القاهرة: «الخليج»
تصدرت جامعة القاهرة، ترتيب الجامعات العربية في مجال الهندسة الطبية الحيوية، واحتلت المرتبة الثلاثين عالمياً، ضمن قائمة أفضل الجامعات على مستوى العالم، لتقرير تصنيف شنغهاي للتخصصات العلمية، الذي يشمل أفضل خمسين جامعة على مستوى العالم.
وانضمت 4 جامعات مصرية إلى قائمة التصنيف هذا العام، متقدمة في ثلاثة مجالات فرعية، على رأسها الهندسة الطبية، وعلوم النسيج، والعلوم الزراعية، حيث احتلت جامعة القاهرة المرتبة 30 عالمياً، في مجال الهندسة الطبية الحيوية، وجامعة الإسكندرية المرتبة 49 عالمياً في مجال علوم النسيج والهندسة، بينما حلت جامعة الزقازيق في المرتبة 33 عالمياً في مجال العلوم الزراعية، وجامعة كفر الشيخ في المرتبة 39 في التصنيف العالمي.
وقال الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي المصري، إن الجامعات المصرية عادت بقوة لتحقق تقدماً على مستوى كافة التصنيفات العالمية للجامعات، بعد تطبيق مبدأ المرجعية الدولية، الذي يعد ضمن مبادئ الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقتها الوزارة في مارس الماضي، مشيراً الى أن تقدم الجامعات المصرية في مؤشرات تصنيف شنغهاي للتخصصات العلمية، يرجع إلى عدة إجراءات تمت خلال الفترة الماضية، أهمها الدعم الفني الذي تقدمه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي للجامعات المصرية، وكذلك التدريب على النشر الدولي، إضافة إلى ما تقوم به الجامعات من تحفيز للباحثين بكافة الدرجات العلمية للنشر في المجلات الدولية المرموقة، والتقديرات المتميزة التي تحظى بها البحوث العلمية المنشورة دوليّاً في عمل لجان الترقيات العلمية.
تصدرت جامعة القاهرة، ترتيب الجامعات العربية في مجال الهندسة الطبية الحيوية، واحتلت المرتبة الثلاثين عالمياً، ضمن قائمة أفضل الجامعات على مستوى العالم، لتقرير تصنيف شنغهاي للتخصصات العلمية، الذي يشمل أفضل خمسين جامعة على مستوى العالم.
وانضمت 4 جامعات مصرية إلى قائمة التصنيف هذا العام، متقدمة في ثلاثة مجالات فرعية، على رأسها الهندسة الطبية، وعلوم النسيج، والعلوم الزراعية، حيث احتلت جامعة القاهرة المرتبة 30 عالمياً، في مجال الهندسة الطبية الحيوية، وجامعة الإسكندرية المرتبة 49 عالمياً في مجال علوم النسيج والهندسة، بينما حلت جامعة الزقازيق في المرتبة 33 عالمياً في مجال العلوم الزراعية، وجامعة كفر الشيخ في المرتبة 39 في التصنيف العالمي.
وقال الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي المصري، إن الجامعات المصرية عادت بقوة لتحقق تقدماً على مستوى كافة التصنيفات العالمية للجامعات، بعد تطبيق مبدأ المرجعية الدولية، الذي يعد ضمن مبادئ الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقتها الوزارة في مارس الماضي، مشيراً الى أن تقدم الجامعات المصرية في مؤشرات تصنيف شنغهاي للتخصصات العلمية، يرجع إلى عدة إجراءات تمت خلال الفترة الماضية، أهمها الدعم الفني الذي تقدمه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي للجامعات المصرية، وكذلك التدريب على النشر الدولي، إضافة إلى ما تقوم به الجامعات من تحفيز للباحثين بكافة الدرجات العلمية للنشر في المجلات الدولية المرموقة، والتقديرات المتميزة التي تحظى بها البحوث العلمية المنشورة دوليّاً في عمل لجان الترقيات العلمية.
