إعداد: محمد عزالدين
أنقذت السلطات المكسيكية رجلاً عمره 48 عاماً من شبكة الصرف الصحي لمدينة ليفن شمال غرب مكسيكو سيتي، بعد مكوثه 3 أيام داخلها، بعد أن قاده الفضول إلى استكشافها من منفذ مطل على نهر قريب.
وضل الرجل طريقه داخل الشبكة، وأصبح غير قادر على العودة إلى نقطة البداية، وظل عالقاً فيها حتى رأى ضوءاً بعيداً من خلال فتحة غطاء علوي أسفل الشارع العام، فقصده وبدأ في الصراخ أملاً في النجاة، وفقاً لصحيفة «مترو» البريطانية.
وقال السكان المحليون: إنهم سمعوا صرخات خافتة وبعيدة لرجل في المنطقة، لكنهم لم يتمكنوا من تحديد مصدرها، وظل هذا الصراخ يتردد في المكان لمدة ثلاثة أيام، قبل أن تسمع امرأة عابرة صرخاته وتتمكن من تحديد مكانه، وأبلغت السلطات على الفور، وبفضلها أخرج الرجل بأمان، ونقل إلى مستشفى قريب لإجراء تقييم طبي، والاطمئنان عليه.
وتأتي هذه الحادثة بعد سقوط بريطاني لم يكشف عن اسمه، من رومفورد، إسكس، في بالوعة صرف صحي، وانتهى به الأمر بقضاء ثلاثة أيام تحت الأرض، قبل إنقاذه، بعد أن قطع مسافة 10 كيلومترات سيراً عبر خطوط الأنابيب بحثاً عن مخرج.
أنقذت السلطات المكسيكية رجلاً عمره 48 عاماً من شبكة الصرف الصحي لمدينة ليفن شمال غرب مكسيكو سيتي، بعد مكوثه 3 أيام داخلها، بعد أن قاده الفضول إلى استكشافها من منفذ مطل على نهر قريب.
وضل الرجل طريقه داخل الشبكة، وأصبح غير قادر على العودة إلى نقطة البداية، وظل عالقاً فيها حتى رأى ضوءاً بعيداً من خلال فتحة غطاء علوي أسفل الشارع العام، فقصده وبدأ في الصراخ أملاً في النجاة، وفقاً لصحيفة «مترو» البريطانية.
وقال السكان المحليون: إنهم سمعوا صرخات خافتة وبعيدة لرجل في المنطقة، لكنهم لم يتمكنوا من تحديد مصدرها، وظل هذا الصراخ يتردد في المكان لمدة ثلاثة أيام، قبل أن تسمع امرأة عابرة صرخاته وتتمكن من تحديد مكانه، وأبلغت السلطات على الفور، وبفضلها أخرج الرجل بأمان، ونقل إلى مستشفى قريب لإجراء تقييم طبي، والاطمئنان عليه.
وتأتي هذه الحادثة بعد سقوط بريطاني لم يكشف عن اسمه، من رومفورد، إسكس، في بالوعة صرف صحي، وانتهى به الأمر بقضاء ثلاثة أيام تحت الأرض، قبل إنقاذه، بعد أن قطع مسافة 10 كيلومترات سيراً عبر خطوط الأنابيب بحثاً عن مخرج.
