أبوظبي:«الخليج»
أكد الدكتور سعيد الكعبي، رئيس مجلس الشارقة للتعليم، أهمية دور «جائزة خليفة التربوية»، في النهوض بالتعليم محلياً وعربياً ودولياً، ونشر ثقافة التميز في الميدان التعليمي، مشيراً إلى أن الجائزة سجلت مكانة مرموقة في دعم منظومة التعليم، والارتقاء بجودة الأداء لدى مختلف عناصر العملية التعليمية، وخاصة ما يتعلق بطرح الجائزة ولأول مرة في العالم، مجال التعليم المبكر الذي يستهدف إثراء أفضل الممارسات العالمية في رعاية الطفولة المبكرة.
جاء ذلك خلال استقباله، في مقر المجلس أمل العفيفي، الأمينة العامة للجائزة، وحميد إبراهيم، عضو اللجنة التنفيذية، والدكتورة بشرى قدورة، عضو لجنة الفرز، بحضور محمد الملا، الأمين العام للمجلس، وفوزية الحمادي، رئيسة قسم المتابعة والتوجيه، ونورة آل علي، رئيسة قسم الانشطة والتعليم، ومريم سعيد بن بطي، رئيسة قسم عمليات الحضانات، وعلياء الحوسني، مديرة إدارة "جائزة الشارقة للتميز التربوي".
وثمن الكعبي، التعاون الوثيق بين الجائزة والمجلس. مؤكداً أهمية هذا التعاون الذي يترجم توجيهات قيادتنا الرشيدة بتطوير التعليم ومواكبته لاحتياجات المستقبل.
وأشارت أمل العفيفي، إلى أن الجائزة تعتز بالمشاركات الثرية من الميدان التعليمي في إمارة الشارقة، وتصدر عدد منهم لمنصات التتويج منذ انطلاق مسيرة الجائزة عام 2007. موضحة أن الدورة الحالية طرحت 10 مجالات موزعة على 17 فئة تغشمل جميعها مختلف أوجه التميز المنشود في العملية التعليمية.
وقدم محمد الملا، عرضاً علمياً لرسالة المجلس وأهدافه ومبادراته في تطوير منظومة التعليم، ومن بينها الحضانات الحكومية في امارة الشارقة، قائلاً: إنها تمثل نقلة نوعية في رعاية الطالب ضمن منظومة متطورة للتعليم المبكر، وبلغت أعداد هذه الحضانات حتى اليوم 28 موزعة على مختلف مناطق الإمارة، فضلاً عن 3 حضانات ستفتتح في نهاية هذا العام. كما بلغ عدد الأطفال في هذه الحضانات 1300، والكادر الإداري والتعليمي والإشرافي 313 موظفاً.
أكد الدكتور سعيد الكعبي، رئيس مجلس الشارقة للتعليم، أهمية دور «جائزة خليفة التربوية»، في النهوض بالتعليم محلياً وعربياً ودولياً، ونشر ثقافة التميز في الميدان التعليمي، مشيراً إلى أن الجائزة سجلت مكانة مرموقة في دعم منظومة التعليم، والارتقاء بجودة الأداء لدى مختلف عناصر العملية التعليمية، وخاصة ما يتعلق بطرح الجائزة ولأول مرة في العالم، مجال التعليم المبكر الذي يستهدف إثراء أفضل الممارسات العالمية في رعاية الطفولة المبكرة.
جاء ذلك خلال استقباله، في مقر المجلس أمل العفيفي، الأمينة العامة للجائزة، وحميد إبراهيم، عضو اللجنة التنفيذية، والدكتورة بشرى قدورة، عضو لجنة الفرز، بحضور محمد الملا، الأمين العام للمجلس، وفوزية الحمادي، رئيسة قسم المتابعة والتوجيه، ونورة آل علي، رئيسة قسم الانشطة والتعليم، ومريم سعيد بن بطي، رئيسة قسم عمليات الحضانات، وعلياء الحوسني، مديرة إدارة "جائزة الشارقة للتميز التربوي".
وثمن الكعبي، التعاون الوثيق بين الجائزة والمجلس. مؤكداً أهمية هذا التعاون الذي يترجم توجيهات قيادتنا الرشيدة بتطوير التعليم ومواكبته لاحتياجات المستقبل.
وأشارت أمل العفيفي، إلى أن الجائزة تعتز بالمشاركات الثرية من الميدان التعليمي في إمارة الشارقة، وتصدر عدد منهم لمنصات التتويج منذ انطلاق مسيرة الجائزة عام 2007. موضحة أن الدورة الحالية طرحت 10 مجالات موزعة على 17 فئة تغشمل جميعها مختلف أوجه التميز المنشود في العملية التعليمية.
وقدم محمد الملا، عرضاً علمياً لرسالة المجلس وأهدافه ومبادراته في تطوير منظومة التعليم، ومن بينها الحضانات الحكومية في امارة الشارقة، قائلاً: إنها تمثل نقلة نوعية في رعاية الطالب ضمن منظومة متطورة للتعليم المبكر، وبلغت أعداد هذه الحضانات حتى اليوم 28 موزعة على مختلف مناطق الإمارة، فضلاً عن 3 حضانات ستفتتح في نهاية هذا العام. كما بلغ عدد الأطفال في هذه الحضانات 1300، والكادر الإداري والتعليمي والإشرافي 313 موظفاً.
