اكتشف علماء فلك بواسطة التلسكوب «فيرمي»، ميزة جديدة في أشعة «غاما»، حيث تطلق طاقة في بضع ثوانٍ أكثر مما تنبعث من الشمس، ويمكن لهذه الميزة الجديدة أن توفر أدلة مهمة حول العمليات التي تحرك هذه الانفجارات الكونية القوية، وتساعد العلماء على فهم الفيزياء التي تقف وراءها بشكل أفضل، ويأمل العلماء معرفة المزيد عن أصول الكون، وتكوين المجرات، وسلوك المادة في ظل الظروف القاسية.
وتعد انفجارات أشعة غاما الأكثر نشاطاً في الكون، والتي تنتج عن انهيار النجوم الضخمة، أو اندماج النجوم النيوترونية، ويمكن أن توفر دراستها معلومات قيّمة عن طبيعة الكون.
وصمم تلسكوب فيرمي، الذي أطلقته وكالة ناسا عام 2008، خصيصاً لدراسة انفجارات أشعة غاما، وغيرها من الظواهر عالية الطاقة في الكون.
وإحدى المزايا الرئيسية لتلسكوب فيرمي، هي قدرته على اكتشاف انفجارات أشعة غاما بحساسية ودقة غير مسبوقة. وهذا يسمح للعلماء بدراسة هذه الأحداث بتفصيل كبير، والكشف عن الميزات المخفية التي لم تكن معروفة من قبل.
وتعد انفجارات أشعة غاما الأكثر نشاطاً في الكون، والتي تنتج عن انهيار النجوم الضخمة، أو اندماج النجوم النيوترونية، ويمكن أن توفر دراستها معلومات قيّمة عن طبيعة الكون.
وصمم تلسكوب فيرمي، الذي أطلقته وكالة ناسا عام 2008، خصيصاً لدراسة انفجارات أشعة غاما، وغيرها من الظواهر عالية الطاقة في الكون.
وإحدى المزايا الرئيسية لتلسكوب فيرمي، هي قدرته على اكتشاف انفجارات أشعة غاما بحساسية ودقة غير مسبوقة. وهذا يسمح للعلماء بدراسة هذه الأحداث بتفصيل كبير، والكشف عن الميزات المخفية التي لم تكن معروفة من قبل.