أطلقت الهيئة العامة للطيران المدني، بالتعاون مع مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني للطيران المدني، التي تهدف إلى تطوير بنية تحتية رقمية آمنة تسهم في تعزيز حماية أنظمة وشبكات الطيران المدني في الدولة من التهديدات السيبرانية.
وقال عبد الله بن طوق المري وزير الاقتصاد رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني: «يمثل إطلاق هذه الاستراتيجية محطة جديدة ومفصلية لدعم الجهود الوطنية الرامية نحو تطوير بيئة رقمية آمنة لقطاع الطيران المدني في دولة الإمارات، وفق أفضل الممارسات المتبعة في هذا الصدد، وبما يتماشى مع التطورات التكنولوجية السريعة التي تشهدها صناعة النقل الجوي عالمياً».
وتابع: «تسهم الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني للطيران المدني في ضمان حماية بيانات وشبكات الطيران المدني في الدولة من التهديدات السيبرانية، وتعزيز أطر التعاون الدولي مع الجهات المعنية لتعزيز ضمان كفاءة التدابير المتخذة، لا سيما أن تهديدات الأمن الإلكتروني لقطاع الطيران لا تتوقف عند حدود الدولة وإنما هي أنشطة عابرة للحدود، وبالتالي من الضروري إحداث توافق دولي لتطوير إطار واضح لمواجهة تلك التهديدات».
وأشار إلى أن العالم يشهد اليوم تطورات تكنولوجية متسارعة ساهمت في تحقيق نقلة نوعية في نظم تبادل المعلومات والبيانات ونظم إدارة حركة النقل الجوي، وفي المقابل فإن تلك التحولات التكنولوجية خلفت تحديات مرتبطة بالأمن الإلكتروني لقطاع الطيران المدني، وهو ما أوجد ضرورة ملحة لتطوير منهجية واضحة وتدابير فعالة تتيح مواجهة هذا النوع من التحديات والتصدي للتهديدات والهجمات الإلكترونية التي قد تستهدف قطاع الطيران المدني في الدولة.
وقال عبد الله بن طوق المري وزير الاقتصاد رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني: «يمثل إطلاق هذه الاستراتيجية محطة جديدة ومفصلية لدعم الجهود الوطنية الرامية نحو تطوير بيئة رقمية آمنة لقطاع الطيران المدني في دولة الإمارات، وفق أفضل الممارسات المتبعة في هذا الصدد، وبما يتماشى مع التطورات التكنولوجية السريعة التي تشهدها صناعة النقل الجوي عالمياً».
وتابع: «تسهم الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني للطيران المدني في ضمان حماية بيانات وشبكات الطيران المدني في الدولة من التهديدات السيبرانية، وتعزيز أطر التعاون الدولي مع الجهات المعنية لتعزيز ضمان كفاءة التدابير المتخذة، لا سيما أن تهديدات الأمن الإلكتروني لقطاع الطيران لا تتوقف عند حدود الدولة وإنما هي أنشطة عابرة للحدود، وبالتالي من الضروري إحداث توافق دولي لتطوير إطار واضح لمواجهة تلك التهديدات».
وأشار إلى أن العالم يشهد اليوم تطورات تكنولوجية متسارعة ساهمت في تحقيق نقلة نوعية في نظم تبادل المعلومات والبيانات ونظم إدارة حركة النقل الجوي، وفي المقابل فإن تلك التحولات التكنولوجية خلفت تحديات مرتبطة بالأمن الإلكتروني لقطاع الطيران المدني، وهو ما أوجد ضرورة ملحة لتطوير منهجية واضحة وتدابير فعالة تتيح مواجهة هذا النوع من التحديات والتصدي للتهديدات والهجمات الإلكترونية التي قد تستهدف قطاع الطيران المدني في الدولة.
- سرعة الاستجابة للهجمات
- حماية القطاعات الحيوية
- خطة عمل
- فريق وطني