رويترز
رصدت نيوزيلندا، السبت، 27 إصابة جديدة بسلالة «دلتا» شديدة العدوى من فيروس كورونا في أوكلاند، في وقت تظاهر فيه محتجون ضد إغلاق بدأ قبل حوالي شهرين في أكبر مدينة في البلاد.
ويتوقع سكان أوكلاند البالغ عددهم 1.7 مليون نسمة، أن تصدر الحكومة قراراً، الاثنين، بشأن ما إذا كانت تظل معزولة عن بقية نيوزيلندا. وتذبذبت أعداد الإصابات اليومية بين 8 و 45 في الأيام الأخيرة، حيث بلغ إجمالي الإصابات جراء تفشي المرض في المدينة 1295 حالة.
وفرضت رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن ما كان من المفترض أن يكون إغلاقاً «قصيراً وحاداً» على مستوى البلاد في منتصف أغسطس/ آب الماضي، رداً على تفشي المرض في أوكلاند. ورغم عودة بقية البلاد إلى الحياة الطبيعية إلى حد كبير ما زالت أوكلاند مغلقة، منذ سبعة أسابيع تقريباً.
وبحسب وسائل إعلام محلية، تظاهر نحو ألف شخص في أوكلاند، مطالبين «بالتحرر من الإغلاق». ولم ترد تقارير فورية عن أعمال عنف أو اعتقالات. ويتوقع تنظيم تجمعات أيضاً في مدينتي ويلنجتون وكريستشيرش.
ورغم أن نيوزيلندا كانت من بين عدد قليل من الدول التي قضت تماماً على الإصابات بكوفيد-19 العام الماضي، وظلت خالية من الفيروس إلى حد كبير حتى حدوث أحدث تفش للمرض في أغسطس / آب الماضي، فإن الصعوبة في القضاء على سلالة «دلتا» أثارت شكوكاً في استراتيجية أرديرن للتخلص من المرض. وقالت أرديرن، إن عمليات الإغلاق الصارمة يمكن أن تنتهي إذا تطعم 90 % من السكان المؤهلين كاملاً، عكس النسبة الحالية البالغة 46 %.
رصدت نيوزيلندا، السبت، 27 إصابة جديدة بسلالة «دلتا» شديدة العدوى من فيروس كورونا في أوكلاند، في وقت تظاهر فيه محتجون ضد إغلاق بدأ قبل حوالي شهرين في أكبر مدينة في البلاد.
ويتوقع سكان أوكلاند البالغ عددهم 1.7 مليون نسمة، أن تصدر الحكومة قراراً، الاثنين، بشأن ما إذا كانت تظل معزولة عن بقية نيوزيلندا. وتذبذبت أعداد الإصابات اليومية بين 8 و 45 في الأيام الأخيرة، حيث بلغ إجمالي الإصابات جراء تفشي المرض في المدينة 1295 حالة.
وفرضت رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن ما كان من المفترض أن يكون إغلاقاً «قصيراً وحاداً» على مستوى البلاد في منتصف أغسطس/ آب الماضي، رداً على تفشي المرض في أوكلاند. ورغم عودة بقية البلاد إلى الحياة الطبيعية إلى حد كبير ما زالت أوكلاند مغلقة، منذ سبعة أسابيع تقريباً.
وبحسب وسائل إعلام محلية، تظاهر نحو ألف شخص في أوكلاند، مطالبين «بالتحرر من الإغلاق». ولم ترد تقارير فورية عن أعمال عنف أو اعتقالات. ويتوقع تنظيم تجمعات أيضاً في مدينتي ويلنجتون وكريستشيرش.
ورغم أن نيوزيلندا كانت من بين عدد قليل من الدول التي قضت تماماً على الإصابات بكوفيد-19 العام الماضي، وظلت خالية من الفيروس إلى حد كبير حتى حدوث أحدث تفش للمرض في أغسطس / آب الماضي، فإن الصعوبة في القضاء على سلالة «دلتا» أثارت شكوكاً في استراتيجية أرديرن للتخلص من المرض. وقالت أرديرن، إن عمليات الإغلاق الصارمة يمكن أن تنتهي إذا تطعم 90 % من السكان المؤهلين كاملاً، عكس النسبة الحالية البالغة 46 %.
