فعلتها كندا وواصلت حملة الدفاع عن لقبها بفوزها على كولومبيا 1-0 الأربعاء في نيس، ما خولها التأهل إلى ربع نهائي مسابقة كرة القدم للسيدات في أولمبياد باريس، وذلك رغم خصم ست نقاط من رصيدها في قضية التجسس على تمارين نيوزيلندا.
فازت كندا في افتتاح المجموعة الأولى على نيوزيلندا 2-1 ثم على فرنسا بالنتيجة ذاتها، لكنها وجدت نفسها من دون نقاط بعد خصم ست من رصيدها وتغريمها 226 ألف دولار من قبل «فيفا» بعدما استخدم جوي لومباردي، أحد المحلّلين في المنتخب، مسيّرة (طائرة بدون طيار) للتجسس على جلسة تدريب المنتخب النيوزيلندي الأسبوع الماضي.
وحُكم على لومباردي بالسجن لمدة ثمانية شهور مع وقف التنفيذ وطُرد من قبل الفريق، كما أوقفت مدربة المنتخب البريطانية بيف بريستمان ومساعدتها جاسمين ماندر من قبل «فيفا» عن جميع الأنشطة المتعلقة بكرة القدم لمدة عام واحد، إلى جانب لومباردي. ولا يتعلق الاستئناف المقدّم إلى «كاس» بتلك العقوبات، بل فقط بخصم النقاط.
وتقدمت باستئناف أمام محكمة التحكيم الرياضي لكنها لم تفلح لأن «كاس» أبقت على الخصم.
وبفضل هدف سجلته فانيسا جيل بكرة رأسية إثر ركلة حرة في الدقيقة 61، حصلت كندا على النقاط الثلاث التي رفعتها إلى المركز الثاني بفارق ثلاث نقاط خلف فرنسا المتأهلة بدورها بعد فوزها على نيوزيلندا بهدفين لماري أنتوانيت كاتوتو (22 و49) مقابل هدف لكايت تايلور (43).
وبنقاطها الثلاث، تأهلت أيضاً كولومبيا بين أفضل منتخبين في المركز الثالث بين المجموعات الثلاث.
وحجزت اليابان، بطلة العالم 2011 والوصيفة الأولمبية في 2012، بطاقتها أيضاً بفوزها على نيجيريا 3-1 في نانت في المجموعة الثالثة.
تأهل اليابان والبرازيل وألمانيا
ولحقت اليابان بإسبانيا بطلة العالم التي حسمت البطاقة الأولى لهذه المجموعة في الجولة الماضية بفوزها على نيجيريا أيضاً 1-0، ثم ضمنت الأربعاء الصدارة بفوز ثالث توالياً وجاء على حساب البرازيل بهدفين نظيفين سجلتهما أثينيا ديل كاستيو (68) وأليكسيا بوتياس، الفائزة بالكرة الذهبية لأفضل لاعبة في العالم عامي 2021 و2022، في الوقت بدل الضائع بعد دخولها كبديلة في نصف الساعة الأخير (17+90).
وتأثرت البرازيل بخسارة جهود أسطورتها مارتا التي طردت في أواخر الشوط الأول (6+45) من المباراة التي أقيمت في بوردو بسبب خطأ خطير على قائدة إسبانيا أولغا كارمونا.
وخرجت ابنة الـ38 عاماً التي تخوض الألعاب للمرة السادسة في مسيرتها، من الملعب وهي تبكي إدراكاً منها بأنها قد تكون مباراتها الأولمبية الأخيرة في حال انتهى مشوارها عند الدور الثالث الذي بلغته رسمياً بين أفضل منتخبين في المركز الثالث بعد خسارة أستراليا أمام الولايات المتحدة 1-2 في المجموعة الثانية (3 نقاط لكل منهما لكن فارق الأهداف لصالح البرازيل).
فازت كندا في افتتاح المجموعة الأولى على نيوزيلندا 2-1 ثم على فرنسا بالنتيجة ذاتها، لكنها وجدت نفسها من دون نقاط بعد خصم ست من رصيدها وتغريمها 226 ألف دولار من قبل «فيفا» بعدما استخدم جوي لومباردي، أحد المحلّلين في المنتخب، مسيّرة (طائرة بدون طيار) للتجسس على جلسة تدريب المنتخب النيوزيلندي الأسبوع الماضي.
وحُكم على لومباردي بالسجن لمدة ثمانية شهور مع وقف التنفيذ وطُرد من قبل الفريق، كما أوقفت مدربة المنتخب البريطانية بيف بريستمان ومساعدتها جاسمين ماندر من قبل «فيفا» عن جميع الأنشطة المتعلقة بكرة القدم لمدة عام واحد، إلى جانب لومباردي. ولا يتعلق الاستئناف المقدّم إلى «كاس» بتلك العقوبات، بل فقط بخصم النقاط.
وتقدمت باستئناف أمام محكمة التحكيم الرياضي لكنها لم تفلح لأن «كاس» أبقت على الخصم.
وبفضل هدف سجلته فانيسا جيل بكرة رأسية إثر ركلة حرة في الدقيقة 61، حصلت كندا على النقاط الثلاث التي رفعتها إلى المركز الثاني بفارق ثلاث نقاط خلف فرنسا المتأهلة بدورها بعد فوزها على نيوزيلندا بهدفين لماري أنتوانيت كاتوتو (22 و49) مقابل هدف لكايت تايلور (43).
وبنقاطها الثلاث، تأهلت أيضاً كولومبيا بين أفضل منتخبين في المركز الثالث بين المجموعات الثلاث.
وحجزت اليابان، بطلة العالم 2011 والوصيفة الأولمبية في 2012، بطاقتها أيضاً بفوزها على نيجيريا 3-1 في نانت في المجموعة الثالثة.
تأهل اليابان والبرازيل وألمانيا
ولحقت اليابان بإسبانيا بطلة العالم التي حسمت البطاقة الأولى لهذه المجموعة في الجولة الماضية بفوزها على نيجيريا أيضاً 1-0، ثم ضمنت الأربعاء الصدارة بفوز ثالث توالياً وجاء على حساب البرازيل بهدفين نظيفين سجلتهما أثينيا ديل كاستيو (68) وأليكسيا بوتياس، الفائزة بالكرة الذهبية لأفضل لاعبة في العالم عامي 2021 و2022، في الوقت بدل الضائع بعد دخولها كبديلة في نصف الساعة الأخير (17+90).
وتأثرت البرازيل بخسارة جهود أسطورتها مارتا التي طردت في أواخر الشوط الأول (6+45) من المباراة التي أقيمت في بوردو بسبب خطأ خطير على قائدة إسبانيا أولغا كارمونا.
وخرجت ابنة الـ38 عاماً التي تخوض الألعاب للمرة السادسة في مسيرتها، من الملعب وهي تبكي إدراكاً منها بأنها قد تكون مباراتها الأولمبية الأخيرة في حال انتهى مشوارها عند الدور الثالث الذي بلغته رسمياً بين أفضل منتخبين في المركز الثالث بعد خسارة أستراليا أمام الولايات المتحدة 1-2 في المجموعة الثانية (3 نقاط لكل منهما لكن فارق الأهداف لصالح البرازيل).
