أعلنت مدارس الإمارات الوطنية، إطلاق برنامج «قيم الجيل الباني» الذي يركز على المكتسبات الوطنية الحضارية، والقيم والسمات التي تتمتع بها الشخصية الإماراتية، فضلاً عن الإضاءة على الجهود الكبيرة التي بذلها الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وإخوانه الآباء المؤسسون، حتى أصبحت الإمارات واحدة من أفضل دول العالم في كثير من القطاعات المميزة.
وتأتي هذه المبادرة في إطار استراتيجية المدارس الهادفة إلى تعزيز القيم الوطنية الأصيلة في نفوس النشء، واعتزازاً بالقيم الراسخة التي قامت عليها الدولة.
ويسعى البرنامج إلى استقطاب نحو 13 ألف طالب وطالبة، موزعين على مختلف فروع مدارس الإمارات الوطنية، في مجمعات مدينة أبوظبي، ومدينة محمد بن زايد، ومدينة العين، ودبي، والشارقة، ورأس الخيمة، لتعزيز المبادئ والقيم التربوية الراسخة، وبناء جيل يواكب التقدم والتطور الذي تشهده الدولة، مع معرفته بالأسس والمبادئ الأصيلة التي قامت عليها والتي رسخت الهوية الوطنية دعامةً أساسيةً لمسيرة النهضة الحضارية.
وقال الدكتور شاون ديلي، المدير العام لمدارس الإمارات الوطنية: «نحرص بإطلاق هذا البرنامج المميز على تعزيز المشاركة الفاعلة للطلبة وممارسة سلوكات المواطنة الصالحة، ضمن بيئة تفاعليه ديناميكية، تركز على الهوية الوطنية الأصيلة لشعب دولة الإمارات. وهذا التعاون جاء مع عدد من المؤسسات الوطنية، لا سيما الأرشيف والمكتبة الوطنية، لتعزيز مفهوم الهوية الوطنية بأسلوب مشوّق للطلبة، بإطلاق فعاليات ومسابقات مميزة، ومنها «شاعر المستقبل»، و«بطل اليولة» ومحاضرات وحملات توعوية متنوعة موجهة لمختلف الفئات استفاد منها حتى الآن نحو 430 ألفاً من مختلف الفئات العمرية، فضلاً عن ترجمة 10 قصص تتحدث عن التراث الإماراتي من العربية إلى لغات عالمية وغيرها الكثير».
وتحرص مدارس الإمارات الوطنية التي افتتحت أبوابها عام 2002 على رفد طلابها ببرامج تعليمية تسهم في تنمية شخصياتهم.
وتأتي هذه المبادرة في إطار استراتيجية المدارس الهادفة إلى تعزيز القيم الوطنية الأصيلة في نفوس النشء، واعتزازاً بالقيم الراسخة التي قامت عليها الدولة.
ويسعى البرنامج إلى استقطاب نحو 13 ألف طالب وطالبة، موزعين على مختلف فروع مدارس الإمارات الوطنية، في مجمعات مدينة أبوظبي، ومدينة محمد بن زايد، ومدينة العين، ودبي، والشارقة، ورأس الخيمة، لتعزيز المبادئ والقيم التربوية الراسخة، وبناء جيل يواكب التقدم والتطور الذي تشهده الدولة، مع معرفته بالأسس والمبادئ الأصيلة التي قامت عليها والتي رسخت الهوية الوطنية دعامةً أساسيةً لمسيرة النهضة الحضارية.
وقال الدكتور شاون ديلي، المدير العام لمدارس الإمارات الوطنية: «نحرص بإطلاق هذا البرنامج المميز على تعزيز المشاركة الفاعلة للطلبة وممارسة سلوكات المواطنة الصالحة، ضمن بيئة تفاعليه ديناميكية، تركز على الهوية الوطنية الأصيلة لشعب دولة الإمارات. وهذا التعاون جاء مع عدد من المؤسسات الوطنية، لا سيما الأرشيف والمكتبة الوطنية، لتعزيز مفهوم الهوية الوطنية بأسلوب مشوّق للطلبة، بإطلاق فعاليات ومسابقات مميزة، ومنها «شاعر المستقبل»، و«بطل اليولة» ومحاضرات وحملات توعوية متنوعة موجهة لمختلف الفئات استفاد منها حتى الآن نحو 430 ألفاً من مختلف الفئات العمرية، فضلاً عن ترجمة 10 قصص تتحدث عن التراث الإماراتي من العربية إلى لغات عالمية وغيرها الكثير».
وتحرص مدارس الإمارات الوطنية التي افتتحت أبوابها عام 2002 على رفد طلابها ببرامج تعليمية تسهم في تنمية شخصياتهم.
