سلطان حميد الجسمي منذ تأسيس دولة الإمارات على يد القائد المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي وضع الحجر الأساسي المستدام للمنظومة الاقتصادية في دولة الإمارات، وهي تمضي في مسيرتها...
«إن الإنسان هو أساس أي عملية حضارية.. اهتمامنا بالإنسان ضروري؛ لأنه محور كل تقدم حقيقي مستمر». لقد أدرك المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه،
سلطان حميد الجسمي في الثالث من نوفمبر /تشرين الثاني من كل عام يحتفل الإماراتيون حكومة وشعباً والمقيمون على أرض إمارات الخير بيوم العلم، الذي يعتبرونه رمزاً للولاء
سلطان حميد الجسمي لدولة الإمارات إنجازات مستدامة في شتى المجالات، حيث تعتبر من الدول السباقة في المنطقة التي حرصت على دعم ملف التغير المناخي في العالم. فقد كانت من أوائل
مر العالم خلال السنوات الماضية بأزمات اقتصادية ومالية واجتماعية وكوارث طبيعية ومناخية أثقلت كاهل دول وشعوب كثيرة، وجعلتها تحت خط الفقر، كما دق ناقوس خطر المجاعة في دول
سلطان حميد الجسمي بينما كان يحتفل العالم بقدوم عام 2020، كان فيروس كورونا (كوفيد 19) يتوغل بين مختلف الدول، وينتقل من إنسان إلى آخر في صمت قاتل، إلا أن انتشاره تزايد بعد
سلطان حميد الجسمي للأمم العظيمة قادة عظماء، شمخوا بشعوبهم إلى ذرى المجد والعز، ونهضوا ببلدانهم إلى أعلى القمم، ورفعوا من شأن مواطنيهم بالدعم الكامل في كل نواحي الحياة،