دبي: يمامة بدوان
باشر سلطان النيّادي، رائد الفضاء الإماراتي، التدرّب على استخدام كاميرا خاصة لالتقاط الصور، خلال مهمة السير في الفضاء خارج المحطة الدولية، وذلك في «مركز جونسون للفضاء»، التابع لوكالة «ناسا» الأمريكية.
وأوضح في تغريدة على «تويتر» أن هذه ليست معدة تكتيكية ولكنها كاميرا ملحق بها فلاش إضاءة، وتغطّى لحمايتها من درجات الحرارة المتقلبة، التي تراوح من 160 تحت الصفر إلى 200 درجة مؤية، خلال عمليات السير في الفضاء. كما أنها تعمل بكبسة زر واحدة فقط، لأن جميع الإعدادات يجب ضبطها مسبقاً، لصعوبة عمل ذلك أثناء لبس القفازات السميكة.
وتصنّع قفازات رواد الفضاء من قماش معدني، للحفاظ على شعور أفضل باللمس، بينما تصنّع أطراف أصابع القفازات من السيليكون، كما تسخّن القفازات التي تُستخدم في السير في الفضاء، لإبقاء يدي الرائد دافئتين، خاصة أنه قد يمضي من خمس إلى ثماني ساعات خارج المحطة الدولية، اعتماداً على نوعية مهمته.
وكانت «ناسا» قد طورت، مع مرور السنوات، كيفية تلقّي الرواد تفاصيل عملية التصوير، وأعدت ملفاً في ثمانينات القرن الماضي، يضم 36 صفحة، توضح كيفية التعامل مع أجزاء الكاميرا، وتغيير العدسات والبطاريات، وتحديد إطار الصور وتقليل اهتزاز الكاميرا.
باشر سلطان النيّادي، رائد الفضاء الإماراتي، التدرّب على استخدام كاميرا خاصة لالتقاط الصور، خلال مهمة السير في الفضاء خارج المحطة الدولية، وذلك في «مركز جونسون للفضاء»، التابع لوكالة «ناسا» الأمريكية.
وأوضح في تغريدة على «تويتر» أن هذه ليست معدة تكتيكية ولكنها كاميرا ملحق بها فلاش إضاءة، وتغطّى لحمايتها من درجات الحرارة المتقلبة، التي تراوح من 160 تحت الصفر إلى 200 درجة مؤية، خلال عمليات السير في الفضاء. كما أنها تعمل بكبسة زر واحدة فقط، لأن جميع الإعدادات يجب ضبطها مسبقاً، لصعوبة عمل ذلك أثناء لبس القفازات السميكة.
وتصنّع قفازات رواد الفضاء من قماش معدني، للحفاظ على شعور أفضل باللمس، بينما تصنّع أطراف أصابع القفازات من السيليكون، كما تسخّن القفازات التي تُستخدم في السير في الفضاء، لإبقاء يدي الرائد دافئتين، خاصة أنه قد يمضي من خمس إلى ثماني ساعات خارج المحطة الدولية، اعتماداً على نوعية مهمته.
وكانت «ناسا» قد طورت، مع مرور السنوات، كيفية تلقّي الرواد تفاصيل عملية التصوير، وأعدت ملفاً في ثمانينات القرن الماضي، يضم 36 صفحة، توضح كيفية التعامل مع أجزاء الكاميرا، وتغيير العدسات والبطاريات، وتحديد إطار الصور وتقليل اهتزاز الكاميرا.
