بمناسبة تنظيم البرنامج النصف شهري المخصص للسلام بمعرض إكسبو دبي، قام هيرفي مورين، رئيس منطقة نورماندي (شمالي فرنسا)، بزيارة إلى دولة الإمارات، على رأس وفد كبير مؤلف من 14 شركة نورماندية، حاصلة على تسمية شركات التراث الحي(إي بي في) التي تمثل أعلى وسم تميز حكومي فرنسي يمنح للشركات الصناعية والخبرة الحرفية في فرنسا، وزرات إكسبو 2020دبي للترويج لمنطقة النورماندي في الشرق الأوسط، وتمثل الهدف من هذه المهمة الترويج للمنطقة، وقطاعاتها المتميزة في مجالات التكنولوجيا، الملابس الفاخرة، المنسوجات والتعليم مثل مدرسة (كلية) نورماندي للإدارة، التي ستفتتح فرعاً لها في دبي في شهر سبتمبر 2022.
كما حضر الوفد مؤتمراً حول موضوع مبادرة «نورماندي من أجل السلام»، متبوعاً بفعالية تواصلية على تراس جناح فرنسا بمعرض إكسبو 2020دبي بحضور كزافييه شاتيل سفير فرنسا لدى الإمارات، و لفيف من رجال الأعمال الإماراتيين.
في هذا الإطار، قال هيرفي موران رئيس المنطقة: «أنا سعيد برؤية تلك الابتسامة على وجوه رؤساء الشركات التي جلبناها إلى دبي هذا الأسبوع، لقد تمت إقامة العديد من الاتصالات، وتحديد المواعيد، خاصة في نورماندي خلال فصل الربيع. بالنسبة لبعض المصدرين لأول مرة، تمثل هذه الخطوة الأولى، بداية أو انطلاقة، كما أدرك المستثمرون الإماراتيون أن المنطقة ليست مجرد أبقار تحت أشجار التفاح أمام منزل نصف خشبي، بل هي أرض المستقبل».
وتعد منطقة النورماندي 60 شركة حاصلة على تسمية «شركات التراث الحي» (إي بي في)، التي تشهد على ثراء المنطقة بالخبرة والدراية الصناعية والحرفية في مجموعة واسعة من القطاعات بدء من الأغذية الزراعية إلى المنسوجات، مروراً بتجديد المباني القديمة و سباكة المعادن.
كما حضر الوفد مؤتمراً حول موضوع مبادرة «نورماندي من أجل السلام»، متبوعاً بفعالية تواصلية على تراس جناح فرنسا بمعرض إكسبو 2020دبي بحضور كزافييه شاتيل سفير فرنسا لدى الإمارات، و لفيف من رجال الأعمال الإماراتيين.
في هذا الإطار، قال هيرفي موران رئيس المنطقة: «أنا سعيد برؤية تلك الابتسامة على وجوه رؤساء الشركات التي جلبناها إلى دبي هذا الأسبوع، لقد تمت إقامة العديد من الاتصالات، وتحديد المواعيد، خاصة في نورماندي خلال فصل الربيع. بالنسبة لبعض المصدرين لأول مرة، تمثل هذه الخطوة الأولى، بداية أو انطلاقة، كما أدرك المستثمرون الإماراتيون أن المنطقة ليست مجرد أبقار تحت أشجار التفاح أمام منزل نصف خشبي، بل هي أرض المستقبل».
وتعد منطقة النورماندي 60 شركة حاصلة على تسمية «شركات التراث الحي» (إي بي في)، التي تشهد على ثراء المنطقة بالخبرة والدراية الصناعية والحرفية في مجموعة واسعة من القطاعات بدء من الأغذية الزراعية إلى المنسوجات، مروراً بتجديد المباني القديمة و سباكة المعادن.
