أشارت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين، إلى أن، «الولايات المتحدة تشعر بالقلق على الاقتصاد المصري بسبب تراجع الإيرادات نتيجة انخفاض حركة المرور في قناة السويس بنسبة 55% وهبوط حاد في أعداد السائحين».
وقالت لرويترز في مقابلة، الخميس: «إن مصر تقترب من التوصل إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي من شأنه توسيع برنامج الإقراض الخاص بها الذي تبلغ قيمته ثلاثة مليارات دولار»، لكنها لم تخض في تفاصيل.
وأضافت: «نؤيد بالتأكيد مساعدة صندوق النقد الدولي لمصر، تفاقمت مشاكلها، خاصة في ظل الوضع بقناة السويس والبحر الأحمر، الذي أدى إلى انخفاض عائداتها والسياحة وأشياء من هذا القبيل».
وقالت كريستالينا جورجيفا، مديرة صندوق النقد الدولي لرويترز هذا الأسبوع: «إنه تم حل القضايا الرئيسية مع السلطات المصرية، وإن الصندوق سيضع اللمسات النهائية على حزمة تمويل أكبر في غضون أسابيع».
وتابعت، «لا نريد أن نرى الصراع يمتد إلى مناطق أخرى. إسرائيل صديقة ونتحدث معها بانتظام. إذا رأينا شيئاً يقلقنا، نخبر شركاءنا برأينا فيه».
وكانت قد قالت للصحفيين يوم الثلاثاء: «إنها خاطبت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لتبدي له مخاوفها وترحب بموافقة إسرائيل على استئناف تحويل عوائد الضرائب إلى السلطة الفلسطينية».
وتشير تقديرات البنك الدولي إلى، أن الاقتصاد الفلسطيني انكمش بنسبة 6.4% العام الماضي بما يتناقض مع التوقعات بنموه 3.2% بسبب الحرب في غزة وتدهور الأوضاع في الضفة الغربية. لكن الوضع في غزة أسوأ بكثير بعد تدمير أكثر من 80% من الوحدات السكنية أو إلحاق أضرار بها وتشريد مليوني شخص.
وذكرت يلين، أن «القيود الإسرائيلية المفروضة على السفر والتجارة تضر بشدة بالاقتصاد الفلسطيني وتعطل العمل في عدد من مشروعات البناء في إسرائيل بسبب نقص العمالة».
وأضافت، «أتصور أن هناك مواقع بناء اضطرت إلى وقف العمل بسبب نقص العمالة، وبالتالي هذا ليس جيداً لاقتصاد إسرائيل أو اقتصاد الضفة الغربية... لا أعتقد أن أياً من هذا يصب في مصلحة إسرائيل». (رويترز)
وقالت لرويترز في مقابلة، الخميس: «إن مصر تقترب من التوصل إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي من شأنه توسيع برنامج الإقراض الخاص بها الذي تبلغ قيمته ثلاثة مليارات دولار»، لكنها لم تخض في تفاصيل.
وأضافت: «نؤيد بالتأكيد مساعدة صندوق النقد الدولي لمصر، تفاقمت مشاكلها، خاصة في ظل الوضع بقناة السويس والبحر الأحمر، الذي أدى إلى انخفاض عائداتها والسياحة وأشياء من هذا القبيل».
وقالت كريستالينا جورجيفا، مديرة صندوق النقد الدولي لرويترز هذا الأسبوع: «إنه تم حل القضايا الرئيسية مع السلطات المصرية، وإن الصندوق سيضع اللمسات النهائية على حزمة تمويل أكبر في غضون أسابيع».
- منع سفر الفلسطينيين
وتابعت، «لا نريد أن نرى الصراع يمتد إلى مناطق أخرى. إسرائيل صديقة ونتحدث معها بانتظام. إذا رأينا شيئاً يقلقنا، نخبر شركاءنا برأينا فيه».
وكانت قد قالت للصحفيين يوم الثلاثاء: «إنها خاطبت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لتبدي له مخاوفها وترحب بموافقة إسرائيل على استئناف تحويل عوائد الضرائب إلى السلطة الفلسطينية».
وتشير تقديرات البنك الدولي إلى، أن الاقتصاد الفلسطيني انكمش بنسبة 6.4% العام الماضي بما يتناقض مع التوقعات بنموه 3.2% بسبب الحرب في غزة وتدهور الأوضاع في الضفة الغربية. لكن الوضع في غزة أسوأ بكثير بعد تدمير أكثر من 80% من الوحدات السكنية أو إلحاق أضرار بها وتشريد مليوني شخص.
وذكرت يلين، أن «القيود الإسرائيلية المفروضة على السفر والتجارة تضر بشدة بالاقتصاد الفلسطيني وتعطل العمل في عدد من مشروعات البناء في إسرائيل بسبب نقص العمالة».
وأضافت، «أتصور أن هناك مواقع بناء اضطرت إلى وقف العمل بسبب نقص العمالة، وبالتالي هذا ليس جيداً لاقتصاد إسرائيل أو اقتصاد الضفة الغربية... لا أعتقد أن أياً من هذا يصب في مصلحة إسرائيل». (رويترز)