شعر: د. شهاب غانم
إنّي أصارعُ شيطاني فيصرعني
حيناً، وأصرعهُ حيناً وأنتصرُ
لكنّه ليس يرضى بالهزيمةِ إذْ
يعودُ من بعد حينٍ ذلك الأشِرُ
جولاتُنا ما لها حصرٌ ولا عددٌ
فذاك حظّي وما قد خطّهُ القدرُ
وفي فؤادي ابتهالٌ دائماً أبداً
أنّ النهاية تأتي وهو مُندحرُ