لاغوس - أ ف ب
سجلت نيجيريا 21 إصابة مؤكدة بـ«جدري القرود» منذ يناير/ كانون الثاني الماضي، من بينها حالة وفاة واحدة، بحسب ما أعلنت السلطات الصحية المحليّة، الاثنين.
ومساء الأحد، أعلن مركز مكافحة الأمراض في نيجيريا، تسجيل 66 حالة محتملة من «جدري القرود» في تسع ولايات من بينها العاصمة أبوجا، وتأكّدت بعدها إصابة 21 شخصاً، وتوفي أحدهم وهو يبلغ من العمر 40 سنة ويعاني مرضاً في الكلى.
ويرتفع خطر الإصابة بهذا المرض في نيجيريا والتي تشهد كثافة سكّانية هي الأكبر في إفريقيا، لكنّ تداعياته الصحيّة تبقى ضعيفة نسبياً، وفق السلطات الصحيّة المحليّة.
وقالت السلطات الصحية: إنه «لم يُظهر الوضع الحاليّ في البلاد وفي العالم، تهديداً جدياً، يمكن أن يؤدي إلى مرضٍ خطر أو ارتفاع في معدّل الوفيات».
وأضافت أنه «من عوارض الإصابة به تضخّم الغدد اللمفاوية قبل ظهور طفح جلدي، وهي سمة تميّز جدري القرود عن سائر الأمراض المماثلة. ولا يوجد أيّ علاج أو لقاح متاح لمكافحة الفيروس، على الرغم من أنّ التطعيم ضدّ الجدري أثبت نجاعة عالية في الوقاية منه».
اكتُشف جدري القرود للمرة الأولى في جمهورية الكونغو الديمقراطية عام 1970، وأُبلِغ منذ ذلك الحين عن معظم الحالات في المناطق الريفية من الغابات الماطرة الواقعة بحوض نهر الكونغو وغرب إفريقيا.
سجلت نيجيريا 21 إصابة مؤكدة بـ«جدري القرود» منذ يناير/ كانون الثاني الماضي، من بينها حالة وفاة واحدة، بحسب ما أعلنت السلطات الصحية المحليّة، الاثنين.
ومساء الأحد، أعلن مركز مكافحة الأمراض في نيجيريا، تسجيل 66 حالة محتملة من «جدري القرود» في تسع ولايات من بينها العاصمة أبوجا، وتأكّدت بعدها إصابة 21 شخصاً، وتوفي أحدهم وهو يبلغ من العمر 40 سنة ويعاني مرضاً في الكلى.
ويرتفع خطر الإصابة بهذا المرض في نيجيريا والتي تشهد كثافة سكّانية هي الأكبر في إفريقيا، لكنّ تداعياته الصحيّة تبقى ضعيفة نسبياً، وفق السلطات الصحيّة المحليّة.
وقالت السلطات الصحية: إنه «لم يُظهر الوضع الحاليّ في البلاد وفي العالم، تهديداً جدياً، يمكن أن يؤدي إلى مرضٍ خطر أو ارتفاع في معدّل الوفيات».
وأضافت أنه «من عوارض الإصابة به تضخّم الغدد اللمفاوية قبل ظهور طفح جلدي، وهي سمة تميّز جدري القرود عن سائر الأمراض المماثلة. ولا يوجد أيّ علاج أو لقاح متاح لمكافحة الفيروس، على الرغم من أنّ التطعيم ضدّ الجدري أثبت نجاعة عالية في الوقاية منه».
اكتُشف جدري القرود للمرة الأولى في جمهورية الكونغو الديمقراطية عام 1970، وأُبلِغ منذ ذلك الحين عن معظم الحالات في المناطق الريفية من الغابات الماطرة الواقعة بحوض نهر الكونغو وغرب إفريقيا.
