أنقرة - (رويترز)
قالت الرئاسة التركية، إن الرئيس رجب طيب أردوغان قدم، الاثنين، مشروع قانون بشأن مسعى السويد للانضمام لحلف شمال الأطلسي «الناتو» إلى البرلمان للمصادقة عليه.
ولم تقدم الرئاسة مزيداً من التفاصيل.
وكان الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) ينس ستولتنبرغ قد قال في 12 أكتوبر الجاري، إن تركيا أكدت لحلفائها أنها لا تزال ملتزمة اتفاق المصادقة على انضمام السويد إلى التحالف العسكري.
وتواجه أنقرة ضغوطاً متزايدة من نظرائها في الناتو من أجل الموافقة على طلب ستوكهولم للانضمام إلى التحالف، بعد أكثر من عام من التأخير.
وتركيا والمجر هما الدولتان الوحيدتان في الناتو اللتان لم تصادقا بعد على عضوية السويد في التحالف، بعدما تخلت ستوكهولم عن سياسة عدم الانحياز عقب الحرب الروسية الأوكرانية.
ووافق الرئيس التركي أردوغان، خلال قمة الحلف الأطلسي، في فيلنيوس في تموز/يوليو الماضي على تقديم المصادقة على انضمام السويد إلى برلمانه. لكن لم يحدث أي تطوّر منذ عاد النواب الأتراك إلى الاجتماع في بداية تشرين الأول/أكتوبر، حتى أعلنت الرئاسة التركية الاثنين، أن الرئيس أردوغان قدم مشروع قانون بشأن مسعى السويد للانضمام لحلف شمال الأطلسي «الناتو» إلى البرلمان للمصادقة عليه.
وقال ستولتنبرغ بعد اجتماع لوزراء دفاع الناتو: «إن وزير الدفاع التركي أكّد أن تركيا ملتزمة اتفاق فيلنيوس بشأن استكمال عملية انضمام السويد إلى التحالف».
وأضاف آنذاك: «الآن، أتوقع أن تقدم الحكومة التركية بروتوكول الانضمام إلى مجلس الأمة الكبير (البرلمان التركي)، وأن تعمل معه لضمان المصادقة السريعة عليه».
قالت الرئاسة التركية، إن الرئيس رجب طيب أردوغان قدم، الاثنين، مشروع قانون بشأن مسعى السويد للانضمام لحلف شمال الأطلسي «الناتو» إلى البرلمان للمصادقة عليه.
ولم تقدم الرئاسة مزيداً من التفاصيل.
وكان الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) ينس ستولتنبرغ قد قال في 12 أكتوبر الجاري، إن تركيا أكدت لحلفائها أنها لا تزال ملتزمة اتفاق المصادقة على انضمام السويد إلى التحالف العسكري.
وتواجه أنقرة ضغوطاً متزايدة من نظرائها في الناتو من أجل الموافقة على طلب ستوكهولم للانضمام إلى التحالف، بعد أكثر من عام من التأخير.
وتركيا والمجر هما الدولتان الوحيدتان في الناتو اللتان لم تصادقا بعد على عضوية السويد في التحالف، بعدما تخلت ستوكهولم عن سياسة عدم الانحياز عقب الحرب الروسية الأوكرانية.
ووافق الرئيس التركي أردوغان، خلال قمة الحلف الأطلسي، في فيلنيوس في تموز/يوليو الماضي على تقديم المصادقة على انضمام السويد إلى برلمانه. لكن لم يحدث أي تطوّر منذ عاد النواب الأتراك إلى الاجتماع في بداية تشرين الأول/أكتوبر، حتى أعلنت الرئاسة التركية الاثنين، أن الرئيس أردوغان قدم مشروع قانون بشأن مسعى السويد للانضمام لحلف شمال الأطلسي «الناتو» إلى البرلمان للمصادقة عليه.
وقال ستولتنبرغ بعد اجتماع لوزراء دفاع الناتو: «إن وزير الدفاع التركي أكّد أن تركيا ملتزمة اتفاق فيلنيوس بشأن استكمال عملية انضمام السويد إلى التحالف».
وأضاف آنذاك: «الآن، أتوقع أن تقدم الحكومة التركية بروتوكول الانضمام إلى مجلس الأمة الكبير (البرلمان التركي)، وأن تعمل معه لضمان المصادقة السريعة عليه».
