أبوظبي: «الخليج»
ناقشت لجنة الشؤون الاجتماعية والعمل والسكان والموارد البشرية للمجلس الوطني الاتحادي برئاسة ضرار بالهول الفلاسي رئيس اللجنة، تقريرها بشأن موضوع التلاحم الأسري ودوره في تحقيق أهداف التنمية الاجتماعية المستدامة. حضر الاجتماع الذي عقد في مقر الأمانة العامة للمجلس في دبي أعضاء اللجنة كل من: هند حميد بن هندي العليلي مقررة اللجنة وجميلة أحمد بن عمير المهيري وحميد علي العبار ألشامسي وخلفان راشد النايلي ومحمد عيسى الكشف وناعمة عبد الرحمن المنصوري. وقال ضرار حميد بالهول الفلاسي إن اللجنة انتهت من دراسة الموضوع بعد مناقشته مع العديد من الجهات المعنية بشؤون الأسرة، وتم طرح العديد من الملاحظات والتوصيات ذات العلاقة بالأسرة والمجتمع، وستدرج اللجنة في تقريرها النهائي عدد من التوصيات التي تساهم في تذليل العقبات والتحديات أمام عمل تلك الجهات، وذلك ضمن محاور استراتيجية وزارة تنمية المجتمع في تحقيق أهداف السياسة الوطنية للأسرة في شأن تعزيز التلاحم الأسري، وجهود الوزارة في التنسيق مع الجهات المعنية لإعداد التشريعات والسياسات في شأن تعزيز التلاحم الأسري، مؤكداً أهمية إنشاء مرصد اجتماعي لرصد المعطيات التي تخدم الأسرة وتظهر الجوانب الإيجابية التي لها أثر في استقرارها، وتسليط الضوء على المتغيرات الاجتماعية لدراستها وتحليلها، وإنشاء قاعدة وبنية أساسية لمصادر البيانات المعززة للمؤشرات الاجتماعية وتغذيتها بشكل مستمر. كذلك أشار إلى أهمية النظر في دمج أصحاب الهمم في المجتمع، استنادا إلى العديد من الدراسات والبحوث والتجارب التي أثبتت قدرتهم على العمل في مختلف الوظائف وتأسيس أسر لهم، مشدداً على أهمية تسليط الضوء كذلك على الأسر التي لديها أطفال من أصحاب الهمم، لما لهذا الطفل من تأثير كبير على الأسرة في مختلف النواحي.
ناقشت لجنة الشؤون الاجتماعية والعمل والسكان والموارد البشرية للمجلس الوطني الاتحادي برئاسة ضرار بالهول الفلاسي رئيس اللجنة، تقريرها بشأن موضوع التلاحم الأسري ودوره في تحقيق أهداف التنمية الاجتماعية المستدامة. حضر الاجتماع الذي عقد في مقر الأمانة العامة للمجلس في دبي أعضاء اللجنة كل من: هند حميد بن هندي العليلي مقررة اللجنة وجميلة أحمد بن عمير المهيري وحميد علي العبار ألشامسي وخلفان راشد النايلي ومحمد عيسى الكشف وناعمة عبد الرحمن المنصوري. وقال ضرار حميد بالهول الفلاسي إن اللجنة انتهت من دراسة الموضوع بعد مناقشته مع العديد من الجهات المعنية بشؤون الأسرة، وتم طرح العديد من الملاحظات والتوصيات ذات العلاقة بالأسرة والمجتمع، وستدرج اللجنة في تقريرها النهائي عدد من التوصيات التي تساهم في تذليل العقبات والتحديات أمام عمل تلك الجهات، وذلك ضمن محاور استراتيجية وزارة تنمية المجتمع في تحقيق أهداف السياسة الوطنية للأسرة في شأن تعزيز التلاحم الأسري، وجهود الوزارة في التنسيق مع الجهات المعنية لإعداد التشريعات والسياسات في شأن تعزيز التلاحم الأسري، مؤكداً أهمية إنشاء مرصد اجتماعي لرصد المعطيات التي تخدم الأسرة وتظهر الجوانب الإيجابية التي لها أثر في استقرارها، وتسليط الضوء على المتغيرات الاجتماعية لدراستها وتحليلها، وإنشاء قاعدة وبنية أساسية لمصادر البيانات المعززة للمؤشرات الاجتماعية وتغذيتها بشكل مستمر. كذلك أشار إلى أهمية النظر في دمج أصحاب الهمم في المجتمع، استنادا إلى العديد من الدراسات والبحوث والتجارب التي أثبتت قدرتهم على العمل في مختلف الوظائف وتأسيس أسر لهم، مشدداً على أهمية تسليط الضوء كذلك على الأسر التي لديها أطفال من أصحاب الهمم، لما لهذا الطفل من تأثير كبير على الأسرة في مختلف النواحي.
