مانيلا - (أ ف ب)
أعلن الجيش الفلبيني، السبت، أن غارة جوية أسفرت عن مقتل 11 إرهابياً، ما أدى إلى القضاء على واحدة من عدة جماعات مسلحة صغيرة تنشط في جنوب البلاد.
وقال متحدث عسكري إقليمي، إنه بناء على بلاغ مدني، هاجمت طائرتان عسكريتان قرية جبلية في جزيرة مينداناو، حيث كان مقاتلون من تنظيم «داعش» الإرهابي- الفلبين يجتمعون الجمعة.
وقال اللفتنانت كولونيل دينيس ألموراتو، إنه بعد ساعات، انتشلت القوات البرية جثث 11 مسلحاً فلبينياً، من بينهم الزعيم المفترض.
وقال لفراس برس: «كانوا يخططون لشن هجمات في مقاطعة ماغوينداناو ديل سور. وكان من الجيد أننا تمكنا من إحباط خطتهم».
وأضاف: «يقصفون الحافلات ويضايقون وحداتنا وينفذون عمليات خاصة لاغتيال عناصر الجيش والشرطة المتخفين».
وأشار إلى أن «بعض هذه الجماعات كان لديها علاقات (مع تنظيم داعش الإرهابي)، لكنها الآن تعمل بمفردها في ما يتعلق بـ(احتياجاتها) المالية واللوجستية وتلجأ إلى الابتزاز»، مردفاً: «لم يعد لديهم تمويل أجنبي».
وأكد ألموراتو أن الغارة بالقرب من بلدية داتو هوفر أمباتوان لم تترك للجماعة سوى نحو أربعة أعضاء فقط لا يعرف مكان وجودهم.
أعلن الجيش الفلبيني، السبت، أن غارة جوية أسفرت عن مقتل 11 إرهابياً، ما أدى إلى القضاء على واحدة من عدة جماعات مسلحة صغيرة تنشط في جنوب البلاد.
وقال متحدث عسكري إقليمي، إنه بناء على بلاغ مدني، هاجمت طائرتان عسكريتان قرية جبلية في جزيرة مينداناو، حيث كان مقاتلون من تنظيم «داعش» الإرهابي- الفلبين يجتمعون الجمعة.
وقال اللفتنانت كولونيل دينيس ألموراتو، إنه بعد ساعات، انتشلت القوات البرية جثث 11 مسلحاً فلبينياً، من بينهم الزعيم المفترض.
وقال لفراس برس: «كانوا يخططون لشن هجمات في مقاطعة ماغوينداناو ديل سور. وكان من الجيد أننا تمكنا من إحباط خطتهم».
وأضاف: «يقصفون الحافلات ويضايقون وحداتنا وينفذون عمليات خاصة لاغتيال عناصر الجيش والشرطة المتخفين».
وأشار إلى أن «بعض هذه الجماعات كان لديها علاقات (مع تنظيم داعش الإرهابي)، لكنها الآن تعمل بمفردها في ما يتعلق بـ(احتياجاتها) المالية واللوجستية وتلجأ إلى الابتزاز»، مردفاً: «لم يعد لديهم تمويل أجنبي».
وأكد ألموراتو أن الغارة بالقرب من بلدية داتو هوفر أمباتوان لم تترك للجماعة سوى نحو أربعة أعضاء فقط لا يعرف مكان وجودهم.
