70 موسيقياً من 10 دول بينهم 20 فناناً إماراتياً
يقام حفل موسيقي أوركسترالي مميز في المجمع الثقافي بأبوظبي، الاثنين المقبل، بالتنسيق والتعاون بين مؤسسة زايد العليا وجمعية الموسيقيين الإماراتيين، ويشهد للمرة الأولى مشاركة لافتة لخمسة من أصحاب الهمم الموهوبين في مجال العزف والغناء ضمن 70 موسيقياً يمثلون 10 دول من ثلاث قارات على مستوى العالم منهم 20 فناناً إماراتياً، ويأتي هذا الحفل كجزء من الجهود المستمرة للمؤسسة لدعم وتعزيز حقوق أصحاب الهمم وإبراز مواهبهم وقدراتهم الفريدة في مختلف المجالات الفنية والثقافية.
وبقيادة المايسترو البلغاري ستويان بويكوف ستويانوف يقدم الموسيقيون، الذين ينتمون لخلفيات مختلفة، بالمشاركة مع مجموعة من أصحاب الهمم يواجهون تحديات عديدة بعزف وأداء 20 مقطوعة موسيقية متنوعة منها السيمفونيات الكلاسيكية العالمية الشهيرة لمؤلفين عالميين، ومن التراث الشرقي والفولكلور المصري، وأبرز المقدمات لأبرز الملحنين العرب في أشهر الأغاني الطربية، وقد أظهر هؤلاء الفنانون المتحمسون والشغوفون بمواهبهم الرائعة قوة الإرادة والتميز الفني، ولاقوا إعجاب وتصفيق الحضور الغفير الذي ضم شخصيات عامة ومحبي الموسيقى والفنون.
يهدف هذا الحدث الفريد إلى دمج أصحاب الهمم في هذا النوع من الفن، وزيادة الوعي بحقوقهم وضرورة تمكينهم ودعمهم في المجتمع، بالإضافة إلى إبراز أهمية دمجهم بشكل كامل في شتى مناحي الحياة الثقافية والفنية. وأكد منظمو الحفل بأن هذه الفعالية تمثل فرصة رائعة للاحتفال بالتنوع والتفرد والتعبير عن الذات، وهي القيم الأساسية التي يستند إليها مجتمع الإمارات المتعدد الثقافات والأعراق.
وقال عبد الله الحميدان الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم: «فخورون جداً بهذه الكوكبة اللامعة من الفنانين والموسيقيين الشباب، وهم مواهب من مختلف فئات أصحاب الهمم ذوي القدرات الخاصة الذين تمكنوا من اجتياز تجارب الأداء والبرنامج التدريبي التخصصي لمبادرة المؤسسة النوعية «همم موهوبة» ضمن استراتيجية المؤسسة لدعم أصحاب الهمم، وتوفير بيئة دامجة لهم وإشراكهم في مختلف المجالات، بهدف ترسيخ المكانة الرائدة لإمارة أبوظبي في مجال تمكين أصحاب الهمم كونهم جزءاً من المجتمع.
وأكد أن المبادرة التي تأتي في إطار تنفيذ استراتيجية مؤسسة زايد العليا ضمن أولولية توسيع مشاركة أصحاب الهمم في الحياة العامة والثقافة والرياضة التي تهدف إلى الارتقاء بكافة مهارات أصحاب الهمم في المجالات السلوكية والحياتية والإبداعية، ما يعزز قدراتهم وينعكس بشكل إيجابي على المجتمع، مشيراً إلى أن المبادرة تهدف إلى دعم ورعاية الموهوبين من أصحاب الهمم في مجالات الفنون المختلفة،
وقال إيهاب محمد درويش، مؤلف موسيقي ومؤسس ورئيس جمعية الموسيقيين الإماراتيين: نرحب بهذا التعاون الأول مع مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم الذي يعزز رؤية المؤسسة والجمعية في دمج وتمكين أصحاب الهمم الذين يمتلكون مواهب وقدرات فنية وموسيقية مميزة مع منتسبي الجمعية، وتحقيق أحد أهدافنا الاستراتيجية المتمثل في توحيد الموسيقيين من مختلف الجنسيات تحت سماء الإمارات وخلق حوار موسيقي بين الثقافات المتعددة على أرض الدولة.
وضمن فقرات الحفل يقدم الفنان د. طارق المنهالي نائب رئيس جمعية الموسيقيين الإماراتيين عملاً فنياً غنائياً خاص بتلك المناسبة من كلمات المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه.
يقام حفل موسيقي أوركسترالي مميز في المجمع الثقافي بأبوظبي، الاثنين المقبل، بالتنسيق والتعاون بين مؤسسة زايد العليا وجمعية الموسيقيين الإماراتيين، ويشهد للمرة الأولى مشاركة لافتة لخمسة من أصحاب الهمم الموهوبين في مجال العزف والغناء ضمن 70 موسيقياً يمثلون 10 دول من ثلاث قارات على مستوى العالم منهم 20 فناناً إماراتياً، ويأتي هذا الحفل كجزء من الجهود المستمرة للمؤسسة لدعم وتعزيز حقوق أصحاب الهمم وإبراز مواهبهم وقدراتهم الفريدة في مختلف المجالات الفنية والثقافية.
وبقيادة المايسترو البلغاري ستويان بويكوف ستويانوف يقدم الموسيقيون، الذين ينتمون لخلفيات مختلفة، بالمشاركة مع مجموعة من أصحاب الهمم يواجهون تحديات عديدة بعزف وأداء 20 مقطوعة موسيقية متنوعة منها السيمفونيات الكلاسيكية العالمية الشهيرة لمؤلفين عالميين، ومن التراث الشرقي والفولكلور المصري، وأبرز المقدمات لأبرز الملحنين العرب في أشهر الأغاني الطربية، وقد أظهر هؤلاء الفنانون المتحمسون والشغوفون بمواهبهم الرائعة قوة الإرادة والتميز الفني، ولاقوا إعجاب وتصفيق الحضور الغفير الذي ضم شخصيات عامة ومحبي الموسيقى والفنون.
يهدف هذا الحدث الفريد إلى دمج أصحاب الهمم في هذا النوع من الفن، وزيادة الوعي بحقوقهم وضرورة تمكينهم ودعمهم في المجتمع، بالإضافة إلى إبراز أهمية دمجهم بشكل كامل في شتى مناحي الحياة الثقافية والفنية. وأكد منظمو الحفل بأن هذه الفعالية تمثل فرصة رائعة للاحتفال بالتنوع والتفرد والتعبير عن الذات، وهي القيم الأساسية التي يستند إليها مجتمع الإمارات المتعدد الثقافات والأعراق.
وقال عبد الله الحميدان الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم: «فخورون جداً بهذه الكوكبة اللامعة من الفنانين والموسيقيين الشباب، وهم مواهب من مختلف فئات أصحاب الهمم ذوي القدرات الخاصة الذين تمكنوا من اجتياز تجارب الأداء والبرنامج التدريبي التخصصي لمبادرة المؤسسة النوعية «همم موهوبة» ضمن استراتيجية المؤسسة لدعم أصحاب الهمم، وتوفير بيئة دامجة لهم وإشراكهم في مختلف المجالات، بهدف ترسيخ المكانة الرائدة لإمارة أبوظبي في مجال تمكين أصحاب الهمم كونهم جزءاً من المجتمع.
وأكد أن المبادرة التي تأتي في إطار تنفيذ استراتيجية مؤسسة زايد العليا ضمن أولولية توسيع مشاركة أصحاب الهمم في الحياة العامة والثقافة والرياضة التي تهدف إلى الارتقاء بكافة مهارات أصحاب الهمم في المجالات السلوكية والحياتية والإبداعية، ما يعزز قدراتهم وينعكس بشكل إيجابي على المجتمع، مشيراً إلى أن المبادرة تهدف إلى دعم ورعاية الموهوبين من أصحاب الهمم في مجالات الفنون المختلفة،
وقال إيهاب محمد درويش، مؤلف موسيقي ومؤسس ورئيس جمعية الموسيقيين الإماراتيين: نرحب بهذا التعاون الأول مع مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم الذي يعزز رؤية المؤسسة والجمعية في دمج وتمكين أصحاب الهمم الذين يمتلكون مواهب وقدرات فنية وموسيقية مميزة مع منتسبي الجمعية، وتحقيق أحد أهدافنا الاستراتيجية المتمثل في توحيد الموسيقيين من مختلف الجنسيات تحت سماء الإمارات وخلق حوار موسيقي بين الثقافات المتعددة على أرض الدولة.
وضمن فقرات الحفل يقدم الفنان د. طارق المنهالي نائب رئيس جمعية الموسيقيين الإماراتيين عملاً فنياً غنائياً خاص بتلك المناسبة من كلمات المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه.
