إعداد: مصطفى الزعبي
أوقفت السلطات الإيطالية شبكة من المحتالين الذين كانوا يبيعون الزيوت المزيفة، وصادرت الشرطة 42 طناً من زيت «البكر الممتاز»، المعبّأ بقيمة مليون دولار.
وداهمت الشرطة في جنوب إيطاليا 18 مرآباً ومستودعاً في منطقة بوليا، وصادرت الزيت، وكان بعضه معبأ بالفعل وجاهزاً للبيع.
وعثرت الشرطة على 71 طناً مما أشارت إليه على أنه مادة زيتية في خزانات بلاستيكية، إضافة إلى 623 لتراً من الكلوروفيل، وهو مكون زيت زيتون بكر كان الأشخاص يضيفونه إلى الزيت الرخيص.
وذكرت الشرطة أنها عثرت على شاحنات صغيرة، وأجهزة كمبيوتر، ومعدات تحميل، ومواد تعبئة، وملصقات تدعي أن الزيت «بكراً»، حتى أنهم ظنوا أنه ليس كذلك بشكل واضح.
وألقت السلطات القبض على سبعة أشخاص، واتهمتهم بالتآمر الجنائي، والاحتيال، وغش المواد الغذائية المعدّة للتسويق.
وعلى الرغم من أن الأمر يبدو كأنه ابتزاز غريب، إلا أن السلطات تقول إن حالات زيت الزيتون البكر المزيف أصبحت أكثر شيوعاً في السنوات القليلة الماضية.
وقال المجلس الدولي للزيتون إن الشرطة تعزو ذلك إلى شعبية النظام الغذائي المتوسطي الغني بزيت الزيتون، وتأثيرات تغيّر المناخ التي تسببت بموجات جفاف في جنوب أوروبا أدت إلى انخفاض الإنتاج.
أوقفت السلطات الإيطالية شبكة من المحتالين الذين كانوا يبيعون الزيوت المزيفة، وصادرت الشرطة 42 طناً من زيت «البكر الممتاز»، المعبّأ بقيمة مليون دولار.
وداهمت الشرطة في جنوب إيطاليا 18 مرآباً ومستودعاً في منطقة بوليا، وصادرت الزيت، وكان بعضه معبأ بالفعل وجاهزاً للبيع.
وعثرت الشرطة على 71 طناً مما أشارت إليه على أنه مادة زيتية في خزانات بلاستيكية، إضافة إلى 623 لتراً من الكلوروفيل، وهو مكون زيت زيتون بكر كان الأشخاص يضيفونه إلى الزيت الرخيص.
وذكرت الشرطة أنها عثرت على شاحنات صغيرة، وأجهزة كمبيوتر، ومعدات تحميل، ومواد تعبئة، وملصقات تدعي أن الزيت «بكراً»، حتى أنهم ظنوا أنه ليس كذلك بشكل واضح.
وألقت السلطات القبض على سبعة أشخاص، واتهمتهم بالتآمر الجنائي، والاحتيال، وغش المواد الغذائية المعدّة للتسويق.
وعلى الرغم من أن الأمر يبدو كأنه ابتزاز غريب، إلا أن السلطات تقول إن حالات زيت الزيتون البكر المزيف أصبحت أكثر شيوعاً في السنوات القليلة الماضية.
وقال المجلس الدولي للزيتون إن الشرطة تعزو ذلك إلى شعبية النظام الغذائي المتوسطي الغني بزيت الزيتون، وتأثيرات تغيّر المناخ التي تسببت بموجات جفاف في جنوب أوروبا أدت إلى انخفاض الإنتاج.
