تعرٔضت والدة الوزير التركي السابق عبد اللطيف شينار لجريمة قتل مروعة على يد نجله، بعدما قام باحتجازها رهينة في منزلها.
وفي التفاصيل، فإن «بدرخان» نجل شينار أطلق النار على جدته، بعد مشاجرة مجهولة السبب حتى الآن، وقعت بين الطرفين في منزل الوزير السابق الواقع بأنقرة.
وبحسب «اندبندنت تركيا»، فإنه عقب الشجار هدد بدرخان جدته بمسدس، الأمر الذي دفع بالوزير السابق شينار إلى إبلاغ قوات الشرطة.
وعلى الفور، تم إرسال عناصر من الشرطة وطواقم طبية لموقع المنزل الذي يحتجز فيه بدرخان جدته كرهينة.
وقبل تدخل القوات، أطلق الشاب النار على جدته وأرداها قتيلة، لتعتقله الشرطة بعد ذلك، وتبدأ التحقيق في القضية.
من جهته، نفى عبد اللطيف شينار الادعاءات المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي بأن ابنه قتل أمه أيضاً، قائلاً «ابني الذي يعاني مشاكل نفسية أطلق النار على جدته دون أن يعرف حتى أن الشخص الذي أمامه هو جدته، نحن آسفون جداً، إنها حادثة خطيرة. لكن الادعاءات بأن ابني قتل أمه غير صحيحة».
يذكر أن شينار شغل منصب وزير دولة ونائب رئيس الوزراء في حكومة عبد الله غول وحكومة رجب طيب أردوغان بين عامي 2002 و2007.
وفي التفاصيل، فإن «بدرخان» نجل شينار أطلق النار على جدته، بعد مشاجرة مجهولة السبب حتى الآن، وقعت بين الطرفين في منزل الوزير السابق الواقع بأنقرة.
وبحسب «اندبندنت تركيا»، فإنه عقب الشجار هدد بدرخان جدته بمسدس، الأمر الذي دفع بالوزير السابق شينار إلى إبلاغ قوات الشرطة.
وعلى الفور، تم إرسال عناصر من الشرطة وطواقم طبية لموقع المنزل الذي يحتجز فيه بدرخان جدته كرهينة.
وقبل تدخل القوات، أطلق الشاب النار على جدته وأرداها قتيلة، لتعتقله الشرطة بعد ذلك، وتبدأ التحقيق في القضية.
من جهته، نفى عبد اللطيف شينار الادعاءات المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي بأن ابنه قتل أمه أيضاً، قائلاً «ابني الذي يعاني مشاكل نفسية أطلق النار على جدته دون أن يعرف حتى أن الشخص الذي أمامه هو جدته، نحن آسفون جداً، إنها حادثة خطيرة. لكن الادعاءات بأن ابني قتل أمه غير صحيحة».
يذكر أن شينار شغل منصب وزير دولة ونائب رئيس الوزراء في حكومة عبد الله غول وحكومة رجب طيب أردوغان بين عامي 2002 و2007.
