دبي: فاروق فياض
أطلقت «وزارة الاقتصاد» بالتعاون مع شركائها التجاريين، 7 حملات استدعاء شملت 4090 مركبة من بينها 8 دراجات نارية، خلال سبتمبر/ أيلول من العام الجاري 2022، وذلك لأسباب تتعلق بالسلامة العامة والأمان.
واستدعت الوزارة بالتعاون مع «الكندي للسيارات» و «بن حمودة للسيارات» 2813 مركبة من نوع «جي أم سي»، سنة الصنع بين 2010-2017، وذلك لوجود خلل في تصميم المصباح الأمامي والذي قد يؤدي إلى توهج في الضوء.
كذلك استدعت الوزارة 916 مركبة من نوع «شفروليه» و«جي أم سي» مصنوعة في 2015-2016، بالتعاون مع «الكندي للسيارات»، وذلك لإمكانية حدوث تمزق منفاخ الوسادة الهوائية في السقف.
كما استدعت الوزارة بالتعاون مع «الطاير للسيارات» و«بريمير موتورز»، 28 مركبة فورد بيك أب F-150، مصنوعة في 2021-2022، وذلك لفحص العوازل السفلية. كما استدعت 23 مركبة من نوع لينكون أفياتور موديل 2022، لاستبدال وسادة مسند الرأس لمقعد السائق والراكب الأمامي.
من جهة أخرى، استدعت الوزارة بالتعاون مع «الفطيم للسيارات» 186 مركبة من نوع ليكزس NX موديل 2021-2022، لاحتمال أن تقوم وحدة التحكم بالانزلاق في اكتشاف حالة تيار زائد لفرامل ركن السيارة الإلكترونية والدخول في وضع الأمان، الأمر الذي يؤدي إضاءة مصباح مؤشر التعطل.
واستدعت الوزارة في حملة سادسة، 116 مركبة نوع دودج تشارجر وتشالنجر وكرايسلر موديل 2022، وذلك بالتعاون مع «شركة المشروعات التجارية»، حيث تبين أنه في بعض السيارات المتضررة؛ قد تقوم مستشعرات نظام مراقبة ضغط الإطارات TPMS لدى بعض المركبات، بتفريغ بطاريته قبل الأوان، مما قد يؤدي إلى تعطل المستشعر.
وعلى صعيد الدراجات النارية، فقد استدعت الوزارة بالتعاون مع «شركة العلامات التجارية»، 8 دراجات نوع «هوندا»، موديل 2020-2021، حيث في برنامج إدارة تشخيص الأعطال لوحدة التحكم الإلكترونية للمحرك «أي سي أم»، وجد أن إعدادات معالجة كتابة البيانات غير مناسبة لذلك، وستتم إعادة تشغيل وحدة التحكم الإلكترونية للمحرك. ونتيجة لذلك سيتوقف حقن الوقود ونظام الاشتعال للمحرك مما قد يؤدي إلى توقف المحرك أثناء القيادة.
تضمنت الحملات المستدعاة؛ 5 منها أمريكية، فيما اثنتان لمركبات ودراجات نارية يابانية الصنع.
أطلقت «وزارة الاقتصاد» بالتعاون مع شركائها التجاريين، 7 حملات استدعاء شملت 4090 مركبة من بينها 8 دراجات نارية، خلال سبتمبر/ أيلول من العام الجاري 2022، وذلك لأسباب تتعلق بالسلامة العامة والأمان.
واستدعت الوزارة بالتعاون مع «الكندي للسيارات» و «بن حمودة للسيارات» 2813 مركبة من نوع «جي أم سي»، سنة الصنع بين 2010-2017، وذلك لوجود خلل في تصميم المصباح الأمامي والذي قد يؤدي إلى توهج في الضوء.
كذلك استدعت الوزارة 916 مركبة من نوع «شفروليه» و«جي أم سي» مصنوعة في 2015-2016، بالتعاون مع «الكندي للسيارات»، وذلك لإمكانية حدوث تمزق منفاخ الوسادة الهوائية في السقف.
كما استدعت الوزارة بالتعاون مع «الطاير للسيارات» و«بريمير موتورز»، 28 مركبة فورد بيك أب F-150، مصنوعة في 2021-2022، وذلك لفحص العوازل السفلية. كما استدعت 23 مركبة من نوع لينكون أفياتور موديل 2022، لاستبدال وسادة مسند الرأس لمقعد السائق والراكب الأمامي.
من جهة أخرى، استدعت الوزارة بالتعاون مع «الفطيم للسيارات» 186 مركبة من نوع ليكزس NX موديل 2021-2022، لاحتمال أن تقوم وحدة التحكم بالانزلاق في اكتشاف حالة تيار زائد لفرامل ركن السيارة الإلكترونية والدخول في وضع الأمان، الأمر الذي يؤدي إضاءة مصباح مؤشر التعطل.
واستدعت الوزارة في حملة سادسة، 116 مركبة نوع دودج تشارجر وتشالنجر وكرايسلر موديل 2022، وذلك بالتعاون مع «شركة المشروعات التجارية»، حيث تبين أنه في بعض السيارات المتضررة؛ قد تقوم مستشعرات نظام مراقبة ضغط الإطارات TPMS لدى بعض المركبات، بتفريغ بطاريته قبل الأوان، مما قد يؤدي إلى تعطل المستشعر.
وعلى صعيد الدراجات النارية، فقد استدعت الوزارة بالتعاون مع «شركة العلامات التجارية»، 8 دراجات نوع «هوندا»، موديل 2020-2021، حيث في برنامج إدارة تشخيص الأعطال لوحدة التحكم الإلكترونية للمحرك «أي سي أم»، وجد أن إعدادات معالجة كتابة البيانات غير مناسبة لذلك، وستتم إعادة تشغيل وحدة التحكم الإلكترونية للمحرك. ونتيجة لذلك سيتوقف حقن الوقود ونظام الاشتعال للمحرك مما قد يؤدي إلى توقف المحرك أثناء القيادة.
تضمنت الحملات المستدعاة؛ 5 منها أمريكية، فيما اثنتان لمركبات ودراجات نارية يابانية الصنع.
