رجح مشجعو باريس سان جيرمان أن يكون قميص نجمهم البرازيلي نيمار وزملائه في مباراة الفريق الأخيرة أمام ريمس الأحد هو الدافع وراء هجوم شخص (26 عاماً) يحمل الكتاب المقدس على منزله في حي لا سيل سانت كلاود غرب العاصمة الفرنسية باريس صبيحة المباراة.
وارتدى نيمار قميصاً حملت أرقامه ألوان الطيف السبعة، شعار المثليين، ضمن حملة لمناهضة التمييز وفق الميول الجنسية بين اللاعبين ما يتعارض حتماً مع التعاليم الدينية، فيما قال تقرير الشرطة إن الرجل الذي تسلق جدار منزل المهاجم البرازيلي، وكان على بعد أمتار قليلة من باب منزله الرئيسي، لم يكن مسلحاً سوى بكتاب إنجيل، وكان يريد تذكير نيمار بالله والدين ولم يكن قادماً بقصد السرقة.
أودع الشاب مصحة نفسية لكن نيمار سيفكر طويلاً في الحادثة التي تزامنت مع ارتداء القميص ويراجع اختياراته.
وارتدى نيمار قميصاً حملت أرقامه ألوان الطيف السبعة، شعار المثليين، ضمن حملة لمناهضة التمييز وفق الميول الجنسية بين اللاعبين ما يتعارض حتماً مع التعاليم الدينية، فيما قال تقرير الشرطة إن الرجل الذي تسلق جدار منزل المهاجم البرازيلي، وكان على بعد أمتار قليلة من باب منزله الرئيسي، لم يكن مسلحاً سوى بكتاب إنجيل، وكان يريد تذكير نيمار بالله والدين ولم يكن قادماً بقصد السرقة.
أودع الشاب مصحة نفسية لكن نيمار سيفكر طويلاً في الحادثة التي تزامنت مع ارتداء القميص ويراجع اختياراته.
