قال إيلون ماسك، مالك منصة «إكس»، المعروفة سابقاً باسم «تويتر»، الجمعة: «إن الشركة ستطلق مستويين جديدين من الاشتراكات للمستخدمين».
وكشف ماسك في منشور على المنصة:«إن المستوى الأول سيكون ذا تكلفة أقل مع جميع الميزات، ولكن لا يوجد انخفاض في الإعلانات، في حين أن الآخر سيكون أكثر تكلفة، ولكن لا يحتوي على إعلانات».
وأعلنت «إكس» هذا الأسبوع أنها ستبدأ اختباراً يفرض على المستخدمين دولاراً واحداً سنوياً في نيوزيلندا والفلبين من أجل «النشر والتفاعل مع المنشورات الأخرى».
وقالت المنصة: «إنه جزء من برنامج مصمم لمحاربة البريد العشوائي ونشاط الروبوتات. أولئك الذين قاموا بإلغاء الاشتراك لن يتمكنوا إلا من قراءة المشاركات».
ومن غير الواضح ما إذا كان الاشتراك السنوي بقيمة دولار واحد هو أحد مستويي الاشتراك الجديدين اللذين يشير إليهما ماسك. وتمتلك شركة التواصل الاجتماعي بالفعل خدمة اشتراك بقيمة 8 دولارات شهرياً تسمى «إكس بريميوم»، حيث يمكن للمستخدمين الذين قاموا بالتسجيل في هذا الحصول على علامة التوثيق الزرقاء على حساباتهم، بالإضافة إلى ميزات أخرى، مثل القدرة على تحرير المنشور.
وأخافت هذه التغييرات المعلنين. وفي يوليو، قال ماسك: «إن التدفق النقدي لشركة إكس لا يزال سلبياً بسبب انخفاض عائدات الإعلانات بنسبة 50% تقريباً إلى جانب الديون الثقيلة».
ويمكن أن تكون الاشتراكات الجديدة بمثابة محاولة لتحسين الوضع المالي للشركة وفتح مصادر إيرادات جديدة.
ويواجه «إكس» تحديات من لاعبين أقل نضجاً مثل «ثريدز» من «ميتا» وبلوسكاي. (وكالات)
وكشف ماسك في منشور على المنصة:«إن المستوى الأول سيكون ذا تكلفة أقل مع جميع الميزات، ولكن لا يوجد انخفاض في الإعلانات، في حين أن الآخر سيكون أكثر تكلفة، ولكن لا يحتوي على إعلانات».
وأعلنت «إكس» هذا الأسبوع أنها ستبدأ اختباراً يفرض على المستخدمين دولاراً واحداً سنوياً في نيوزيلندا والفلبين من أجل «النشر والتفاعل مع المنشورات الأخرى».
وقالت المنصة: «إنه جزء من برنامج مصمم لمحاربة البريد العشوائي ونشاط الروبوتات. أولئك الذين قاموا بإلغاء الاشتراك لن يتمكنوا إلا من قراءة المشاركات».
ومن غير الواضح ما إذا كان الاشتراك السنوي بقيمة دولار واحد هو أحد مستويي الاشتراك الجديدين اللذين يشير إليهما ماسك. وتمتلك شركة التواصل الاجتماعي بالفعل خدمة اشتراك بقيمة 8 دولارات شهرياً تسمى «إكس بريميوم»، حيث يمكن للمستخدمين الذين قاموا بالتسجيل في هذا الحصول على علامة التوثيق الزرقاء على حساباتهم، بالإضافة إلى ميزات أخرى، مثل القدرة على تحرير المنشور.
- تغييرات شاملة
وأخافت هذه التغييرات المعلنين. وفي يوليو، قال ماسك: «إن التدفق النقدي لشركة إكس لا يزال سلبياً بسبب انخفاض عائدات الإعلانات بنسبة 50% تقريباً إلى جانب الديون الثقيلة».
ويمكن أن تكون الاشتراكات الجديدة بمثابة محاولة لتحسين الوضع المالي للشركة وفتح مصادر إيرادات جديدة.
ويواجه «إكس» تحديات من لاعبين أقل نضجاً مثل «ثريدز» من «ميتا» وبلوسكاي. (وكالات)
