بغداد: زيدان الربيعي
تمارس الهيئة الإدارية المنحلة لنادي الزوراء الرياضي العراقي، التي يترأسها نجم الكرة العراقية السابق فلاح حسن، صلاحياتها الكاملة في إجراء التعاقدات مع لاعبين ومدربين جدد لفريقها الكروي الأول، الذي يعد الواجهة الحقيقية للنادي.
أبرمت الإدارة المنحلة عقداً رسمياً مع المحترف اللبناني حسن سرور، لينضم إلى فريق الزوراء قادماً من نادي العهد اللبناني. كما تعاقدت مع هداف فريق الحدود في الموسم الماضي إبراهيم غازي، لكي يمثل فريقها الكروي الأول في منافسات الموسم المقبل،بينما غادر حسين عبد الواحد، المدرب المساعد ضمن الطاقم التدريبي لفريق الزوراء الأول في الموسم الماضي الفريق، وتشير بعض المصادر أنه سيقود فريقه السابق «الشرطة» بعد أن تعذر استمرار المدرب المصري مؤمن سليمان معه في الموسم المقبل بسبب عدم امتلاكه لشهادة «البرو».
وفي المقابل، أستعان عصام حمد، المدير الفني لفريق الزوراء الكروي الأول بحيدر عبيد ليكون مساعداً له خلفاً للمساعد السابق حسين عبد الواحد، كذلك أستعان بمدرب اللياقة البدنية مازن عبد الستار، خلفاً للمدرب السابق أحمد جمعة، الذي قرر مغادرة الزوراء إلى فريق آخر لم يكشف عنه.
هذه الأفعال التي تقوم بها إدارة نادي الزوراء المنحلة من قبل اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية في نهاية الشهر الماضي، مع وجود صمت مطبق من قبل الهيئة المؤقتة للنادي التي شكلتها اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية في الثالث من الشهر الحالي برئاسة أحمد الشهيد، تؤكد بما لا يقبل الشك، أن الإدارة المنحلة حصلت على ضمانات من قبل القضاء العراقي تؤكد بطلان قرار حلها، وبالتالي تمارس عملها بكل ثقة وكأنها إدارة شرعية.
وبالمقابل، فأن الإدارة المؤقتة، بدأت تعيش في وضع حرج جداً أمام أنصارها، فلا هي تقوم بدورها، ولا هي تعلن انسحابها، الأمر الذي جعل جمهور الزوراء الواسع يعيش في قلق كبير جداً على مستقبل فريقه المفضل، لاسيما بعد أن رشحت بعض التسريبات التي تؤكد مغادرة مجموعة من نجومه الذين مثلوه في الموسم الماضي وفي مقدمتهم اللاعب لؤي العاني، الذي أكدت إدارة الطلبة أنه وقع عقداً رسمياً معها.
تمارس الهيئة الإدارية المنحلة لنادي الزوراء الرياضي العراقي، التي يترأسها نجم الكرة العراقية السابق فلاح حسن، صلاحياتها الكاملة في إجراء التعاقدات مع لاعبين ومدربين جدد لفريقها الكروي الأول، الذي يعد الواجهة الحقيقية للنادي.
أبرمت الإدارة المنحلة عقداً رسمياً مع المحترف اللبناني حسن سرور، لينضم إلى فريق الزوراء قادماً من نادي العهد اللبناني. كما تعاقدت مع هداف فريق الحدود في الموسم الماضي إبراهيم غازي، لكي يمثل فريقها الكروي الأول في منافسات الموسم المقبل،بينما غادر حسين عبد الواحد، المدرب المساعد ضمن الطاقم التدريبي لفريق الزوراء الأول في الموسم الماضي الفريق، وتشير بعض المصادر أنه سيقود فريقه السابق «الشرطة» بعد أن تعذر استمرار المدرب المصري مؤمن سليمان معه في الموسم المقبل بسبب عدم امتلاكه لشهادة «البرو».
وفي المقابل، أستعان عصام حمد، المدير الفني لفريق الزوراء الكروي الأول بحيدر عبيد ليكون مساعداً له خلفاً للمساعد السابق حسين عبد الواحد، كذلك أستعان بمدرب اللياقة البدنية مازن عبد الستار، خلفاً للمدرب السابق أحمد جمعة، الذي قرر مغادرة الزوراء إلى فريق آخر لم يكشف عنه.
هذه الأفعال التي تقوم بها إدارة نادي الزوراء المنحلة من قبل اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية في نهاية الشهر الماضي، مع وجود صمت مطبق من قبل الهيئة المؤقتة للنادي التي شكلتها اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية في الثالث من الشهر الحالي برئاسة أحمد الشهيد، تؤكد بما لا يقبل الشك، أن الإدارة المنحلة حصلت على ضمانات من قبل القضاء العراقي تؤكد بطلان قرار حلها، وبالتالي تمارس عملها بكل ثقة وكأنها إدارة شرعية.
وبالمقابل، فأن الإدارة المؤقتة، بدأت تعيش في وضع حرج جداً أمام أنصارها، فلا هي تقوم بدورها، ولا هي تعلن انسحابها، الأمر الذي جعل جمهور الزوراء الواسع يعيش في قلق كبير جداً على مستقبل فريقه المفضل، لاسيما بعد أن رشحت بعض التسريبات التي تؤكد مغادرة مجموعة من نجومه الذين مثلوه في الموسم الماضي وفي مقدمتهم اللاعب لؤي العاني، الذي أكدت إدارة الطلبة أنه وقع عقداً رسمياً معها.
