دبي: «الخليج»
أعلنت مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي «إمباور»، جهوزية فرق عملها ومحطاتها 100% لاستقبال فصل الصيف لتلبية الطلب المتزايد على خدمات تبريد المناطق عالية الجودة.
وأوضحت المؤسسة أن فصل الصيف عادة ما يشهد زيادة في حجم الطلب على خدمات تبريد المناطق من جانب المتعاملين، ما يجعل «إمباور» أمام استحقاقات تلبية الطلب بالحرفية العالية التي تنهض بها على أكمل وجه، لاسيما تنفيذها لخطط استباقية ناجحة شملت نجاح الاستعدادات المطلوبة وبأساليب مستدامة ومسؤولة لعمليات الصيانة والتشغيل الدورية والرئيسية، استعداداً لمرحلة ارتفاع درجات الحرارة تدريجياً خلال الشهر المقبل والذي يفرض استحقاقات تزايد الطلب على طاقة تبريد المناطق في جميع المشاريع والقطاعات ومختلف الأنشطة التجارية وغير التجارية، والتي يبلغ عددها حالياً أكثر من 1540 مبنى متعدد الاستخدامات، في قطاعات السكن والمكاتب والتعليم والصحة والضيافة والتسوق والترفيه وغيرها.
وتركزت استعدادات «إمباور» على أعمال متنوعة أبرزها تطوير البنية التحتية لتبريد المناطق في دبي، وتوسيع شبكة خطوط الأنابيب، وإنشاء خزانات وغرف تبادل الطاقة الحرارية، ومحطات دائمة وشبه دائمة وغيرها.
وقال أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لـ«إمباور»: «إن فرق عملنا بحرفيتها قادرة على مواجهة تحديات تزايد الطلب عبر ضمان توصيل خدمات تبريد المناطق من دون انقطاع للمتعاملين، حيث توظف «إمباور» تقنية عصرية تعزز من كفاءة مركز التحكم والسيطرة، فقد جرى سابقاً دمج تقنية «بيئة العمل الموازية» مع نظام مركز التحكم والسيطرة الخاص بمحطات تبريد المناطق، والذي يسمح لفريق العمل بمراقبة عشرات محطات التبريد الموجودة في مختلف مناطق إمارة دبي؛ إذ توفر التقنية، مراقبة ذكية وشاملة لجميع عمليات محطات التبريد، كما توفر قياساً لدرجة الحرارة في الوحدات السكنية والتجارية بشكل دقيق، وصيانة أجهزة القياس، والتحقق من أجهزة الاستشعار الحرارية».
ولفت بن شعفار إلى أن استهلاك الطاقة خلال فصل الصيف، يتضاعف بشكل لافت؛ إذ تستهلك عمليات التكييف في المنطقة 70% من الطاقة الكهربائية، في حين تستهلك أنظمة تبريد المناطق من الكهرباء 50% أقل مقارنة بأنظمة التبريد التقليدية وتستخدم «إمباور» أحدث أنظمة تبريد المناطق، المطابقة للمعايير الدولية، في العمليات التشغيلية؛ بما يدعم رؤية القيادة الرشيدة نحو تطبيق التنمية المستدامة والتي تهدف إلى خفض معدلات استهلاك الكهرباء والمياه بنسبة 30% موضحاً أن المؤسسة تزود أكبر المشاريع في دبي من احتياجاتها من خدمات التبريد، وهذا يتطلب جاهزية عالية تضمن تقديم الخدمة بجودة عالية بلا انقطاع، وهو ما تتميز به «إمباور»، لكونها تعتمد في عملياتها على تقنيات حديثة وصديقة للبيئة في إنتاج طاقة التبريد، وتطبيق حلول قائمة على الذكاء الاصطناعي في التنبؤ بالأعطال ومعالجتها.
أعلنت مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي «إمباور»، جهوزية فرق عملها ومحطاتها 100% لاستقبال فصل الصيف لتلبية الطلب المتزايد على خدمات تبريد المناطق عالية الجودة.
وأوضحت المؤسسة أن فصل الصيف عادة ما يشهد زيادة في حجم الطلب على خدمات تبريد المناطق من جانب المتعاملين، ما يجعل «إمباور» أمام استحقاقات تلبية الطلب بالحرفية العالية التي تنهض بها على أكمل وجه، لاسيما تنفيذها لخطط استباقية ناجحة شملت نجاح الاستعدادات المطلوبة وبأساليب مستدامة ومسؤولة لعمليات الصيانة والتشغيل الدورية والرئيسية، استعداداً لمرحلة ارتفاع درجات الحرارة تدريجياً خلال الشهر المقبل والذي يفرض استحقاقات تزايد الطلب على طاقة تبريد المناطق في جميع المشاريع والقطاعات ومختلف الأنشطة التجارية وغير التجارية، والتي يبلغ عددها حالياً أكثر من 1540 مبنى متعدد الاستخدامات، في قطاعات السكن والمكاتب والتعليم والصحة والضيافة والتسوق والترفيه وغيرها.
وتركزت استعدادات «إمباور» على أعمال متنوعة أبرزها تطوير البنية التحتية لتبريد المناطق في دبي، وتوسيع شبكة خطوط الأنابيب، وإنشاء خزانات وغرف تبادل الطاقة الحرارية، ومحطات دائمة وشبه دائمة وغيرها.
وقال أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لـ«إمباور»: «إن فرق عملنا بحرفيتها قادرة على مواجهة تحديات تزايد الطلب عبر ضمان توصيل خدمات تبريد المناطق من دون انقطاع للمتعاملين، حيث توظف «إمباور» تقنية عصرية تعزز من كفاءة مركز التحكم والسيطرة، فقد جرى سابقاً دمج تقنية «بيئة العمل الموازية» مع نظام مركز التحكم والسيطرة الخاص بمحطات تبريد المناطق، والذي يسمح لفريق العمل بمراقبة عشرات محطات التبريد الموجودة في مختلف مناطق إمارة دبي؛ إذ توفر التقنية، مراقبة ذكية وشاملة لجميع عمليات محطات التبريد، كما توفر قياساً لدرجة الحرارة في الوحدات السكنية والتجارية بشكل دقيق، وصيانة أجهزة القياس، والتحقق من أجهزة الاستشعار الحرارية».
ولفت بن شعفار إلى أن استهلاك الطاقة خلال فصل الصيف، يتضاعف بشكل لافت؛ إذ تستهلك عمليات التكييف في المنطقة 70% من الطاقة الكهربائية، في حين تستهلك أنظمة تبريد المناطق من الكهرباء 50% أقل مقارنة بأنظمة التبريد التقليدية وتستخدم «إمباور» أحدث أنظمة تبريد المناطق، المطابقة للمعايير الدولية، في العمليات التشغيلية؛ بما يدعم رؤية القيادة الرشيدة نحو تطبيق التنمية المستدامة والتي تهدف إلى خفض معدلات استهلاك الكهرباء والمياه بنسبة 30% موضحاً أن المؤسسة تزود أكبر المشاريع في دبي من احتياجاتها من خدمات التبريد، وهذا يتطلب جاهزية عالية تضمن تقديم الخدمة بجودة عالية بلا انقطاع، وهو ما تتميز به «إمباور»، لكونها تعتمد في عملياتها على تقنيات حديثة وصديقة للبيئة في إنتاج طاقة التبريد، وتطبيق حلول قائمة على الذكاء الاصطناعي في التنبؤ بالأعطال ومعالجتها.
