استضافت أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية، حفل الأزياء السنوي «تحت القبة»، سلطت خلاله الضوء على المواهب المتميزة لطلابها، الخميس (18 مايو/ أيار الجاري)، وقد ارتدى الضيوف ملابس باللونين الأسود والأبيض، وهم يخطون على السجادة الحمراء لقضاء أمسية مبهجة وراقية.
جاءت فعالية هذا العام تحت عنوان «الشرق يلتقي الغرب»، حيث عرض الطلاب الموهبون مجموعاتهم من الأزياء التي تحتفي بالثقافات من جميع أنحاء العالم، وقد مثل ذلك فرصة للاندماج مع الفنون الأدائية.
تخلل الفعالية عدد من الفقرات والعروض، حيث استلهمت فقرة «ذا ريجينسي» تصاميمها من الأجواء الملكية التي تشهدها الأعمال التلفزيونية في الفترة الحالية، وقد كان المسلسل التلفزيوني الشهير «بريدجرتون» خصوصاً نقطة إلهام، إذ تعرف الطلاب إلى تصاميمه بالتواصل المباشر مع أعضاء فريق عمل المسلسل، إضافة إلى فيلم «ديون» الذي أبدع فيه الطلاب من خلال الأزياء المستوحاة من العمل ذاته.
وشهدت فقرة «الأبطال الخارقين العرب» تطوير الطلاب لشخصيات وأزياء لأبطال يمثلون بلدانهم الأصلية، بناءً على تراثهم وثقافتهم وعاداتهم، في حين جاءت فقرة «الزفاف الملكي» المستوحاة من أزياء الملكة نفسها، والتي نقلت الحضور إلى عالم ملكي من الإبداع والابتكار.
وقضى الطلاب العديد من الساعات في العمل على وضع تصاميم نوعية تعكس تفرد الإبداعات المقدمة وتنوع الخلفيات الثقافية.
تميّزت منصة عرض الأزياء التي تم تشييدها لهذه الفعالية، بعروض أزياء مصحوبة بموسيقى، ورقصات أبهرت الحضور.
وقد نفذ الطلاب الموهوبون كل شيء، بدءاً من التصميم إلى وضع النماذج وعروض الأداء، ما أتاح للحضور فرصة الإطلاع على لمحة عن الأعمال المذهلة التي تنتجها الأكاديمية.
يذكر أن الفعالية مثال على المواهب التي يتم تطويرها ورعايتها في الأكاديمية، فضلاً عن الإبداع والإلهام الذي ينقل إلى الطلاب من خلال أعضاء الهيئة التدريسية المهرة في الأكاديمية والبرامج المتخصصة.
جاءت فعالية هذا العام تحت عنوان «الشرق يلتقي الغرب»، حيث عرض الطلاب الموهبون مجموعاتهم من الأزياء التي تحتفي بالثقافات من جميع أنحاء العالم، وقد مثل ذلك فرصة للاندماج مع الفنون الأدائية.
تخلل الفعالية عدد من الفقرات والعروض، حيث استلهمت فقرة «ذا ريجينسي» تصاميمها من الأجواء الملكية التي تشهدها الأعمال التلفزيونية في الفترة الحالية، وقد كان المسلسل التلفزيوني الشهير «بريدجرتون» خصوصاً نقطة إلهام، إذ تعرف الطلاب إلى تصاميمه بالتواصل المباشر مع أعضاء فريق عمل المسلسل، إضافة إلى فيلم «ديون» الذي أبدع فيه الطلاب من خلال الأزياء المستوحاة من العمل ذاته.
وشهدت فقرة «الأبطال الخارقين العرب» تطوير الطلاب لشخصيات وأزياء لأبطال يمثلون بلدانهم الأصلية، بناءً على تراثهم وثقافتهم وعاداتهم، في حين جاءت فقرة «الزفاف الملكي» المستوحاة من أزياء الملكة نفسها، والتي نقلت الحضور إلى عالم ملكي من الإبداع والابتكار.
وقضى الطلاب العديد من الساعات في العمل على وضع تصاميم نوعية تعكس تفرد الإبداعات المقدمة وتنوع الخلفيات الثقافية.
تميّزت منصة عرض الأزياء التي تم تشييدها لهذه الفعالية، بعروض أزياء مصحوبة بموسيقى، ورقصات أبهرت الحضور.
وقد نفذ الطلاب الموهوبون كل شيء، بدءاً من التصميم إلى وضع النماذج وعروض الأداء، ما أتاح للحضور فرصة الإطلاع على لمحة عن الأعمال المذهلة التي تنتجها الأكاديمية.
يذكر أن الفعالية مثال على المواهب التي يتم تطويرها ورعايتها في الأكاديمية، فضلاً عن الإبداع والإلهام الذي ينقل إلى الطلاب من خلال أعضاء الهيئة التدريسية المهرة في الأكاديمية والبرامج المتخصصة.
