أعلنت حركة «حماس» الفلسطينية، الجمعة، رفضها مشاركة أي قوات ودولية أو عربية في إدارة غزة، بعد انتهاء الحرب التي تشنها إسرائيل منذ حوالي 48 يوماً على القطاع.
وقال خالد مشعل رئيس حركة «حماس» في الخارج خلال مؤتمر للمنتدى الإسلامي العالمي للبرلمانيين: «نرفض مشاركة أي قوات ودولية أو عربية في إدارة غزة»، مشدداً على أن كل تلك المخططات ستفشلها «حماس».
ولفت مشعل إلى أسباب إطلاق الحركة عملية «طوفان الأقصى» الأخيرة ضد إسرائيل، متحدثاً عن «تسارع مخططات الهدم، ومخططات الوزراء المتطرفين لاستكمال تهويد الضفة والقدس وتهجير أهلها». كما تحدث مشعل عن معاناة آلاف الأسرى الفلسطينيين في سجون إسرائيل، والحصار المفروض من الأخيرة على غزة منذ 17 عاماً.
وتحدث مشعل عن ظروف احتجاز الرهائن المدنيين الإسرائليين قائلاً:«في اليوم الأول أبدينا الاستعداد للإفراج عن المدنيين المحتجزين، لأن أهداف المعركة لم تكن تشمل أخذهم؛ لكن ظروف المعركة بعد انهيار فرقة غزة، أدت إلى ذلك، وأفرجنا عن عدد من المحتجزين».
وقال خالد مشعل رئيس حركة «حماس» في الخارج خلال مؤتمر للمنتدى الإسلامي العالمي للبرلمانيين: «نرفض مشاركة أي قوات ودولية أو عربية في إدارة غزة»، مشدداً على أن كل تلك المخططات ستفشلها «حماس».
ولفت مشعل إلى أسباب إطلاق الحركة عملية «طوفان الأقصى» الأخيرة ضد إسرائيل، متحدثاً عن «تسارع مخططات الهدم، ومخططات الوزراء المتطرفين لاستكمال تهويد الضفة والقدس وتهجير أهلها». كما تحدث مشعل عن معاناة آلاف الأسرى الفلسطينيين في سجون إسرائيل، والحصار المفروض من الأخيرة على غزة منذ 17 عاماً.
وتحدث مشعل عن ظروف احتجاز الرهائن المدنيين الإسرائليين قائلاً:«في اليوم الأول أبدينا الاستعداد للإفراج عن المدنيين المحتجزين، لأن أهداف المعركة لم تكن تشمل أخذهم؛ لكن ظروف المعركة بعد انهيار فرقة غزة، أدت إلى ذلك، وأفرجنا عن عدد من المحتجزين».