صواعق فلسطينية في رمضان

-الحديث عن وعد إلهي لليهود خرافة سخيفة، لأن الوعد الحقيقي لهم ليس وعد الله، بل وعد بلفور.
-الله لا يرشق اليهود بالحجارة، فأطفال فلسطين يفعلون ذلك بالنيابة.
-كل استعمار في التاريخ يدخل بلداً بعرس، ويخرج منه بجنازة (أطفال فلسطين يتعلمون ذلك مع حليب أمهاتهم).
-الصحفي الأمريكي (تشارلي ريسْ) قال: «لن ينال الفلسطينيون استقلالهم قبل أن ينال الأمريكيون استقلالهم».
-الخاسر الأكبر هو الرجل العربي، بدءاً من هزيمة الأندلس التي عشنا فيها 800 سنة لم نتحول فيها إلى إسبانيين عرب.. تبعتها الهزائم المتتابعة: (هزيمة الإسكندرون لتركيا، هزيمة الأحواز لإيران، هزيمة فلسطين للصهيونية، هزيمة انفصال جنوب السودان عن شماله، الخلاف الانفصالي مع إخوتنا الأكراد).. والحبل على الجرار.
-أكبر إضراب في العالم نفذه الفلسطينيون في فلسطين ضد الهجرة اليهودية بمساعدة الاحتلال البريطاني، وكانت مدته ستة أشهر كاملة.
-أول رئيس للولايات المتحدة الأمريكية عن اليهود: «من المؤسف أن الدولة الأمريكية لم تطهر أراضيها من هذه الحشرات، رغم معرفتها بحقيقتهم».
-إن أكثر الحريات المتاحة للفلسطينيين هذه الأيام هي حرية الموت
-في ثلاثينات القرن الماضي زار الأمير سعود بن عبدالعزيز القدس وصلى في المسجد الأقصى.. شاعر فلسطين عبدالرحيم محمود أطلق بيتاً من الشعر كأنه الصاعقة:

المسجد الأقصى أجئت تزوره
                 أم جئت من قبل الضياع تودعه

-نكبة فلسطين عام 1948 كانت جريمة قومية فادحة، والنكبة الأكثر فداحة بعد 1948 هي القبول الفلسطيني بإعطاء المغتصب الصهيوني 80% من فلسطين والقبول ب20% لأصحاب الأرض الحقيقيين، العبرة التي تنزف دماً هي: «من يتنازل عن جزء من وطنه، لا يستحق الجزء الآخر».
-رحم الله البابا شنودة رئيس الكنيسة القبطية في مصر الذي منع الأقباط من الحج إلى القدس المحتلة قائلاً: «يوم تحرير القدس ندخل فلسطين المحررة مع إخوتنا المسلمين يداً بيد». ويا أيها البابا الرائع: نحن على العهد باقون، فيوم دخول القدس: كلنا أقباط.
-في فلسطين: الجَدُّ كان يصطاد الدببة، والحفيد يصطاد الدبابات.
-الصهيوني شارون قال إنه يحسد العرب على شخص واحد هو: محمود درويش.
-سُئل ديجول عن سبب عدم زيارته ل«إسرائيل» أجاب: «أنا لا أزور دولة مصيرها إلى زوال».
-العالم العبقري آينشتاين عندما عرضوا عليه أن يكون أول رئيس دولة ل«إسرائيل» أجاب: «أنا لا يمكن أن أحمل جواز سفر مؤقتاً».
-قبل مجيء نبينا العظيم يسوع المسيح عيسى بن مريم: فلسطين بلد صغير ..بعده أصبحت فلسطين بحجم العالم كله.