لندن - رويترز
يجتمع رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، في أيرلندا الشمالية، هذا الأسبوع، عندما يصل بايدن إلى هناك للمشاركة في الاحتفال بالذكرى الـ25 لاتفاق الجمعة العظيمة الذي أرسى السلام في أيرلندا.
وبعد أن ساعدت الولايات المتحدة في التوسط للاتفاق الذي أُبرم عام 1998، لا يزال لها صوت مؤثر في سياسات أيرلندا الشمالية، وتسعى لحماية السلام من التوترات الناجمة عن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
ومن المقرر أن يستقبل سوناك الرئيس الأمريكي لدى وصوله، الثلاثاء.
وقال مكتب سوناك: إن رئيس الوزراء البريطاني سيستضيف حفل عشاء، الأربعاء، للاحتفال بالذكرى السنوية لاتفاق الجمعة العظيمة.
وسيقضي بايدن، الذي غالباً ما يتحدث بفخر عن جذوره الأيرلندية، بعض الوقت أيضاً في جمهورية أيرلندا، حيث سيزور دبلن، ومنزل أجداده.
ووضع اتفاق الجمعة العظيمة الموقّع في العاشر من إبريل/ نيسان 1998 إلى حد كبير نهاية لإراقة الدماء الطائفية، التي استمرت على مدى ثلاثة عقود في أيرلندا الشمالية، منذ أواخر الستينات.
لكن مقاطعة الحزب الديمقراطي الوحدوي، أكبر حزب وحدوي موال لبريطانيا في أيرلندا الشمالية، لحكومة تقاسم السلطة في بلفاست، تطغى على الذكرى السنوية لاتفاق السلام.
ويشعر الحزب بالغضب إزاء قواعد التجارة، بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، والتي تعامل الإقليم بشكل مختلف عن بقية أنحاء المملكة المتحدة.
يجتمع رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، في أيرلندا الشمالية، هذا الأسبوع، عندما يصل بايدن إلى هناك للمشاركة في الاحتفال بالذكرى الـ25 لاتفاق الجمعة العظيمة الذي أرسى السلام في أيرلندا.
وبعد أن ساعدت الولايات المتحدة في التوسط للاتفاق الذي أُبرم عام 1998، لا يزال لها صوت مؤثر في سياسات أيرلندا الشمالية، وتسعى لحماية السلام من التوترات الناجمة عن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
ومن المقرر أن يستقبل سوناك الرئيس الأمريكي لدى وصوله، الثلاثاء.
وقال مكتب سوناك: إن رئيس الوزراء البريطاني سيستضيف حفل عشاء، الأربعاء، للاحتفال بالذكرى السنوية لاتفاق الجمعة العظيمة.
وسيقضي بايدن، الذي غالباً ما يتحدث بفخر عن جذوره الأيرلندية، بعض الوقت أيضاً في جمهورية أيرلندا، حيث سيزور دبلن، ومنزل أجداده.
ووضع اتفاق الجمعة العظيمة الموقّع في العاشر من إبريل/ نيسان 1998 إلى حد كبير نهاية لإراقة الدماء الطائفية، التي استمرت على مدى ثلاثة عقود في أيرلندا الشمالية، منذ أواخر الستينات.
لكن مقاطعة الحزب الديمقراطي الوحدوي، أكبر حزب وحدوي موال لبريطانيا في أيرلندا الشمالية، لحكومة تقاسم السلطة في بلفاست، تطغى على الذكرى السنوية لاتفاق السلام.
ويشعر الحزب بالغضب إزاء قواعد التجارة، بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، والتي تعامل الإقليم بشكل مختلف عن بقية أنحاء المملكة المتحدة.
