فسخ الملياردير روبيرت موردوخ، صاحب مجموعة «نيوز كورب» الإعلامية العملاقة، خطوبته بعد أقل من شهر على إعلانه عبر الصحافة عقدها، وفق ما ذكرت مجلة «فانيتي فير» الأمريكية.
وكان من المقرر أن يتزوج قطب الإعلام البالغ 92 عاماً، المولود في أستراليا والحائز الجنسية الأمريكية منذ عام 1985، من آن ليزلي سميث، وهي مرشدة سابقة لدى شرطة لوس أنجليس تبلغ 66 عاماً. وروى في تصريحات أدلى بها الشهر الفائت لصحيفة «نيويورك بوست»، إحدى المطبوعات التي يملكها، أنه طلب يدها للزواج في17 مارس/ آذار الماضي.
وكان من المقرر أن يتزوج الثنائي في نهاية الصيف.
وتم الطلاق بين روبيرت موردوخ في أغسطس/ آب 2022 من زوجته الرابعة، عارضة الأزياء الأمريكية جيري هال، بعد حياة مشتركة استمرت ست سنوات.
ويملك موردوخ، الذي تقدّر «فوربس» ثروته بأكثر من 17 مليار دولار، مئات الوسائل الإعلامية، خصوصاً في الولايات المتحدة؛ حيث إن له شركات تدير قناة «فوكس نيوز» الإخبارية النافذة إلى جانب صحيفتي «ذي وول ستريت جورنال» الاقتصادية و«نيويورك بوست» اليمينية في نيويورك. ويملك موردوخ أيضاً في بريطانيا صحيفتي «ذي صن» و«تايمز»، فضلاً عن صحف في أستراليا.
وكان الملياردير متزوجاً بين 1956 و1967 من باتريشا بوكر، وهي مضيفة جوية أسترالية، ثم ارتبط بزواج ثانٍ لأكثر من 30عاماً حتى سنة 1999 من الصحفية البريطانية أنّا مان التي تقاضت مليار دولار إثر انفصالها عنه، بحسب معلومات صحفية نُشرت حينها.
وبعد بضعة أيام على طلاقه الثاني، تزوج موردوخ من ويندي دينغ، وهي سيدة أعمال من أصول صينية متخرجة من جامعة يال، إلى حين طلاقهما في نيويورك سنة 2013.
ولروبيرت موردوخ ستة أبناء من زيجاته المختلفة.
وكان من المقرر أن يتزوج قطب الإعلام البالغ 92 عاماً، المولود في أستراليا والحائز الجنسية الأمريكية منذ عام 1985، من آن ليزلي سميث، وهي مرشدة سابقة لدى شرطة لوس أنجليس تبلغ 66 عاماً. وروى في تصريحات أدلى بها الشهر الفائت لصحيفة «نيويورك بوست»، إحدى المطبوعات التي يملكها، أنه طلب يدها للزواج في17 مارس/ آذار الماضي.
وكان من المقرر أن يتزوج الثنائي في نهاية الصيف.
وتم الطلاق بين روبيرت موردوخ في أغسطس/ آب 2022 من زوجته الرابعة، عارضة الأزياء الأمريكية جيري هال، بعد حياة مشتركة استمرت ست سنوات.
ويملك موردوخ، الذي تقدّر «فوربس» ثروته بأكثر من 17 مليار دولار، مئات الوسائل الإعلامية، خصوصاً في الولايات المتحدة؛ حيث إن له شركات تدير قناة «فوكس نيوز» الإخبارية النافذة إلى جانب صحيفتي «ذي وول ستريت جورنال» الاقتصادية و«نيويورك بوست» اليمينية في نيويورك. ويملك موردوخ أيضاً في بريطانيا صحيفتي «ذي صن» و«تايمز»، فضلاً عن صحف في أستراليا.
وكان الملياردير متزوجاً بين 1956 و1967 من باتريشا بوكر، وهي مضيفة جوية أسترالية، ثم ارتبط بزواج ثانٍ لأكثر من 30عاماً حتى سنة 1999 من الصحفية البريطانية أنّا مان التي تقاضت مليار دولار إثر انفصالها عنه، بحسب معلومات صحفية نُشرت حينها.
وبعد بضعة أيام على طلاقه الثاني، تزوج موردوخ من ويندي دينغ، وهي سيدة أعمال من أصول صينية متخرجة من جامعة يال، إلى حين طلاقهما في نيويورك سنة 2013.
ولروبيرت موردوخ ستة أبناء من زيجاته المختلفة.
