 ورش عمل تدريبية متنوعة وعدد من الجلسات الحوارية والتوعوية، من خلال تقديم برامج ترفيهية تعليمية فنية للأطفال لبناء طفولة سعيدة لهم.
وقالت فاطمة العبدالله مديرة فرع الخوانيج: «تحرص الجمعية على تقديم برامج ومبادرات ضمن أهدافها الاستراتيجة لدعم مواهب الطفولة واستثمارها، ويغرس «النادي التراثي الصيفي» حب التراث لدى الأجيال بطريقة تدريبية جاذبة ومحببة مع توظيف هذا التدريب في مخرجات صناعات حديثة لتنمية الابتكار لدى الطفل وربط الأجيال المتعاقبة بجماليات تفاصيل التراث الإماراتي وتنمية تذوق هذا الجمال، ليظل هذا التراث حاضراً بروح الماضي».
يقدم النادي التراثي الصيفي التدريب الممتع للأطفال على الحرف اليدوية التقليدية ودمجها في صناعات حديثة، ومنها: التلي، والسدو، والخوص، والبرقع، ونقش الحنا، وصناعة الدخون والعطور، والأكلات الشعبية، وبرنامج السنع، ورياضة الصقور.
يحتوي النادي على 9 ورش عمل تدريبية متنوعة وعدد من الجلسات الحوارية والتوعوية، من خلال تقديم برامج ترفيهية تعليمية فنية للأطفال لبناء طفولة سعيدة لهم.
وقالت فاطمة العبدالله مديرة فرع الخوانيج: «تحرص الجمعية على تقديم برامج ومبادرات ضمن أهدافها الاستراتيجة لدعم مواهب الطفولة واستثمارها، ويغرس «النادي التراثي الصيفي» حب التراث لدى الأجيال بطريقة تدريبية جاذبة ومحببة مع توظيف هذا التدريب في مخرجات صناعات حديثة لتنمية الابتكار لدى الطفل وربط الأجيال المتعاقبة بجماليات تفاصيل التراث الإماراتي وتنمية تذوق هذا الجمال، ليظل هذا التراث حاضراً بروح الماضي».
